
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
رعت عميدة كلية الصيدلة في جامعه اليرموك الدكتورة فاديا مياس، فعاليات ندوة "مستقبل الصناعات الدوائية في الأردن"، التي نظمتها الكلية ضمن فعاليات صيف شباب 2024، وقدمها مدير بنك الدواء الخيري الأردني الدكتور وصفي نوافلة.
وفي بداية الندوة أشارت المياس إلى أهمية الصناعة الدوائية الأردنية التي تحتل مكانة مرموقة ورائده على مستوى المنطقة وشكلت قصه نجاح بما حققته من انجازات وتطورات خلال السنوات الماضية حيث وصلت صادرات القطاع الصناعي الدوائي لأكثر من ٨٠ سوق عالمي.
وأكدت حرص الكلية على تعزيز ثقافة طلبتها في مختلف الموضوعات المتعلقة بالقطاع الصيدلاني والدوائي مما يسهم في تنمية مهاراتهم وزيادة معارفهم في مجال تخصصهم.
وبدوره أشار النوافلة إلى أن مستقبل الصناعات الدوائية في الأردن مستقبل واعد نظرا لمواكبته التطورات العالمية، وجوده المنتجات، وتميز الموارد البشرية فيه، مما أدى إلى نموه بشكل سريع حيث يشهد هذا القطاع في الأردن توسعا مستمرا مع زيادة الاستثمارات الأردنية والأجنبية وزيادة التركيز على البحث والتطوير.
وبيّن النوافلة ان تصدير الأدوية يعد أحد أهم ركائز الصناعات الدوائية في الأردن، ولها دور في تنمية الاقتصاد الأردني في السنوات الأخيرة، مستعرضا أهم التحديات التي تواجه هذا القطاع وسبل مواجهتها والتغلب عليها.
وفي نهاية الندوة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية وجمع من طلبتها، أجاب النوافلة على أسئلة واستفسارات الحضور حول قطاع الصناعات الدوائية في الأردن.
نظمت كلية القانون في جامعة اليرموك، جلسة نقاشية حول "مشاركة الشباب بالانتخابات والحياة الحزبية"، وذلك ضمن إطار فعاليات صيف شباب ٢٠٢٤، شارك فيها كل من مدير إدارة الحقوق المدنية والسياسية في المركز الوطني لحقوق الإنسان الدكتور سيف الجنيدي، والدكتور جهاد الجازي.
وقال الجنيدي إن المملكة الأردنية الهاشمية تخطو خطى ثابتة نحو التطوير والتحديث الشامل الذي قاده جلالة الملك بالتزامن مع دخول المملكة مئويتها الثانية، مبيناً الدلالات الحقوقيّة للتعديلات الدستورية لسنة ٢٠٢٢ وحزمة التشريعات الناظمة للحياة السياسية ودورها في تمكين المرأة والشباب.
وأوضح دور المركز في مراقبة الانتخابات بجميع مراحلها، ونشر الوعي الحقوقي حول المشاركة في الانتخابات النيابية القادمة باعتباره حقاً وواجباً في آنٍ واحد.
من جهته استعرض الجازي قوانين الانتخاب التي مرت بها المملكة والتعديلات التي أُجريت عليها، موضحا أن الهيئة المستقلة للانتخاب هي الجهة المختصة والمخولة بتسجيل الأحزاب، مبينا أبرز التعديلات على قانوني الانتخاب والأحزاب والتي تضمن زيادة نسبة المشاركة السياسية للشباب في القوائم الحزبية.
وفي ختام الجلسة التي أدارتها مساعد عميد الكلية لشؤون الطلبة الدكتورة ديالا الطعاني، وحضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية وجمع من الطلبة، أجاب المتحدثون على أسئلة واستفسارات الحضور حول القيود التي من الممكن ان يؤدي إلى عزوف الشباب عن المشاركة في الحياة الحزبية والانتخابية، ودور الأحزاب في الحياة السياسية، والضمانات الدستورية للعمل السياسي.
رعى عميد كلية الآداب الدكتور محمد عناقرة، ورشة العمل التي نظمتها الكلية بالتعاون مع معهد السياسة والمجتمع، بعنوان "تحليل البرامج السياسية للأحزاب في الأردن"، بمشاركة كل من مدير المشاريع في معهد السياسة والمجتمع حسين الصرايرة، ومدير الإعلام والاتصال أحمد القضاة، والأستاذة شذا الليالي العيسى من قسم الدراسات السياسية والدولية في الكلية.
وأكد عناقرة حرص الكلية والتزامها بتعزيز الوعي والتمكين السياسي لدى الطلبة وأفراد المجتمع، انطلاقا من رسالة وفلسفة الجامعة، لافتا إلى خطة الكلية المتعلقة بالتمكين السياسي والانتخابي الهادفة إلى إعداد جيل من الشباب الأردني القادر على المشاركة الفعالة في الحياة السياسية، من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لتحليل البرامج السياسية واتخاذ القرارات الصحيحة.
ومن جهته، أكد الصرايرة على أهمية دور الشباب في العملية السياسية ومشاركتهم الفاعلة في العملية الانتخابية، مشددا على ضرورة تعزيز الوعي السياسي لدى الشباب من خلال تنظيم الأنشطة والفعاليات التي من شأنها تعميق الفهم والوعي لدى الشباب بالبرامج السياسية وتقييمها بشكل نقدي، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وإدراكًا لتحدياته.
بدوره، أشار القضاة إلى أهمية البرامج السياسية في تشكيل الرأي العام وتأثيرها على العملية الانتخابية، مبينا كيفية تقييم البرامج السياسية للأحزاب بناءً على معايير علمية وموضوعية، مشددًا على دور المواطن الواعي في اختيار البرامج التي تتماشى مع مصالحه وقيمه.
وأوضحت العيسى دور الأحزاب السياسية في تطوير البرامج التي تتفاعل مع السياسات العامة للدولة، مسلطة الضوء على العلاقة الديناميكية بين الأحزاب والسياسات الحكومية، مشيرة إلى أن تفعيل هذه العلاقة يعزز من قدرة الدولة على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.
وقدم الطالب أحمد الغزاوي من قسم الجغرافيا في كلية الآداب، ورقة بحثية حلل من خلالها برامج بعض الأحزاب السياسية ومقارنتها بشكل منهجي، مستعرضا الأهداف والسياسات التي تتبناها تلك الأحزاب، مع التركيز على مدى توافقها مع التحديات الوطنية واحتياجات المجتمع.
وقد أظهر الغزاوي من خلال تحليله الدقيق فهمًا عميقًا للتنوع الأيديولوجي بين الأحزاب، موضحًا أوجه التشابه والاختلاف بينها، ومدى تأثير ذلك على المشهد السياسي العام.
وفي نهاية الورشة، دار نقاش موسع حول الورشة وما تناولته من وجهات نظر ومحاور متصلة بموضوعها.
نظمت كلية الأعمال في جامعة اليرموك، ندوة بعنوان "دور الحوكمة في نجاح الشركات" تحدث فيها المستشار الاقتصادي في شركة البوتاس العربية الدكتور سامر الرجوب، بحضور عميد الكلية الدكتور ميشيل سويدان، وذلك ضمن فعاليات صيف الشباب 2024.
وأكَّد الرجوب على أن الحوكمة الرشيدة أصبحت عنصراً أساسياً لضمان استدامة ونجاح الشركات في ظل التحديات الاقتصادية العالمية المتزايدة، مشيراً إلى أن الشركات التي تتبنى مبادئ الحوكمة الفعالة تكون أكثر قدرة على مواجهة الأزمات وتحقيق نمو مستدام.
وأكد أهمية الحوكمة في تعزيز أداء الشركات، مبينا أن هناك العديد من الشركات الدولية والإقليمية والوطنيَّة استطاعت تحقيق نجاحات كبيرة بفضل التزامها بمبادئ الحوكمة الرشيدة، حيث تمكنت من بناء سمعة قوية وزيادة ثقة المستثمرين من خلال تحقيقها مبادئ الشفافية والمساءلة.
وأوضح الرجوب على أن حوكمة الشركات لا تقتصر على الشركات الكبرى فقط، بل يجب أن تكون جزءا لا يتجزأ من ثقافة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أيضاً، مبينا العوامل التي تؤدي إلى فشل الحوكمة داخل الشركات، كنقص الشفافية، وعدم تحديد المسؤوليات بشكل واضح، والافتقار إلى الرقابة الداخلية الفعالة، حيث أن هذه العوامل لا تؤثر على أداء الشركات فحسب، وإنما تؤدي إلى فقدان الثقة من قبل المستثمرين والعملاء، مما يهدد استمرارية المؤسسة على المدى الطويل.
وقدَّم رؤية شاملة حول الكيفية التي تؤثر بها الحوكمة الفعَّالة على تحسين الربحية وتقليل الفساد داخل المؤسسات، مشيرا إلى أن الشركات التي تتبنى الحوكمة الرشيدة تتمتع بمزايا تنافسية أكبر، بحيث تكون أكثر قدرة على جذب الاستثمارات وتوسيع قاعدة عملائها.
وفي نهاية الندوة التي حضرها عدد من أعداد الهيئة التدريسية في الكلية وجمع من طلبتها، دار نقاش حول التحديات التي تواجه الشركات الأردنية في تطبيق مبادئ الحوكمة، وسبل تعزيز الوعي بأهمية الحوكمة الرشيدة في تحقيق التنمية المستدامة.
ويذكر أن الرجوب وبالتعاون مع الرئيس التنفيذي لشركة البوتاس العربية الدكتور معن النسور قاما بابتكار المؤشر الأردني للحوكمة المؤسسية (JCGI)، وهو أول مؤشر نوعي يعكس مدى تطبيق الحوكمة الرشيدة في الشركات المساهمة المدرجة في سوق عمان المالي وعددها 191 شركة، والذي سيستفيد منه كل من صانع القرار، وهيئة سوق المال، والبنك المركزي، ومراقبة الشركات، والمساهمين، وأصحاب المصالح، وتجار الأسهم، والمستثمرين الأجانب.
نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك ندوة حوارية بعنوان "دور المركز الوطني لحقوق الإنسان في تعزيز الديمقراطية، وحماية الحقوق والحريات"، ضمن فعاليات صيف الشباب 2024، تحدث فيها كل من مدير إدارة التوعية والتدريب في المركز الدكتور عيسى المرازيق، ومفوض التعزيز الدكتور نضال مقابلة.
وأشار المتحدثان إلى أن المركز الوطني لحقوق الإنسان مؤسسة وطنية مستقلة ماليا وإداريا، تُعنى بحقوق الإنسان، كما وتحرص على تعزيز الحقوق، ومتابعة تطبيق الحريات، ونشر الوعي بالديمقراطية، وبالحقوق والواجبات.
وتناولا دور المركز في مراجعة التشريعات من خلال عضويته في اللجان التشريعية المكلفة بذلك، وأكدا حرصه الدائم على وجود تشريعات كفيلة بتفعيل المشاركة السياسية لأفراد المجتمع.
كما استعرضا قانوني الانتخاب والأحزاب ومزاياهما، وآلية الترشح والاقتراع، وفرص حضور المرأة والشباب، مشددين على ضرورة مشاركة الشباب بالانتخابات البرلمانية المقبلة، وتحمل مسؤوليتهم نحو أنفسهم، ومجتمعهم ووطنهم، واختيار من يرونه الأكفأ والأقدر على تمثيلهم، وتلبية مطالبهم، وتحقيق طموحاتهم نحو مستقبل أكثر إشراقا.
ولفتا إلى الدور الذي يقوم به المركز في مراقبة العملية الانتخابية، وسعيه لأن تكون نزيه وعادلة وشفافة، ومساندة الجهود المبذولة في سبيل ذلك.
وفي ختام الندوة التي أدارها مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد الحوري، دار حول تفاعلي أجاب خلاله المقابلة والمرازيق على أسئلة واستفسارات الطلبة.
عقدت كلية القانون في جامعة اليرموك لقاء لطلبة الكلية مع نقيب المحامين الأردنيين، المحامي يحيى أبو عبود، تحدث خلاله عن نقابة المحامين الأردنيين ودورها في المجتمع.
واستعرض أبو عبود تاريخ النقابة وتأسيسها، مشيرًا إلى دورها المحوري في تعزيز سيادة القانون وضمان حقوق الأفراد من خلال تقديم الدعم للمحامين وتنظيم مهنة المحاماة في الأردن، مشيرا إلى شروط الانتساب للنقابة، مبينًا أنها تتطلب الحصول على شهادة جامعية في القانون واجتياز امتحان القبول، إضافة إلى فترة التدريب العملي بإشراف محامٍ معتمد ومؤهل.
وشدد خلال اللقاء الذي تولت إدارته نائب عميد الكلية الدكتورة مها خصاونة، على أهمية الالتزام بأخلاقيات عمل المحاماة، مشددًا أن على المحامين التحلي بالصدق والنزاهة والموضوعية في ممارستهم للمهنة، لأن هذه الأخلاقيات تلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على ثقة المجتمع بالنظام القضائي.على صعيد آخر، تناول أبو عبود مشروع نظام معهد تدريب المحامين النظاميين لسنة 2024 الذي أطلقته النقابة مؤخرًا، موضحًا أنه جاء بهدف رفع مستوى التعليم والتدريب القانوني للمحامين الشباب، مستعرضا شروط الانتساب إليه والتي تتضمن استيفاء متطلبات معينة كالخبرة والمهارات القانونية.
وفي ختام اللقاء، دار نقاش مفتوح بين الطلبة وأبو عبود، حول مختلف الجوانب القانونية والمهنية، أجاب فيه أبو عبود على أسئلتهم واستفساراتهم، مما أسهم في إثراء معارفهم القانونية وتعزيز الفهم لدور النقابة في المجتمع.
وحضر اللقاء كل من مساعد العميد لشؤون الطلبة الدكتورة ديالا الطعاني، ومساعد العميد لشؤون العيادة القانونية وخدمة المجتمع الدكتور علاء الدراوشة. وعدد من اعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الكلية.
نظمت كلية السياحة والفنادق في جامعة اليرموك بالتعاون مع مديرية الدفاع المدني، دورة إسعافات أولية ضمن مساق تدريب ميداني 2 GUID331 لطلبة الإرشاد السياحي، وتهدف هذه الدورة الى إكساب وتعزيز مهارات الطلبة في المجال السياحي والسياح، حيث تعتبر أساسيات الإسعافات الأولية و السلامة العامة من أساسيات عمل المرشد السياحي.
واشتملت الدورة التي استمرت لمدة خمسة أيام وبواقع ساعة يوميا على تدريب الطلبة على اسعافات الحريق، والغرق، والشردقة، والإنعاش الرئوي والتنفس والإغماء، حيث قام الطلبة بالتطبيق العملي على أسس الاسعافات الأولية المختلفة بإشراف من مدربين من مرتبات الدفاع المدني.
وأعرب الطلبة المشاركين في التدريب عن أهمية عقد مثل هذه الدورات وانعكاسها الإيجابي عليهم خاصة في مجال عملهم في الإرشاد السياحي.
نظم مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية بالشراكة مع جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا ( WUSC) ، ورشة تدريبية في قاعة زنك في مبنى الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حول كيفية كتابة المشاريع الدولية وطلبات المنح، قدمها الباحث Vincent Auclair من جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا (WUSC).
وتناولت الورشة التي حضرها عددا من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة في الجامعة، مجموعة من المحاور، المتصلة بالأساسيات والنصائح التي يجب على الباحث اتباعها عند التقدم بطلبات المشاريع، والمعايير الصحيحة التي يجب مراعاتها، وأبرز المحاذير التي يجب تجنبها عند كتابة المشروع من قبل فريق العمل، وأهمية تحديد المواضيع ضمن اختصاص الجهة المقدمة، وامكانيتها وقدرتها على تنفيذ المشروع.
وقالت مديرة المركز الدكتورة ربى العكش، إن تنظيم هذه الدورة يأتي في إطار الشراكة مع جمعية الخدمة الجامعية العالمية في كندا (WUSC)، انطلاقا من الحرص الدائم للمركز على عقد مثل هذه الورش النوعية، بهدف تعريف كوادر المركز والباحثين والمهتمين في الآليات المتبعة في كتابة المشاريع الدولية بمختلف المجالات، مما يساهم في الحصول على التمويلات اللازمة لتنفيذها بما يخدم المجتمع وقضايا اللجوء والنزوح والهجرة القسرية بشكل خاص.
نظمت كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية حملة صحية توعوية حول الفحص المبكر واهميته في الكشف عن سرطان الثدي، نفذها فريق مبادرة "أنثى جليلة" بالكلية، بإشراف الدكتورة يسرى عبيدات من قسم هندسة الالكترونيات، وقدمتها الناشطة مع مؤسسة الحسين للسرطان وضابط ارتباط البرنامج الأردني لسرطان الثدي المدربة غادة بكار.
وتحدثت بكار عن مفهوم سرطان الثدي ونسب حدوثه للرجال والنساء، وأسبابه والعوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، والتاريخ العائلي للمرض والتقدم في العمر والتغيرات الجينية كالطفرات في جينات BRCA1 وBRCA2، السمنة والتعرض للإشعاع، والعوامل الهرمونية مثل الاستخدام الطويل الأمد للعلاج الهرموني.
وأشارت بكار إلى طرق التشخيص الذاتي لسرطان الثدي وطرق التشخيص، موضحه خيارات العلاج التي تعتمد على مرحلة المرض ونوعه، وتشمل الجراحة (استئصال الورم أو استئصال الثدي)، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، والعلاج الهرموني.
وأكدت على أن تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي يكون من خلال الحفاظ على وزن صحي، ممارسة النشاط البدني بانتظام، اتباع نظام غذائي متوازن، والقيام بالفحوصات الدورية للكشف المبكر عن المرض، مشددة على ضرورة الكشف المبكر عن سرطان الثدي كعامل أساسي في تحسين فرص العلاج والشفاء، داعية النساء على إجراء الفحوصات الدورية والفحص الذاتي للثدي بانتظام.
وفي ختام الورشة التفاعلية والتي حضرها جمع من الطالبات، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الكلية من السيدات، جرى مناقشة المعلومات و المحاور ذات الصلة بموضوع الورشة.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.