
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
التقى عميد كلية الأعمال الدكتور مشيل سويدان، وفداً من كلية الأعمال في جامعة بوترا الماليزية ضم كل من الدكتورة سيتي بادارني والدكتور محمد رازالي.
وقدم سويدان في بداية اللقاء نبذة عن الكلية وبرامجها وتطلعاتها المستقبلية، مشيراً الى تميز نوعية خريجي الكلية وإثرائهم للموارد البشرية على المستوى المحلي والدولي.
وتم خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الكليتين في مجال تبادل أعضاء هيئة التدريس، وإجراء بحوث مشتركة، وإنشاء برنامج دكتوراه مشتركة في مجال الأعمال لاسيما أن جامعة بوترا لديها برنامج دكتوراه متميز، بالإضافة الى بحث إمكانية توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعتين.
حضر اللقاء نائب العميد الدكتور سيف عثامنة ومساعد العميد لشؤون الجودة الدكتور صالح العمر.
يذكر أن كلية الاعمال في جامعة بوترا تعتبر من الكليات المتميزة في قطاع الأعمال وحاصلة على المرتبة الأولى على مستوى الجامعات الماليزية في ماليزيا و24 على مستوى الجامعات الآسيوية، كما وأنها حاصلة على تصنيف (151-200) على نظام QS لبرامج MBA في العام 2024.
نظم مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية بالتعاون مع كلية الطب ورشة تدريبية بعنوان " البحث العلمي في مجال صحة اللاجئين"، تحدثت فيها الدكتورة عروب العابد من كلية الدراسات العليا في جامعة بيرزيت.
وتم خلال الورشة مناقشة مجموعة من الموضوعات كمفهوم الهجرة القسرية، وتاريخها، والنازحون قسراً في جميع أنحاء العالم، وأعدادهم، والوضع القانوني للنازحين، والدولة والإقليم والمواطنة والسيادة، والتعريف القانوني للاجئ، وتاريخ اللجوء، وأعداد اللاجئين حول العالم، وإدارة ملف اللاجئين، ووضعهم القانوني في الدولة المستضيفة، وأبرز المواضيع التي تتم دراستها في مجال صحة اللاجئين، وأساسيات البحث العلمي في دراسة قضايا الأزمات فئة اللاجئين.
مديرة المركز الدكتورة ربى العكش أكدت أن عقد مثل هذه الورش النوعية جاء انطلاقا من رؤية المركز باعتباره مرجعا وطنيا واقليميا بحثي يدعم صناع القرار والباحثين في قضايا اللجوء والهجرة، والحرص على تعزيز الشراكات في مجال التعاون الأكاديمي والبحثي مع المؤسسات الدولية والباحثين والمختصين بهدف زيادة الوعي لدى المهتمين وطلبة الجامعة بفئة اللاجئين ضمن اختصاصاتهم، وتعريفهم بأهمية البحث العلمي بناء على المستجدات في قضايا اللجوء والنزوح والهجرة القسرية.
وحضر الورشة عدد من العاملين في المركز، وأعضاء الهيئة التدريسية في كلية الطب، ومجموعة من طلبة الكلية، والطلبة المتطوعين في المركز.
تنفيذا لأنشطة الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر للأعوام ٢٠٢٤-٢٠٢٧، عقدت كلية القانون بالتعاون مع وزارة العدل ندوة توعوية طلابية حول جريمة الاتجار بالبشر، شارك فيها كل من مديرة مديرية حقوق الانسان في وزارة العدل الدكتورة حنان الخلايلة ومدير وحدة مكافحة الاتجار بالبشر التابعة لإدارة البحث الجنائي في مديرية الأمن العام المقدم محمد خليفات، والمفتش العام في وزارة العمل أسماء الخرابشة.
وأشارت الخلايلة إلى أركان هذه الجريمة وصورها المتعددة والمتمثلة في السخرة والاستعباد ونزع الأعضاء والاستغلال الجنسي، عارضة أهم التشريعات الوطنية والاتفاقيات الدولية الناظمة لهذه الجريمة وأبرزها قانون منع الاتجار بالبشر الأردني لسنة ٢٠٢١ والمعدل لقانون ٢٠٠٩، الذي جاء منسجما مع بروتوكول منع وقمع ومعاقبة الاتجار بالأشخاص وبخاصة النساء والأطفال لعام ٢٠٠٠ واتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة عبر الوطنية.
وبينت الخلايلة أهم التعديلات التي طرأت على القانون الأردني ومن بينها إنشاء صندوق خاص لمساعدة ضحايا الاتجار بالبشر وتعويضهم عن الأضرار.
وتناول خليفات دور وحدة مكافحة الاتجار بالبشر، التي تأسست عام ٢٠١٣، مشيرا إلى أنها تعمل ضمن أربع محاور رئيسية هي محور الوقاية، ومحور الحماية، ومحور الملاحقة القضائية ومحور الشراكة والتعاون الدولي، مستعرضا عددًا من القضايا والاحصائيات المتعلقة بهذه الجريمة.
بدورها، تناولت الخرابشة دور وزارة العمل، لافتة إلى دورها الرقابي في منع وضبط المخالفات، مستعرضة أهم المؤشرات والمعايير التي يمكن تصنيفها على أنها حالات اتجار بالبشر في حالة تحققها.
وفي ختام الندوة التي حضرتها نائب عميد الكلية الدكتورة مها خصاونة، وادارتها مساعد العميد لشؤون الطلبة الدكتورة ديالا الطعاني، أجاب المشاركون على أسئلة الطلبة واستفساراتهم.
استضافت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك اللقاء التشاوري الثالث الذي دعت إليه الهيئة المستقلة للانتخاب، استعدادا لإطلاق مشروعها "تعزيز قدرات الاتحادات الطلابية"، بمشاركة ممثلين عن مجالس اتحادات الطلبة لعدد من الجامعات الأردنية.
وقال عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور أحمد أبو دلو، إن جامعة اليرموك تولي مجلس اتحاد طلبتها جل اهتمامها، إدراكا منها لأهميته كممثل شرعي ووحيد لطلبة الجامعة، مبينا أن تفعيل دور هذا المجلس وتعزيز حضوره في الحياة الجامعية، وتلبية احتياجاته، أولوية تتصدر عمل الجامعة باعتباره شريك أساسي في عملية التطوير والتحديث الشامل التي تنتهجها.
وأكد اعتزاز الجامعة بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب، واهتمامها بتعزيز الحوار بين الشباب الجامعي، وإشراكهم في عملية صنع واتخاذ القرار، مشددا على أن جامعة اليرموك تؤمن بأن الشباب هم عماد الوطن، وبناة المستقبل، وأن الجامعة لن تأل جهدا في سبيل تفعيل دور الشباب الجامعي كفئة قادرة على إحداث التغيير الإيجابي الذي يلبي تطلعات جلالة الملك، والسير بالأردن الغالي نحو مدارج التقدم وتحقيق التنمية الشاملة المستدامة.
بدوره، قال المستشار التقني، مدير مشروع الشراكة في الهيئة المستقلة للانتخاب أوس قطيشات، إن توجه "الهيئة" لعقد هذا اللقاء التشاوري جاء انطلاقا من حرص الهيئة على الحوار والتواصل الدائم مع الشباب الجامعي، ومجالس اتحادات الطلبة كممثلين عن الطلبة، وأن الهيئة حريصة على توعيتهم بحقوقهم وواجباتهم، والتعرف إلى آمالهم وتطلعاتهم، وإطلاق المشاريع القادرة على تلبية طموحهم كشباب جامعي يشكلون اللبنة الأساسية لبناء المستقبل المنشود.
فيما عبر الطلبة الحضور عن آرائهم واقتراحاتهم حول سبل تطوير وتعزيز قدرات مجالس اتحادات الطلبة، وتطلعاتهم، مؤكدين حرصهم على خدمة جامعاتهم، ومجتمعهم ووطنهم، وسعيهم الدائم لأن يكونوا كما أراد لهم جلالة الملك، فرسانا للتغيير قادرين على تحقيق المزيد من النهضة الشاملة التي يستحقها أردننا العزيز.
وفي مداخلة له، أشار مدير دائرة النشاط الثقافي والفني في عمادة شؤون الطلبة وائل طبيشات إلى أهمية هذه اللقاءات الحوارية في تعزيز حضور اتحادات طلبة الجامعات، ومنحهم المزيد من الثقة كممثلين عن الطلبة قادرين على تحقيق الأفضل على مستوى الجامعة والوطن.
فيما أكد مساعد المدير موفق بطاينة اهتمام الجامعة بمشاركة أعضاء مجلس اتحاد الطلبة في مثل هذه اللقاءات التي من شأنها إثراء معلوماتهم حول دورهم كممثلين حقيقيين لطلبة الجامعة، وتوعيتهم حول حقوقهم وواجباتهم، مشيرا إلى أن تجربة انتخابات مجلس اتحاد الطلبة في جامعة اليرموك هذا العام كانت من أنجح التجارب.
رعى عميد شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتور معتصم شطناوي حفل تكريم طلبة الجامعة المتطوعين في المبادرة الطلابية "نبض اليرموك"، والذي نظمته دائرة الرعاية الطلابية في العمادة من خلال قسم الطلبة ذوي الإعاقة.
وهدفت المبادرة إلى مساعدة طلبة الجامعة من ذوي الإعاقة على مواصلة مسيرتهم الدراسية، ومتابعة برنامجهم الدراسي بيسر وسهولة، واستطاعت منذ انطلاقتها مطلع الفصل الدراسي الماضي توفير 25 ألف ورقة دراسية بتسجيل صوتي لخدمة الطلبة ذوي الإعاقة البصرية، وبديلا لهم عن النسخ الورقية من الكتب الدراسية.
وقال شطناوي، إن دعم الطلبة ذوي الإعاقة، وتمكينهم من مواصلة دراستهم الجامعية بكل يسر وبعيدا عن أية معيقات أولوية لدى الجامعة، لا تأل جهدا في سبيل تحقيقها، مؤكدا اعتزاز الجامعة وفخرها بالطلبة ذوي الإعاقة أنموذج العطاء وقوة الإرادة، والثقة بالنفس.
وأشاد بالطلبة المتطوعين في هذه المبادرة، وقال إن مشاركة الطلبة في المبادرات التطوعية الهادفة يشكل مصدر فخر الجامعة ومحط تقديرها، وأنها لن تتوان عن دعم وتشجيع الأفكار الريادية البناءة، وتفعيل مشاركة الطلبة في الحياة الجامعية، وإعدادهم ليكونوا قادة للعمل والإنجاز.
بدوره أكد مدير دائرة الرعاية الطلابية محمد السعد على أن الدائرة ومن خلال قسم الطلبة ذوي الإعاقة تحرص على ترجمة اهتمام الجامعة بفئة الطلبة ذوي الإعاقة، بتوفير مختلف سبل الدعم والرعاية لهم، وتمكينهم من تجاوز أية معيقات قد تحول دون مواصلة دراستهم الجامعية.
يذكر أن عدد المستفيدين من هذه المبادرة بلغ 40 طالبا وطالبة، فيما بلغ عدد الطلبة المشاركين في المبادرة 35 طالبا وطالبة.
تعزيزا لريادة جامعة اليرموك و التزامها بتطوير مهنة الصيدلة، استضافت كلية الصيدلة وبالتعاون مع نقابة الصيادلة، إمتحان التدريب (مزاولة المهنة) للصيادلة الخريجين في إقليم الشمال، بمشاركة 170 صيدلانيا خريجا، بحضور نقيب الصيادلة الدكتور محمد العبابنة وأعضاء المجلس.
وأعرب العبابنة عن شكره وامتنانه لجامعة اليرموك على جهودها المستمرة في تعزيز التعاون مع النقابة، مؤكدًا أن هذا التعاون سيُثمر عن المزيد من الفرص المشتركة التي تصب في مصلحة الصيادلة والمجتمع على حد سواء.
من جهتها، أشارت عميد كلية الصيدلة الدكتورة فاديا مياس، إلى أن نقابة الصيادلة تُعد شريكًا استراتيجيًا وداعمًا رئيسيًا للكلية، موضحة أن عقد هذا الامتحان جاء في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين الجامعة ونقابة الصيادلة، والتي تعكس الالتزام المشترك بتعزيز التعليم والتدريب الصيدلاني المستمر، وعقد الأنشطة والورش المشتركة التي تهدف إلى تدريب الطلبة والخريجين، بما يعزز مستوى الكفاءة المهنية ويُساهم في تلبية احتياجات سوق العمل.
يذكر أن جامعة اليرموك، هي أول جامعة في إقليم الشمال تستضيف هذا الامتحان بالتعاون مع نقابة الصيادلة.
نظمت كلية العلوم في جامعة اليرموك لقاءً تعريفيا للجمعية الكيميائية الأردنية، بحضور عميد الكلية الدكتور أمجد الناصر، وتحدثت خلاله رئيسة الجمعية الدكتورة عبير البواب.
واستعرضت البواب خلال اللقاء نشأة الجمعية الكيميائية وأنشطتها في المجالات الكيميائية المتنوعة، ومشاركاتها المتعددة في الاولمبياد الكيميائية على مستوى المدارس والجامعات محلياً واقليماً ودولياً.
وبينت آلية انتساب خريجي تخصص الكيمياء الى الجمعية والشروط الواجب توافرها، بما يتوافق مع الأنظمة والتعليمات المعمول بها في الجمعية.
وكانت رئيس قسم الكيمياء الدكتورة تغريد الجزازي قد أكدت في بداية اللقاء حرص القسم على تعريف طلبته بمختلف المؤسسات والجمعيات المختصة بعلم الكيمياء، وفرص العمل المتاحة لهم بعد التخرج.
كما قدم مجموعة من طلبة القسم عدد من الفقرات التعليمية حول دور الكيمياء وتأثيرها في حياتنا اليومية، مثل (التدخين، المستحضرات التجميلية، والنباتات والكيمياء الجنائية).
وفي نهاية اللقاء الذي أداره الطالب سيف عناب من قسم الكيمياء، وحضره عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في القسم، وجمع من خريجي القسم وكلبته، أجابت البواب على أسئلة واستفسارات الحضور المتعلقة بالجمعية الكيميائية.
نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالتعاون مع كرسي باهانج للدراسات الإسلامية ندوة علمية بعنوان "أخلاقيات البحث العلمي في العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية" وتهدف هذه الندوة الى زيادة وعي طلبة الدراسات العليا في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بمفاهيم وواقع أخلاقيات البحث العلمي، قدمها كل من الدكتورة أسماء الشبول والدكتورة نهيل الصالح والدكتور نادر الرفاعي من قسم الدراسات الإسلامية .
وأشارت الشبول إلى أن هذه الندوة جاءت في وقت يزداد فيه الاهتمام بتطوير مناهج البحث العلمي في العلوم الشرعية، خاصة في ظل ما يشهده العالم الإسلامي من تحديات تفرض علينا العمل على تأصيل قيم الأخلاق في كل ما نقدمه من بحوث ودراسات.
بدورها ناقشت الصالح مفاهيم أخلاقيات البحث, وحاجة طالب الدراسات العليا لهذه المفاهيم, مستعرضة تصوراً مقترحاً لمرتكزات أخلاقيات البحث العلمي في الفكر الإسلامي.
وقدم الرفاعي نماذج لوثائق أخلاقيات البحث العلمي في عدد من الجامعات الأردنية، واقترح معايير لتقييم أخلاقيات البحث العلمي، ومؤكداً على أن الأخلاقيات ليست مجرد ضوابط منهجية، بل هي عماد العلم وعنوان العالم وطريق النجاح في كل مجال.
وفي ختام الندوة التي حضر ها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية وجمع من طلبة من الدراسات العليا والبكالوريوس، تم الخروج بعدد من التوصيات.
مندوبا عن رئيس الجامعة، رعى مساعد الرئيس الدكتور زياد زريقات، الندوة التي نظمها كرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية بالتعاون مع كلية الإعلام، بعنوان "الصحافة مصدرا في دراسة تاريخ الأردن، شارك فيها مجموعة من الباحثين والمختصين.
وأكد زريقات أن هذه الندوة تأتي في إطار دور جامعة اليرموك الرائد في تناول مختلف القضايا الوطنية والانفتاح على المجتمع المحلي، من خلال دورها الريادي في هذا المجال، وسعيها الدؤوب إلى النهوض بالمجتمع ثقافيا وسياسيا واجتماعيا ، مشددا على أن "اليرموك" ستبقى الجامعة المنارة من خلال رسالتها القائمة على التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
من جهته، قال عميد كلية الآداب- شاغل الكرسي، الدكتور محمد عناقرة، إن هذه الندوة تمثل فرصة حقيقية لاستكشاف وتقدير الدور المحوري الذي لعبته الصحافة الأردنية على مر العقود في توثيق المسيرة الوطنية، فقد كانت الصحافة الأردنية على الدوام مرآة تعكس أحداث الأردن، وتوثق تلك اللحظات التاريخية التي شكلت ملامح دولتنا الحديثة. ومن هنا تأتي أهمية هذه الندوة، من خلال تسليط الضوء على كيفية استخدام الصحافة كأداة بحثية رئيسية لدراسة تاريخ الأردن، وفهم ماضيه بصورة أعمق.
وأضاف إننا ندرك تماماً أن الصحافة ليست مجرد وسيط لنقل الأخبار والمعلومات، بل هي جزء لا يتجزأ من الذاكرة الجماعية للأمة. فمن خلال الصحافة يمكننا الاطلاع على تفاصيل الأحداث التاريخية، والتعرف على آراء ومواقف الناس في مختلف الأوقات. وقد كانت الصحافة الأردنية شاهدة على جميع المراحل التي مر بها الأردن منذ تأسيسه، وقدمت سرداً دقيقاً وموضوعياً للأحداث والتطورات التي شهدها الوطن.
وخلال فعاليات التي حضرها عميد كلية الإعلام الدكتور أمجد القاضي، قدم الدكتور علاء سعادة، ورقة بعنوان إمارة شرق الأردن عام 1927 من خلال جريدة الجامعة العربية، فيما قدم الدكتور جبر الخطيب ورقة بعنوان العروبة والإسلام في خطاب الملك الحسين بن علي / جريدة القبلة مصدرا 1916-1919.
كما وقدم الدكتور عودة الشرعة، ورقة بعنوان صحيفة الكوكب مصدرا لتاريخ بلاد الشام وشرق الأردن في الفترة 1916-119..
كما وقدم الدكتور خزيم الخالدي، ورقة بعنوان الصحافة الاستقصائية في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني "الآفاق والتحديات"، فيما تناول الدكتور عصمت حداد في ورقته تاريخ الصحافة الأردنية وتطورها.
وفي نهاية الندوة، دار نقاش موسع حول موضوعها وما تناولته من موضوعات.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.