
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
ضمن سلسلة الندوات الرمضانية في شهر رمضان المبارك، نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، الندوة العلمية الثالثة بعنوان "شهر رمضان شهر الفتوحات والانتصارات" في مسجد سماحة الشيخ نوح القضاة بحضور عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة، قدمها أستاذ الحديث الشريف وعلومه الدكتور محمد العمري، وأدارها نائب عميد الكلية الدكتور محمد الدقامسة.
وأشار العمري إلى أهم الأحداث التي وقعت في رمضان ومنها غزوة بدر الكبرى وفتح مكة وغيرهما، مبينا أهم عوامل نصر المسلمين من الإيمان بالله تعالى والعبودية له، والوحدة وعدم الفرقة والاختلاف الذي يؤدي إلى الفشل، والتخلق بأخلاق الإسلام، والتوكل على الله تعالى وحده ودعائه، مع الإعداد والتخطيط.
وبيّن أهم المعاني في سورة الأنفال التي نزلت بشأن أحداث غزوة بدر، مبينا أن النصر من عند الله تعالى، ولا يكون بعدد ولا عدة، وأن الإعداد الإيماني والمعنوي لا يقل أهمية عن الإعداد المادي، مستعرضا عددا من المواقف والنماذج من عصر النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وما يستلهم منها من العظات والعبر والأحكام، داعيا الله عز وجل أن يعيد إلى الأمة عزتها ومجدها.
وفي نهاية الندوة، تمت الإجابة عن أسئلة الحضور.
رعى نائب رئيس جامعة اليرموك للشؤون الأكاديمية الدكتور موسى ربابعة، الاجتماع التنسيقي الذي عقده اتحاد الطلبة بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة، برؤساء وأعضاء الفرق الطلابية المسجلة لدى العمادة، بحضور عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو.
وقال ربابعة إن تعزيز مشاركة الطلبة في الحياة الجامعية، وإعدادهم وصقل معارفهم ومهاراتهم لخدمة مجتمعهم ووطنهم يمثلُ أولوية لدى جامعة اليرموك، مبينا أن وجود فرق طلابية فاعلة في مجال العمل التطوعي والخيري يعد مصدر فخر واعتزاز للجامعة، مشيدا بإقبال الطلبة على تأسيس وعضوية الفرق الطلابية، وحرصهم على استثمار الحياة الجامعية في العطاء واكتساب المهارات والخبرات.
وأكد أهمية توحيد جهود كافة الفرق، وتكريس وقتها وجهدها في إقامة المبادرات والفعاليات التي من شأنها إثراء وعي الطلبة، وتدريبهم على قيادة العمل وتحمل المسؤولية، وتحقيق الإنجاز الذي يسهم في صنع المستقبل الذي يستحقه الأردن.
بدوره، استعرض أبو دلو الجهود التي تبذلها العمادة في سبيل تفعيل وتنظيم العمل الطلابي على مستوى الجامعة، مشير إلى أن "العمادة" ومن خلال قسم الهيئات الطلابية، لا تدخر جهدا في تنظيم المبادرات التي يتقدم بها طلبة الجامعة، ومتابعة الفرق الطلابية وتشجيعهم نحو المزيد من الجد والمثابرة.
من جهته، أكد الطالب علي الزبون في كلمته التي ألقاها باسم اتحاد الطلبة، على ضرورة تعاون وتكاتف جهود العمل الطلابي في الجامعة والتعاون للمصلحة العامة تحت مظلة عمادة شؤون الطلبة التي كانت وما زالت تُخرج القيادات والمؤثرين وأصحاب الهمم والطموح، والساعين إلى الخير والنجاح.
من جهتهم، عبر الطلبة المشاركون في اللقاء عن شكرهم للجامعة ولعمادة شوون الطلبة على الاهتمام والمتابعة، وحرصهما الحقيقي على بناء شخصية الطالب وصقل مهاراته.
وحضر اللقاء مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور صالح جرادات، ومدير دائرة النشاط الثقافي والفني في العمادة وائل طبيشات ورئيس اتحاد الطلبة عدي الذيابات.
نظمت كليه الشريعة والدراسات الإسلامية، في مسجد سماحة الشيخ نوح القضاة/مسجد الجامعة، ندوتها العلمية الرمضانية الأولى بعنوان "كيف نستقبل رمضان"، تحدث فيها وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق وعضو هيئة التدريس في الكلية الدكتور هايل الداوود، وحضرها عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة.
وتناول الداوود في الندوة التي أدارها الدكتور إبراهيم عبادة، موضوع الصيام كفريضة ومعانيه المباركة وثمراته وأهمها التقوى، مشيرا إلى مكانة الصيام لدى الأمم السابقة.
كما وعرض الداوود موضوع التوبة واهميتها والنية الصادقة التي ينبغي استحضارها خلال الشهر الفضيل، داعيا إلى ضرورة إعداد برنامج للعبادات خلال رمضان، وأهمية الدعاء في رمضان وفي غيره.
وشدد على أهمية وفضل تلاوة القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك، لأن رمضان في الأساس هو شهر القرآن، مشددا على أهمية النفسية الطيبة والنية الصادقة والتوبة النصوح.
وفي نهاية اللقاء تم الإجابة على أسئلة واستفسارات الحضور.
التقى عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو، مجموعة من طلبة الجامعة من ذوي الإعاقة البصرية، أكد خلال اللقاء أن تجويد الخدمات المقدمة للطلبة المعاقين أولوية لدى الجامعة، وأنها لن تتوان عن توفير الخدمات التي يحتاجونها، وتوفير البيئة التعليمية الفضلى لهم، وتمكينهم من مواصلة دراستهم بكل يسر وسهولة.
وقال أبو دلو إن جامعة اليرموك كانت من أولى الجامعات التي استحدثت قسما خاصا برعاية طلبتها من ذوي الإعاقة، وأن الجامعة حريصة على تطوير القسم وتحديث خدماته وفقا للإمكانيات البشرية والمادية المتاحة.
وتابع: أن العمادة ستعمل وبالتنسيق مع كليات الجامعة على تلبية كل ما هو ممكن من مطالب واحتياجات الطلبة ذوي الإعاقة البصرية، ودعمهم، مشيدا بإقبالهم على طلب العلم، وتحدي الإعاقة بكل إرادة وعزيمة.
وخلال اللقاء الذي عقدته دائرة الرعاية الطلابية في العمادة من خلال القسم، استمع أبو دلو لمطالب واحتياجات الطلبة.
وحضر اللقاء نائب عميد شؤون الطلبة الدكتور حكم شطناوي، ورئيس قسم رعاية الطلبة ذوي الإعاقة سامي ذيابات والعاملين في القسم، ورئيس اتحاد طلبة الجامعة عدي ذيابات.
نظم قسم الفيزياء في كلية العلوم الدورة الشتوية الأولى لـ "أساسيات علوم وتكنولوجيا الفضاء"، بالتعاون مع مركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، بوصفها من البرامج التعليمية المتقدمة التي تهدف إلى تعزيز المعرفة بعلوم وتكنولوجيا الفضاء، وتسليط الضوء على استخداماتها في التنمية المستدامة، بالإضافة إلى دراسة النجوم والمجرات ومواكبة آخر التطورات في هذا المجال المتسارع.
وشملت الدورة عدة موضوعات علمية متخصصة، من أبرزها مفاهيم الفضاء وخصائصه، ونظرة شاملة على النظام الشمسي والكواكب، ودراسة النجوم والمجرات وأنظمة النجوم، وبلازما الفضاء وتأثيرها على البيئة الكونية، والمركبات الفضائية والصواريخ والأقمار الصناعية، واستخدامات الأقمار الصناعية في الزراعة والبيئة والمياه.
وتضمنت الدورة كذلك تعريف الطلبة بأهم المهام الفضائية العالمية مثل محطة الفضاء الدولية، ومشاريع ناسا، واستكشاف القمر والمريخ، والبحث عن حياة خارج الأرض، بالإضافة إلى تنظيم نشاط عملي لاستخدام برمجيات متخصصة لمحاكاة الأنظمة الفلكية.
رئيس قسم الفيزياء الدكتور محمد بواعنة، أكد على أن هذه الدورة تمثل خطوة مهمة لتعزيز الوعي العلمي لدى الطلبة وتشجيعهم على اكتساب مهارات عملية ونظرية تسهم في فهم أبعاد الكون بشكل أعمق.
ومن جهته، أشاد رئيس قسم التدريب بالمركز الإقليمي الدكتور قيس العمري بالمستوى العلمي المتميز لطلبة قسم الفيزياء، داعيًا الطلبة إلى مواصلة البحث والتطوير في علوم وتكنولوجيا الفضاء عبر مشاريع التخرج بالتعاون مع المركز.
وفي نهاية الدورة تم تسليم شهادات المشاركة للطلبة الذين اجتازوا الدورة بنجاح.
في سياق شراكتها مع المؤسسات والهيئات الرياضية، نظمت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة بالتعاون مع لجنة الشمال في رابطة اللاعبين الأردنيين الدوليين الثقافية يوم الخميس الماضي، ندوة حوارية رياضية مع مجموعة من اللاعبين الدوليين السابقين.
وأكد عميد الكلية الدكتور محمد خلف ذيابات، أن تنظيم هذه الفعالية يأتي تعزيزا لرسالة الكلية المنبثقة من رسالة الجامعة، في التفاعل والتواصل مع المؤسسات الرياضية المختلفة، بهدف زيادة المعارف أمام الطلبة واكسابهم مهارات تخدم مسيرتهم الرياضية العلمية والعملية.
وشارك في الندوة، كل من الدكتور عصام جمعة اللاعب الدولي والمدرب ورئيس الاتحاد الأردني لكرة الطائرة الأسبق، والكابتن ناصر علاونة نجم كرة السلة الأردنية، وزيد علوه نجم نادي الحسين والمنتخب الوطني لكرة القدم سابقاً.
واستعرض المتحدون المحطات الرياضية التي مروا بها في رحلتهم الطويلة، فيما ادار الحوار الدكتورة ناهدة مخادمة من كلية الإعلام.
وتخلل الندوة حوارا بناءً توصل فيه المنظمون إلى ضرورة التوسع في ندوات قادمة لتشجيع اللاعبين على المشاركة الفاعلة في الأنشطة الرياضية والثقافية والمجتمعية المختلفة.
رعت عميدة كلية الطب الدكتورة جمانة السليمان، الندوة العلمية التي نظمتها الكلية بعنوان "قضايا نهاية الحياة: الأبعاد الأخلاقية، الدينية، والقانونية"، بالتعاون مع كليتي الشريعة والدراسات الإسلامية والقانون، وبمشاركة الدكتور عبد الله ربابعة، والدكتور عبد المهدي العجلوني من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، والدكتور مأمون أبو زيتون، والدكتور عبد الله احجيلة من كلية القانون، والدكتور قيس السعدي، والدكتور محمد العثامنة، والدكتور محمد عكور، والدكتور محمود الحلالشة من كلية الطب، وأدارتها الدكتورة ريما كراسنه من كلية الطب.
وتخلل الندوة مناقشة ثلاثة محاور رئيسية تناولت المنظورات الطبية، والقانونية، والشرعية لقضايا نهاية الحياة، وتوضيح مفهوم الوفاة من وجهات النظر الطبية، والقانونية، والشرعية، إضافة إلى مناقشة الحالة الإنباتية المستديمة، وإيقاف العلاج، والمفاهيم المرتبطة بالموت الجيد، والقتل الرحيم، والانتحار المساعد.
وأوضح المشاركون في الندوة التعريف الطبي للموت وآليات تشخيصه، مع بيان مفهوم الموت الدماغي وإجراءاته التشخيصية، بالإضافة إلى مناقشة التعريف القانوني للموت والإجراءات المتبعة في الحالات التي تنطوي على شبهة جنائية، وتعريف الموت وفقًا للفقه الإسلامي وأحكامه من المنظور الشرعي.
وتطرق المشاركون إلى التحديات الأخلاقية والطبية المرتبطة بالمرضى في الحالة الإنباتية المستديمة، كما وتم تقديم تعريف لهذه الحالة، وأسبابها، ومضاعفاتها، وطرق التشخيص والرعاية الممكنة، ومناقشة القوانين الأردنية المتعلقة بحقوق هؤلاء المرضى والعواقب القانونية لإيقاف العلاج، إضافة إلى موقف الفقه الإسلامي من إيقاف العلاج في الحالات الميؤوس منها، مع التأكيد على ضرورة التوازن بين الحفاظ على الحياة والتخفيف من المعاناة.
وناقش المشاركون مفهوم "الموت الجيد"، وحقوق المرضى في اختيار نهاية كريمة لحياتهم، مع تسليط الضوء على أهمية الرعاية التلطيفية في تحسين تجربة نهاية الحياة والدور الذي يلعبه الفريق الطبي في دعم المرضى لضمان وفاتهم بكرامة، بالإضافة إلى الاعتبارات القانونية المرتبطة بإيقاف العلاج، مع استعراض القوانين العربية والدولية المنظمة للقتل الرحيم والانتحار المساعد.
وعن الجانب الشرعي، فقد تم توضيح موقف الفقه الإسلامي من هذه القضايا، مع التأكيد على دور الإيمان والعبادات في تحقيق "موت طبيعي" وفق التعاليم الإسلامية.
وفي نهاية الندوة، دار نقاش بين المشاركين والحضور حول أهمية تحقيق التوازن بين الطب، القانون، الأخلاق، والدين عند تناول قضايا نهاية الحياة، كما دعا المشاركون إلى تطوير سياسات صحية تأخذ بعين الاعتبار حقوق المرضى واحتياجاتهم الإنسانية، بما يضمن لهم رعاية صحية عادلة وإنسانية في مراحلهم الأخيرة.
في إطار مسؤوليتها المجتمعية وترسيخًا لقيم التكافل والتراحم خلال شهر رمضان المبارك، نظّمت كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك إفطارًا خيريًا لأطفال جمعية "الكلمة الطيبة الخيرية للأيتام"، بمشاركة 200 طفلا من منتسبي الجمعية، بحضور عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، ومدير الجمعية عثمان البشيري.
وأكد الشريفين حرص الكلية على تنفيذ مبادرات نوعية تعزز ارتباط الجامعة بالمجتمع المحلي وتسهم في غرس القيم الإنسانية لدى الطلبة، مشددًا على أهمية الدعم والتمكين لأطفال الجمعية من تحقيق تطلعاتهم من خلال التعلم والاجتهاد.
بدوره، عبّر البشيري عن شكره وتقديره للجامعة والكلية على هذه المبادرة التي تعكس التزام المؤسسات الأكاديمية بدورها في دعم الفئات المستحقة، مشيدًا بأثر مثل هذه الأنشطة في إدخال البهجة إلى نفوس الأطفال وتعزيز اندماجهم في المجتمع.
وكان عضو هيئة التدريس في قسم المناهج وطرق التدريس الدكتور محمد العزام، ألقى كلمة أكد فيها أن هذه الفعاليات لا تقتصر على الطابع الترفيهي، بل تحمل أبعادًا تربوية واجتماعية تعزز المسؤولية المجتمعية لدى الطلبة، وتؤهلهم ليكونوا أفرادًا فاعلين في خدمة مجتمعهم.
وتضمنت الفعالية العديد من الفقرات الترفيهية التي قدمها أطفال الجمعية، إلى جانب أنشطة متنوعة نفذها طلبة الكلية، شملت مسابقات ثقافية، وألعابًا ترفيهية مثل الرسم على الوجه، بالإضافة إلى توزيع الهدايا على الأطفال.
يذكر أن هذه المبادرات تأتي في سياق جهود الكلية لتعزيز العمل التطوعي، وربط الجوانب الأكاديمية بالممارسات المجتمعية الهادفة، بما يسهم في تعزيز الدور الريادي للجامعة في تنمية المجتمع وخدمة قضاياه المختلفة.
عقدت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة، اجتماعًا مع طلبة مساق التربية العملية، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد ذيابات، لمناقشة وإقرار "مدونة سلوك لطلبة التربية العملية، بهدف تعزيز القيم الأكاديمية والأخلاقية للتطبيق العملي في المدارس، التي سيلتحق بها الطلبة ضمن المساق.
وخلال الاجتماع، جرى استعراض بنود المدونة التي تشمل المعايير والسلوكيات الواجب اتباعها من قبل الطلبة، بما في ذلك احترام الأنظمة المعمول بها في المدارس، والحفاظ على البيئة التعليمية، وتعزيز روح التعاون والانضباط، ومناقشة آليات تطبيق المدونة وضمان تفعيلها بشكل عادل وشفاف.
وأكد الذيابات في كلمته الافتتاحية على أهمية هذه المدونة في تعزيز البيئة الجامعية المثالية، مشيرًا إلى أن الجامعة تسعى دائمًا إلى توفير مناخ تعليمي يحترم القيم الأكاديمية ويدعم التنمية الشاملة للطلبة.
من جانبهم، أعرب الطلبة عن دعمهم للجهود الكبيرة التي تقدمها الكلية الرامية إلى تعزيز الانضباط والالتزام بالقواعد الجامعية، مؤكدين على أهمية مشاركة الطلبة في صياغة مثل هذه السياسات لضمان تحقيق التوازن بين الحقوق والواجبات.
وفي نهاية الاجتماع الذي حضره رئيس قسم التربية البدنية الدكتور زياد الزيود ومنسقة مساق التربية العملية الدكتورة بسمه الغزاوي، تمت الإجابة على جميع استفسارات الطلبة فيما يخص التدريب العملي وآلية التعامل مع كل متغيراته.
يُذكر أن مدونة سلوك الطلبة ستُعرض قريبًا على الجهات المعنية في الجامعة لإقرارها بشكلها النهائي، على أن يتم تطبيقها بدءًا من الفصول القادمة.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.