
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
انهى فريق قسم الاثار في كلية الاثار والانثروبولوجيا بجامعة اليرموك موسمه الأول من التنقيب في موقع ام السرب الأثري بالمفرق, وذلك من خلال المشروع المشترك مع جامعة باريس الاولى والمركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية ومشروع ACTECH، وبالتعاون مع دائرة الاثار العامة وبدعم من عمادة البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة اليرموك.
وأشار مدير الحفرية الدكتور خالد البشايره إلى أن أعمال التنقيب استمرت لمدة اسبوعين، وتركزت على الكشف عن المنطقة A في جنوب الموقع, كما تضمنت تدريب طلبة الماجستير المشاركين في الفريق على أعمال التنقيب واستخدام جهاز الـمحطة الشاملة (Total Station) في التطبيقات المساحية وقراءة الفخار ورسم التتابع الطبقي.
وأضاف البشايره أنه تم الكشف عن كمية من الفخار الاسلامي من التتابع العلوي للطبقات معظمه من الفترة المملوكية والفترة الأيوبية، وبعض القطع من الفخار العباسي بعضه مزجج حيث انتهى التتابع بحجارة ساقطة من جدران احد المنازل الملاصقة لمكان الحفر, والذي اعيد بناؤه بحجارة اخرى في مراحل لاحقة لهدمه، حيث تراكمت الحجارة على طبقة جديدة بدأ الحفر فيها في اليوم الأخير من العمل تميزت باحتوائها على فخار أموي/ بيزنطي متأخر مع بعض الكسر من الفخار العباسي، لافتا إلى أن هذه النتائج قد تدل أنه من المحتمل أن انهدام المبنى (وربما بقية المباني) في الموقع حدث نتيجة أحد الزلزال التي ضربت المنطقة في نهاية الفترة الأموية أو خلال الفترة العباسية (نهاية العصر العباسي الأول على الأرجح)، ويبقى تحديد هذا التاريخ أحد أهداف المشروع في المواسم القادمة.
وبدوره أشار الدكتور معن العموش الأستاذ المساعد في الآثار الإسلامية والباحث المشارك في المشروع, أن كمية الفخار الإسلامي الأيوبي والمملوكي المكتشفة في الموقع تدل على تميز موقع أم السرب بإستيطانه خلال الفترة الإسلامية عن جاره موقع أم الجمال الذي شهد استيطانا ضعيفا خلالها، مشيرا إلى أن هذه النتائج تشجع في التخطيط لموسم جديد ولفترة زمنية اطول للكشف عن المزيد من الموقع الأثري.
وشارك في فريق التنقيب كلّ من المصور السيد يوسف الزعبي والسيد موسى علي موسى وثلاثة من طلاب الماجستير وهم وسيم جرادات وليث الشبول ورغد الخلايله.
ويشار إلى انه سيتم دراسة وتحليل اللقى المتنوعة في الفترة القادمة من خلال استعارة بعضها من مديرية اثار المفرق.
استقبل رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، مدير إقليم الشمال لفروع بنك الإسكان السيد فيصل خطاطبة والوفد المرافق له، وذلك لبحث سبل توطيد التعاون بين الجانبين.
وفي بداية اللقاء أكد كفافي على عمق علاقة التعاون بين اليرموك وبنك الاسكان والتي بدأت منذ أكثر من 15 عام، مؤكدا سعي اليرموك لاستمرار هذا التعاون الفاعل الذي يحقق الاستفادة لكلا الجانبين، مشيدا بالدور الهام والمحوري الذي تقوم به إدارة البنك لدعم مختلف المؤسسات الوطنية الامر الذي يؤكد اهتمام بنك الاسكان باضطلاع بواجبه الوطني تجاه المجتمع المحلي.
بدوره أعرب الخطاطبة عن الاهتمام الذي توليه إدارة بنك الاسكان بمختلف المؤسسات الوطنية لا سيما التعليمية منها نظرا إلى أنها تخرج أجيالا من الطاقات الشبابية المبدعة التي تسهم في بناء وتطوير مختلف القطاعات داخل الوطن وخارجه، مؤكدا استعداد بنك الاسكان للتعاون مع جامعة اليرموك وتقديم التسهيلات الممكنة للجامعة بما يتوافق مع الاسس والتعليمات المعمول بها بالبنك.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلوني، وعدد من المسؤولين من كلا الجانبين.
قرر مجلس عمداء جامعة اليرموك ترقية كل من الدكتور عبدالرزاق رجب من قسم أصول الدين، والدكتورة أميرة جرادات من قسم علوم الحاسوب، والدكتورة ماجدة أبو الرب من قسم المناهج وطرق التدريس، إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الدكتور رجب حاصل على درجة الدكتوراه في التفسير وعلوم القرآن من جامعة اليرموك، والدكتورة جرادات حاصلة على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من أركنساس الأمريكية، والدكتورة أبوالرب حاصلة على درجة الدكتوراه في التربية الابتدائية من جامعة كولورادو ستيت الامريكية.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، مسؤولة برنامج "صندوق نيوتن-خالدي" البريطاني الدكتورة غياثري وارنا سوريا، والدكتورة فيونا بوتيرز من السفارة البريطانية في عمان، وذلك لبحث اجراءات الاستفادة من منح المقدمة من الصندوق.
وفي بداية اللقاء أكد كفافي اهتمام باحثي اليرموك بإجراء المشاريع البحثية المتميزة المدعومة من مختلف الجهات الدولية في المجالات المتنوعة حيث أن تنفيذ مثل هذه المشاريع ينعكس إيجابا على المسيرة المهنية للباحث، ويثري معارفه ومهاراته في مجال تخصصه.
وأكد أن تعاون اليرموك مع صندوق نيوتن- خالدي من شأنه أن يتيح الفرصة للباحثين في الاردن والمملكة المتحدة للتعاون في مجال البحوث والمشاريع العلمية المشتركة، لافتا إلى أهمية إعادة النظر في إجراءات تقديم الدعم للباحثين من الجانب الأردني مما يسهم في تحفيز عدد أكبر من الباحثين للمشاركة والتقدم للمنح المقدمة من الصندوق.
من جانبها أكدت غياثري استعداد إدارة الصندوق لإعادة النظر في إجراءات تقديم الدعم نظرا لاهتمامها في جذب أكبر عدد من الباحثين للاستفادة من المنح المقدمة من الصندوق، مؤكدة على أهمية الاستفادة من خبرات باحثي اليرموك المتميزة في المجالات العلمية المتنوعة.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلوني، ومدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية الدكتور موفق العتوم، ومدير العلاقات العامة والاعلام مخلص العبيني.
وخلال زيارتهن للجامعة ألقت مسؤولة برنامج "صندوق نيوتن-خالدي" محاضرة استمع اليها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة، استعرضت فيها نشأة "صندوق نيوتن" الذي يهدف إلى بناء الشراكات في البحث والابتكار بين بريطانيا وثمانية عشر دولة شريكة لدعم التنمية الاقتصادية والرفاه الاجتماعي فيها، ولتطوير قدرتها في مجالي البحث والابتكار ولتحقيق النمو المستدام طويل الأجل، لافتة إلى صندوق نيوتن في الأردن سُمِيَ ب "صندوق نيوتن-خالدي" احتفاءً بعالم الكيمياء الحيوية الأردني الدكتور أسامة الخالدي.
وأضافت أن الصندوق وبإشراف من المجلس الثقافي البريطاني وبالتعاون مع وزارة التعليم العالي اطلق برنامج ربط الباحثين، حيث تم التركيز على خمسة مجالات حددتها الوزارة على أنها أولويات للتنمية المستدامة في الأردن على المدى الطويل، وهي الإدارة المستدامة للمياه، والطاقة المتجددة، والإنتاج الغذائي المستدام، والتكنولوجيا الحيوية والأمن الحيوي، وتكنولوجيا النانو، بحيث يتم دعم الجامعات الأردنية والباحثين الأردنيين بتشبيكهم مع شركاء بريطانيين لغايات التقديم لمنح "صندوق نيوتن-خالدي".
التقى عميد كلية التربية في جامعة اليرموك الدكتور نواف شطناوي، وعميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور قاسم الحموري، بالطلبة برامج الدراسات العليا المستجدين والقدامى من عرب فلسطين الداخل، وذلك حرصا من إدارة الكلية على التواصل الدائم مع طلبتها للوقوف على مختلف القضايا التي تمس حياتهم الدراسية.
وقدم الشطناوي والحموري توجيهاتهما للطلبة فيما يتعلق بدراستهم الاكاديمية، مؤكدين حرص إدارة الجامعة على توفير مختلف التسهيلات والخدمات الأكاديمية التي تكفل نجاحاهم وتميزهم في حياتهم الجامعية.
وبدورهم ثمن الطلبة جهود ادارة الجامعة والكلية في خدمة الطلبة وخاصة الوافدين منهم، وحرصهما على توفير بيئة تعليمية سليمة للطلبة تكفل تميزهم في مسيرتهم الدراسية.
وفي نهاية اللقاء الذي حضره رؤساء الاقسام الاكاديمية في الكلية وعدد من اعضاء الهيئة التدريسية والادارية فيها، دار حوار موسع أجاب خلاله الشطناوي والحموري على استفسارات واسئلة الطلبة.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك رعى الدكتور أنيس خصاونه نائب الرئيس للكليات الإنسانية والشؤون الإدارية المحاضرة التي نظمها مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في الجامعة، والتي استضاف فيها الدكتورة كيلاري جينيفر أستاذة الاقتصاد في جامعة درو في ولاية نيوجيرسي الأمريكية .
وفي بداية المحاضرة والتي كانت بعنوان العولمة الفلسطينية – الهجرات القسرية والطوعية، رحبت الدكتورة آيات نشوان مديرة المركز بضيفة الجامعة والحضور، حيث تضمنت المحاضرة الحديث عن أهم المحطات في تاريخ القضية الفلسطينية والهجرات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 ولغاية الآن ، وكذلك أنواع الهجرات (القسرية والطوعية) والفرق بينهما، بالإضافة إلى العوامل التي ساهمت في حدوثها
وفي الختام جرى نقاش عام مع الحضور من الأكاديميين والمختصين في قضايا اللجوء وإداريين وطلبة.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي وفدا من رابطة متقاعدي جامعة اليرموك التي تم تأسيسها مؤخرا وتضم مجموعة من متقاعدي الجامعة من الأسرتين الأكاديمية والإدارية.
وفي بداية اللقاء رحب كفافي بالوفد مؤكدا ان لمتقاعدي اليرموك حق عليها فهم أعمدتها ومن أسهموا في تأسيس مختلف أقسامها ووحداتها الإدارية، مؤكدا استعداد إدارة الجامعة للتعاون مع الرابطة وتلبية كافة احتياجات بما يتوافق مع الأنظمة والتعليمات المعمول بها بالجامعة.
وأعرب كفافي عن سعادته بتأسيس هذه الرابطة الأمر الذي من شأنه أن يجمع متقاعدي اليرموك ويسهل عملية التواصل معهم، مؤكدا على ضرورة مشاركتهم في مختلف الأنشطة الثقافية واللامنهجية التي تنظمها الجامعة في مختلف المناسبات الوطنية والثقافية.
بدورهم عبر أعضاء الرابطة عن شكرهم لإدارة الجامعة لتعاونها واستضافتها الاجتماعين الأول والثاني للرابطة مما يؤكد الاهتمام الذي توليه اليرموك بمتقاعديها، مؤكدين استعدادهم لتقديم خبراتهم الأكاديمية والإدارية في أي موضوع تحتاجه الجامعة حيث أن لليرموك فضل عليهم فهي التي احتضنت خبراتهم وصقلت مهاراتهم طوال فترة خدمتهم فيها.
وأشاروا إلى أن الهدف من انشاء الرابطة هو تفعيل التواصل الإيجابي بين المتقاعدين من جهة، والتعاون الفاعل مع الجامعة من جهة أخرى مشيرين إلى إمكانية انضمامهم إلى أسرة نادي العاملين بالجامعة، وانشاء مقر للرابطة داخل الحرم الجامعي مما يسهم في تحقيق الأهداف المرجوة من انشاء الرابطة.
نظم قسم الدراما في كلية الفنون الجميلة بجامعة اليرموك ورشة عمل حول صناعة الأفلام والخدع السينمائية بحضور عميد الكلية الدكتور وائل الرشدان، والتي شارك فيها الخبير زيد أكرم المومني من الجامعة الأمريكية في مادبا.
وألقى رئيس قسم الدراما الدكتور غسان حداد كلمة ترحيبية بالحضور والمشاركين، مثمنا الدعم الذي توليه إدارة الكلية بقسم الدراما الأمر الذي يمكنه من تنظيم وتنفيذ العديد من الأنشطة التي تنعكس إيجابا على المستوى الأكاديمي للطلبة وتنمي المهارات العملية لديهم في مجال تخصصهم، داعيا الطلبة للاستفادة ما أمكن من مفردات هذه الورشة.
واشتملت ورشة العمل على الية إنتاج مشهد درامي تليفزيوني متكامل أمام الطلبة داخل الأستوديو التليفزيوني، وذلك من خلال قيام فريق العمل بتصميم المشهد والديكورات اللازمة وتصميم للإضاءة والتصوير الذي أشرف عليه الأستاذ طارق حـداد من قسم الدراما، وفريق الخدع السينمائية وقسم كبير من طلبة التخصص، حيث قامت الورشة على مبدأ إشراك الطلبة وفريق العمل في انتاج مشهد متكامل بحيث يتم تصويره ومونتاجه واضافة المؤثرات البصرية اليه امام الطلبة.
كما قام الفريق المتخصص بالمؤثرات البصرية وبقيادة زيد المومني على وضع قماشة خضراء مخصصة لتقنية الـ green screen خلف نافذة وباب مفتوح بحث يتم استبدال الشاشة الخضراء بمنظر لشاطئ بحر وبالتالي صناعة مشهد من ديكورات في استوديو تليفزيوني وصناعة إيحاء جديد بأن هذه الغرفة مطلة على شاطئ بحري وهي في الحقيقة ديكورات في أستوديو، حيث تم انجاز مشهد متقن لتقنيات الخداع السينمائية من قبل فريق الخدع وهم السيد زكي ابو شرف، ومحمد رومل، ومحمود المومني، وبمساهمة تقنية من عبدالله عبيدات وأنس رشيدات، حيث خرجت الورشة بمخرجات أكاديمية ناجحة ليتمكن الطلبة من الاطلاع والمشاركة في مراحل تنفيذ خدعة تقنية في مجال صناعة الأفلام.
وفي نهاية الورشة التي حضرها رؤساء الأقسام الأكاديمية في الكلية وحشد من طلبتها قام عميد الكلية بتسليم الأستاذ زيد المومني درع محبة وشكر على جهوده وخبراته.
نظمت كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك محاضرة تعريفية عن الدورات التدريبية لأكاديمية "JUMP"، بمشاركة فاتن تفاحة، وحنان عودة من الأكاديمية، وذلك بهدف اطلاع طلبة الكلية على آخر المستجدات في مجالات تدريب الصالات الرياضية والصحة.
وفي بداية المحاضرة رحب نائب عميد الكلية الدكتور محمد فايز بالحضور، مؤكدا أن كلية التربية الرياضية تحرص على الدوام للتعاون مع مختلف الجهات المختصة في المجال الرياضي مما يوفر فرصة لطلبة الكلية للاطلاع على آخر المستجدات في مجالات التدريب والعمل الميداني الأمر الذي يجسر الفجوة بين الجانبين النظري والعمل ويصقل مهارات الطلبة ويجعلهم مؤهلين لدخول سوق العمل المحلية والعربية بكفاءة واقتدار.
بدوره قال الدكتور زياد الزيود أنه نظرا للتطور السريع في مجال تعلم وتدريس وتدريب اللياقة البدنية والتدريب داخل الصالات الرياضية وخارجها فقد أصبح لزاما على طلبة الكلية التزود بالخبرات والدورات التي تعمل على رفع مستواهم من حيث الأساليب الحديثة في التدريب ومعرفة آخر ما توصل اليه العلم من تغيرات في مجال تدريب الصالات الرياضية والصحة لمختلف الاعمار، لافتا إلى أن التعاون مع اكاديمية "JUMP" من شانه أن يوفر فرصا تدريبية لطلبة التربية الرياضية التي ستنعكس إيجابا على تعزيز الجانب العملي التطبيقي لديهم.
من جانبها استعرضت تفاحة نشأة الأكاديمية "JUMP" التي تعتبر أول أكاديمية في الأردن تقدم خدمات متميزة في مجال الرياضة واللياقة البدنية والتدريب، حيث تضم فريقا من المعلمين والمدربين من داخل الأردن وخارجه، يعمل على تدريب الطلبة في مجالات الرياضية حيث يحصل المشاركين على شهادات معتمدة من الاكاديمية بعد اجتيازهم لامتحانات الدورة التي انتسبوا اليها، الأمر الذي يسهم في تخريج كفاءات لسوقي العمل المحلي والعربي. يملكون شهادة مزاولة المهنة المعتمدة دوليا.
ولفتت إلى ان الأكاديمية تعتمد المعايير الدولية في برامجها التدريبية، حيث دربت إلى حد الآن حوالي 1400 شخص، مشيرة إلى أن الأكاديمية تحرص على مواكبة مختلف المستجدات والتطورات المختلفة في مجالات اللياقة البدنية.
بدورها أوضحت عودة طبيعة الدورات التدريبية التي تطرحها الأكاديمية ومدة كل مستوى منها، بالإضافة إلى برنامج خبرني التي تتضمن تطبيق ميداني في إحدى الصالات التدريبية.
واستمع الى المحاضرة عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية وحشد من طلبتها.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.