
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
وقعت جامعة اليرموك من خلال مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية والمعهد الدولي للدراسات الآسيوية في جامعة لايدن الهولندية، مذكرة تفاهم لتعزيز الشراكة الأكاديمية من خلال العمل على إجراء الدراسات والأبحاث في المجالات الإنسانية والعلوم الاجتماعية، والشراكة في تنظيم وتنفيذ المؤتمرات الدولية وورش العمل.
ووقع المذكرة عن الجامعة رئيسها الدكتور إسلام مسّاد، وعن المعهد مديره الدكتور ديفيد بيكام.
وقالت مديرة "مركز اللاجئين" الدكتور ربى العكش، إن التوقيع على هذه المذكرة يأتي انطلاقا من رؤية المركز باعتباره مرجعا وطنيا واقليميا بحثيا يدعم صناع القرار والباحثين في قضايا اللجوء والهجرة، وحرصه على تعزيز الشراكات في مجال التعاون الأكاديمي والبحثي مع المؤسسات الدولية المختلفة مما يُمكن أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين في الجامعة من التعاون مع نظرائهم من الجامعات والمؤسسات البحثية في مختلف دول العالم وتبادل الخبرات فيما بينهم.
وشددت على أهمية هذا التعاون مع المعهد الدولي للدراسات الآسيوية الذي يعد منصة دولية لتبادل المعرفة، من خلال تنفيذ المزيد من البحوث والدراسات التي تشكل قاعدة رصينة يستفيد منها الباحثين في مجال اللجوء والنزوح، ومرجعية علمية يستند إليها صانعي القرار في هذا المجال.
اختتمت في مكتبة الحسين بن طلال ورشة صناعة الأفلام للأطفال التي نظمها مركز أفلام إربد - الهيئة الملكية للأفلام، بالتعاون مع مكتبة الجامعة واستمرت لمدة أسبوعين، وشارك فيها18 طفلا وطفلة تلقوا فيها تدريبات على كتابة النصوص السينمائية، وتصويرها، وإخراجها، وأنتجوا في نهاية الدورة فيلمًا قصيرًا من تصويرهم وتمثيلهم، جرى تصويره في المكتبة.
وقال أبودلو إنّ عقد هذه الورشة النوعيَّة في رحاب مكتبة الحسين بن طلال، يأتي ترجمة فعلية لرسالة الجامعة ومكتبتها الهادفة إلى تعزيز دورهما ومساهمتهما في خدمة المجتمع المحلي والتواصل معه، فضلا عن أهميةتعميق علاقاتها مع مختلف المؤسسات الوطنية الرائدة.
وأضاف إن هذه الدورة تمثل صورة من صور متعددة لأنشطة المكتبة المتنوعة، ومؤشرا على تفعيل علاقة المكتبة وانفتاحها على جمهورها من مختلف الفئات والأعمار، بما يجسد بشكل أساسي ومباشر دور الجامعة في التعليم والتدريب، ويحقق الفائدة والمنفعة العامة.
نظم مركز اللغات في جامعة اليرموك حفلا تكريميا لطلبة برنامج "الشريك اللغوي" الذي يطرحه المركز، بحضور مديرة المركز الدكتورة رنا قنديل.
وتضمن الحفل عروضا مسرحية تجسّد مدى تفاعل الطلبة الناطقين بالعربية مع الطلبة الناطقين بلغات أخرى، والتي تعكس الجهود المتنوّعة والأنشطة المختلفة لهؤلاء الطلبة في أثناء انضمامهم لهذا البرنامج.
وأوضح كل من مساعد مديرة المركز منسقة برنامج الشريك اللغوي الدكتورة صفاء الشريدة، ومشرف البرنامج هاني ذيب، أن "الشريك اللغوي" هو برنامج تطوّعي يهدف إلى تنمية المهارات اللّغوية لدى طلبة المركز الناطقين بلغات أخرى؛ عن طريق إخضاعهم لمواقفَ حياتيةٍ حواريّة مع شركاءَ من أبناء اللغة المراد تعلّمُها، وتبادلِهم محادثاتٍ وخبراتٍ وموضوعات التي لا يتم تناولُها معهم داخل الغرف الصفية.
بدورهم أكد طلبة البرنامج أهمية برنامج "الشريك اللغويّ" وتأثيره الإيجابي على الطلبة على المستويين الأكاديمي، والثقافي سيما وأنه يدمج الطلبة في المجتمع الأردني ويمكنهم من التعرّف على ثقافته وعاداته وتقاليده، في بيئات تعليمية داعمة محفّزة، مشيرين إلى التحديات التي واجهتهم أثناء البرنامج وكيفية تجاوزها بالتعاون مع شركائهم وبدعم من مشرفي البرنامج في المركز.
وفي نهاية الحفل الذي حضره عدد من معلمي ومسؤولي المركز سلمت قنديل الشهادات التقديرية لطلبة البرنامج.
نظم مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك والاتحاد اللوثري الخيري، الجلسة التعريفية الاولى لمشروع "النهج القائم على الحقوق، حقوق المرأة الاجتماعية والاقتصادية في الأردن من المحلية إلى العالمية" وذلك لاختيار الطلبة للانتساب لفريق المناصرة وكسب التأييد ضمن المشروع.
وتم خلال الجلسة اختيار الطلبة الذين سيشاركون في الفريق عن طريق ملء استمارة للراغبين بالانضمام لفريق المناصرة وكسب التأييد من طلبة الجامعة، كما تم إجراء مقابلات للطلبة واختيار 15 طالب وطالبة للانضمام بهذا المشروع، حيث سيتم بعد ذلك وضع خطة عمل مشتركة ضمن إطار زمني يمتد لنهاية العام الحالي ٢٠٢٤.
وأوضح نائب مديرة مركز الدكتور طارق الناصر أن الهدف من تشكيل فريق "المناصرة وكسب التأييد" هو تنفيذ مبادرات متعددة لتمكين الفتيات والنساء ودعم مطالباتهن لمواجهة التحديات المحلية والعالمية، وبناء فريق من المناصرات لحقوق الانسان من طلبة الجامعة لقيادة حملة مناصرة وكسب تأييد حول حقوق المرأة الاقتصادية والاجتماعية في الاردن، واجراء كسب تأييد وحشد حول ورقة السياسات الخاصة بالمواصلات غير الآمنة للمرأة في محافظة اربد من ذوي الخبرة والمناصرين لحقوق المرأة في الأردن.
وبدورها أشارت بتول الطاهر من الاتحاد اللوثري الخيري أن الاتحاد قد نفذ العديد من المبادرات لتمكين النساء والفتيات، ودعمهن لمواجهة التحديات المحلية والعالمية؛ عبر إنشاء ائتلاف للمناصرة وكسب التأييد لمواجهة العقبات التي تحول دون تمكينهن اقتصاديًا واجتماعيًا، والحد من العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتسليط الضوء على الفجوات في قوانين الأحوال الشخصية.
ويذكر أنه سيقوم المركز والاتحاد بموجب التعاون القائم بين الجابين باختيار فريق المناصرين والمناصرات من طلبة السنة الثانية والثالثة والرابعة، ممن لديهم الاهتمام بمناصرة قضايا حقوق الانسان عموما وقضايا المرأة التي تحول دون مشاركتهن في الحياة الاقتصادية بشكل خاص، وتدريب أعضاء الفريق لبناء قدراتهم ورفع وعيهم حول مفاهيم المناصرة وكسب التأييد ومهارات الحشد المجتمعي حول القضايا الحقوقية ومفهوم حقوق الانسان والآليات الدولية لتطبيق حقوق الانسان.
كما سيقوم الفريق بإجراء حشد وكسب تأييد مع صناع القرار والمؤثرين حول ورقة السياسات التي تم تطويرها وكتابتها في المرحلة السابقة والتي تدور حول المواصلات غير الآمنة في محافظة اربد، وتشبيك الفريق مع اللجنة المجتمعية من صناع القرار والمؤثرين المجتمعيين في محافظة اربد لتسهيل عملية المناصرة وكسب التأييد، وتدريب الفريق حول مهارات اعطاء ورش رفع الوعي ليتمكنوا من رفع وعي المجتمع والسيدات حول الحقوق الاقتصادية للمرأة من خلال الجمعيات المختلفة في محافظة اربد.
كما سيسهم الفريق في انتاج محتوى رقمي حول حقوق المرأة الاقتصادية ونشره على صفحة الحملة الرقمية (كيان) والتي تم اطلاقها سابقًا.
افتتح مدير مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع الدكتور عبد الباسط عثامنة، دورة تدريبية في نظام "الديوان والأرشفة الإلكترونية" التي يعقدها المركز بالتعاون مع مركز الحاسب والمعلومات، ودائرة الموارد البشرية بالجامعة.
ورحب العثامنة بالحضور، مشيراً الى أن عقد هذه الدورة، يأتي ضمن الجهود التي يبذلها المركز لصقل مهارات موظفي الجامعة والارتقاء بقدراتهم، رفع كفاءة الكوادر البشرية للعاملين فيها.
وأكد على أهمية هذه الدورة في مسيرة الموظفين المعنيين بأعمال الديوان في الجامعة، وحثهم على الاستفادة منها على النحو الأمثل.
يذكر أن عدد المشاركين في فعاليات الدورة والتي تبلغ مدتها عشر ساعات تدريبية، 45 موظفًا وموظفة من الجامعة.
شاركت جامعة اليرموك في ورشة العمل "الطاولة المستديرة للأحزاب والجامعات"، والتي نظمها معهد السياسة والمجتمع وصندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية، بحضور وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب المهندس موسى المعايطة، ومدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية مازن طبلت، بمشاركة عمداء شؤون الطلبة في الجامعات الحكومية وأمناء عامي الأحزاب السياسية.
وضم وفد "اليرموك" المشارك بالورشة كل من عميد شؤون الطلبة الدكتور معتصم شطناوي، ومشرف صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية في العمادة مهند هناندة، ومساعد مدير دائرة النشاط الثقافي والفني في العمادة موفق البطاينة.
وتضمن برنامج الورشة ثلاث جلسات نقاشية تناولت موضوعات العمل الحزبي في الجامعات، بعنوان الأحزاب والجامعات من الواقع إلى المأمول، تحديات العمل الحزبي في الجامعات من وجهة نظر كل من الجامعات والأحزاب، وآليات تجويد العمل الحزبي والاستقطاب داخل الجامعات.
وأشار شطناوي الى إن "اليرموك" وتنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية، عملت على تكريس كافة إمكاناتها في سبيل توعية طلبة الجامعة بأهمية الانخراط في العمل السياسي، وخوص غمار العمل الحزبي الوطني الهادف، استعدادا للقيام بدورهم المستقبلي في قيادة العمل والمشاركة في صنع واتخاذ القرار، وبناء المستقبل المنشود لهم وللأجيال القادمة.
وبين أن العمادة ومن خلال قسم الهيئات الطلابية أعدت ومنذ وقت مبكر كافة الترتيبات والإجراءات اللازمة لإقامة الأنشطة الطلابية الحزبية داخل الجامعة، وبما يتوافق مع التعليمات المعمول بها في الجامعة، حيث شهد حرم الجامعة وعلى مدار العام الجامعي إقامة العديد من الجلسات الحوارية والفعاليات بمشاركة أعضاء من الأحزاب السياسية، تمحورت حول أهمية العمل الحزبي، وتشجيع الطلبة على الانضمام للأحزاب الوطنية، والمشاركة في العملية الانتخابية على أساس حزبي، يحقق تطلعات الدولة الأردنية، ومصلحتها العليا.
وأكد شطناوي، أن عمادة شؤون الطلبة لن تتوان عن تنفيذ كافة الفعاليات التي من شأنها تفعيل مشاركة الطلبة في الحياة السياسية والحزبية.
أصدرت كلية الصيدلة في جامعة اليرموك، العدد الثاني من نشرتها الإخبارية الإلكترونية باللغة الإنجليزية.
وجاء إصدار هذه النشرة انسجاما مع رؤية الجامعة بضرورة وأهمية إعداد نشرات إخبارية دورية للتعريف بنشاطات الكليات وإبراز إنجازات طلبتها وأساتذتها.
وتضمن العدد مقالاً لرئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، تناول فيه الحديث عن الرؤية الاستثمارية التي أطلقتها جامعه اليرموك مؤخرا، وما ترتب عليها من إنشاء الجامعة لشركة مساهمة محدودة المسؤولية لإدارة استثمارات صندوق الاستثمار على الأرض التجارية الواقعة في المنطقة الجنوبية من الحرم الجامعي، وتوفير فرص استثمارية متميزة، تُجسد رؤية الجامعة وسعيها نحو العالمية وترجمت أفكارها التي تتماشى مع روح العصر الحديث، وتُسهم كما ساهمت من قبل في تطوير مدينة إربد وخدمة مجتمعها وأبناءها.
وأضاف مسّاد أن هذه الرؤية تنسجم مع توجيهات الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك وما تقوم عليه رؤية التحديث الاقتصادي بـ إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل من خلال تعميق الشراكة مع القطاع الخاص، وبالتالي تحفيز الاقتصاد الوطني وتنمية بيئة الاستثمار والريادة والأعمال للارتقاء بالأردن الغالي.
واستعرضت عميد الكلية الدكتورة فاديا ميّاس، في كلمتها الترحيبية إنجازات الكلية وانشطتها للفصل الدراسي الثاني 2023/2024، مبينة أن الكلية حصلت على الموافقة لاستحداث برنامج الماجستير في تكنولوجيا التطوير الصيدلاني والممارسة، إضافة إلى الموافقة المبدئية على تسكين برنامج بكالوريوس الصيدلة ضمن الإطار الوطني للمؤهلات.
وأضافت أن الكلية تسعى للحصول على شهادات الجودة والاعتماد الدولية والمحلية وتطوير وتأهيل القاعات التدريسية والبحثية وتعزيز الشراكات مع المجتمع المحلي والدولي، لتوفير فرص تدريبيه للطلبة وتشبيك الباحثين مع المجال الصناعي.
وتضمن العدد أيضا مقالا لعضو المجلس الاستشاري- المدير العام لمؤسسة الغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات، تناول فيه دور المؤسسة في دعم القطاع الصناعي وأهمية التعاون مع الجامعات الأردنية لتوفير فرص تدريبية للطلبة لتلبية احتياجات سوق العمل وتطوير جودة ونوعية التعليم.
وتناول العدد الورش والنشاطات التي عقدتها الكلية، إضافة إلى الاتفاقيات التي وقعتها مع المجتمع المحلي وقصص النجاحات المختلفة، وأبرز مشاركات الكلية في المؤتمرات ووسائل الاعلام بالإضافة إلى أخبار خريجي الكلية ونشاطاتهم.
ويُمكن تصفح العدد من خلال الرابط التالي:
https://pharmacy.yu.edu.jo/images/newsletter/2024/issue02/Issue02-July2024.pdf
شارك عدد من طلبة وخريجي كلية الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة اليرموك في فعاليات مهرجان "نلتقي" الذي نظمته الهيئة اليسوعية لخدمة اللاجئين في العاصمة عمان ضمن البرنامج التدريبي " مشروع تعزيز التراث الثقافي" بالشراكة بين جامعة اليرموك وجمعية ترسنطا.
وقام المشاركون من جامعة اليرموك بعرض التراث الشعبي الأردني من خلال عرض عناصر تمثل هوية وثقافة الشعب الأردني، مثل الزي التقليدي والمعروضات التراثية وغيرها من النماذج الفنية التراثية التي أعدها الطلبة والتي تعكس العادات والتقاليد الأردنية العريقة وحسن الضيافة التي تمتد جذورها عبر العصور التاريخية المختلفة.
ويهدف المهرجان إلى إبراز دور الأردن المهم في استضافة الأخوة اللاجئين من دول عربية شقيقة والتعايش القائم بين مختلف الجنسيات في المملكة وما يتمتع به من أمان وسلام في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.
كرّم عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين، فريقًا من قسم الإشراف التربوي في مديريات التربية والتعليم في اقليم الشمال ضمن مبادرة "المعلم الذي نريد"، التي تهدف الى رفد العملية التعليمية والارتقاء بمهارات المعلمين الطلبة في برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، وتلبية احتياجاتهم إلى التطوير المهني المستمر.
وأشاد الشريفين بالدور الحيوي الذي المتمثل بتضافر الجهود واستمرار التعاون بين كلية العلوم التربوية ومديريات التربية والتعليم على اختلاف الأقسام فيها، مشيراً إلى أن هذه الجهود تسهم في تنسيق جهود المؤسسات المختلفة لبناء وتخريج أفواج من المعلمين الطلبة القادرين على مواجهة التحديات المعاصرة، المحققين لمعايير المعلمين الوطنية.
وأكد أن هذه المبادرة تأتي في إطار سعي الكلية لتفعيل التواصل مع قسم الإشراف التربوي، والاطلاع على المستجدات في الميدان التربوي.
من جهته، أكد أعضاء فريق الاشراف التربوي أن هذا التكريم يعد حافزاً لمزيد من العمل والابتكار، مشددين على أهمية التعاون بين مختلف المؤسسات لتحقيق الأهداف المشتركة.
يذكر، أن فريق الإشراف التربوي كان قد عقد جلسات تدريبية للمعلمين الطلبة في برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، ضمن محاور متعددة تناولت مؤشرات المدرسة الفاعلة، والتنمية المهنية المستدامة، واستراتيجية الاستقصاء، ودورة التعلم الخماسية، والشراكة المجتمعية، وتوظيف التكنولوجيا في التعليم، ضمن جلسات المتحدث الضيف التي تعقد بشكل دوري في برنامج الدبلوم العالي.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.