
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى نائب الرئيس للكليات الإنسانية والشؤون الإدارية الدكتور أنيس خصاونة الأصبوحة الأدبية التي نظمتها مكتبة الحسين بن طلال ضمن موسمها الثقافي الصيفي الأول بالتعاون مع مديرية ثقافة إربد، وتتحدث فيها كل من الأديبة سميحة خريس، والدكتورة شهلا العُجيلي، بحضور مدير ثقافة اربد الدكتور سلطان الزغول.
وفي بداية الاصبوحة استعرض شاغل كرسي عرار للدراسات الثقافية والأدبية الدكتور نبيل حداد الذي أدار الأصبوحة، السيرة الثقافية والأدبية لكل من الخريس والعجيلي، حيث أشار إلى أن خريس تعد أديبة عظيمة ذات مشروع أدبي ثقافي خاص، موضحا ان هذا المشروع بدأ رومانسيا، ثم انتقل إلى الواقعية الممزوج بشئ من الرومانسية كرواية "شجرة الفهود" بجزأيها تقاسيم الحياة، وتقاسيم العشق، وبعدها انتقلت خريس إلى النزوع الملحمي الذي يتضمن البطولة الجماعية، والنزوع الشعري، والاستبعاد الزمني، ومن ثم المرحلة التاريخية، والبلوفونية، والتجريبية، ومن ثم التحولات الزمنية والمكانية كرواية "فستق عبيد".
وفيما يتعلق بالعجيلي قال حداد إنها تتمتع بأربعة جوانب إبداعية فهي قاصة تراعي الحداثة في قصصها من جهة، وتحترم التقاليد التي أرساها عظماء الرواية من جهة أخرى، كرواية "عين الهر" التي حصلت عنها على جائزة الدولة الأردنية في الآداب، و"سماء قريبة من بيتنا"، ومن جانب آخر فهي أكاديمية حاصلة على درجة الدكتوراه في الأدب العربي الحديث والدراسات الثقافية من جامعة حلب، وهي أستاذة الأدب العربي الحديث في جامعة حلب، وفي الجامعة الأميركية في مادبا، إضافة إلى أنها ناقدة، وناشطة ثقافية.
وخلال مشاركتهن في الأصبوحة قرأت خريس قصتها "سميرة" من مجموعتها "دومينو" والتي ترجمت إلى عدت لغات كألمانية والصربية،
حيث لجأت في كتابة قصص المجموعة إلى سردية لا تخلو من التجريب سواء على صعيد التفكير أو الكتابة.
وبدورها قرأت العجيلي قصة "بلدي حبيبي" من مجموعتها "سرير بنت الملك" التي حصدت عنها جائزة الملتقى للقصّة العربيّة في الكويت العام 2017.
واستمع الى الاصبوحة الادبية مدير المكتبة الدكتور عمر الغول، والروائي هاشم الغرايبة، وعدد من المسؤولين في الجامعة، وحشد من طلبتها، والمهتمين من المجتمع المحلي.
قرر مجلس عمداء جامعة اليرموك ترقية الدكتورة دينا الجمل من قسم المناهج وطرق التدريس إلى رتبة أستاذ.
كما قرر المجلس ترقية كل من محمد خير الجرارحة من قسم الرياضيات، والدكتور محمد المزاودة من قسم التاريخ إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر ان الجمل حاصلة على درجة الدكتوراه في مناهج اللغة الانجليزية وأساليب تدريسها من جامعة هدرسفيلد البريطانية عام 2001، والجرارحة حاصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات من جامعة ميموريال الكندية عام 2011، والمزاودة حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة غرناطة الاسبانية عام 2014.
افتتحت عميدة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتورة أمل نصير المعرض الفني الشامل الذي نظمته العمادة ضمن احتفالات الجامعة بإيقاد شعلتها احتفاء بالأعياد الوطنية.
وأشادت نصير بالمستوى الفني المتميز للأعمال المعروضة، والروح الإبداعية التي يتحلى بها الفنانين المشاركين والتي ظهرت جلية في التفاصيل الدقيقة لموضوعات لوحاتهم، مشيرة إلى الدور الهام الذي تؤديه الفنون في التعبير عن قضايا الفرد والمجتمع.
واشتمل المعرض على مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية المتنوعة من فنون الخزف، والفن التشكيلي، والتصوير، والحرق على الخشب، وفن تدوير "السيراميك"، بمشاركة طلبة المرسم الجامعي وطلبة أستوديو الخزف في عمادة شؤون الطلبة وعدد من الفنانين العاملين في العمادة، ومجموعة من الفنانين من المجتمع المحلي، وتناولت موضوعات الأعمال المعروضة البورتريه، والطبيعة، والطفولة.
حضر الافتتاح مساعد عميدة شؤون الطلبة الدكتور محمد علاونة ومدير دائرة النشاط الثقافي والفني الدكتور عماد طوالبة ومدير دائرة النشاط الرياضي حسن العمري وعدد من العاملين في العمادة وجمع كبير من طلبة الجامعة.
التقى رئيس جامعة اليرموك الأستاذ الدكتور زيدان كفافي، المدير العام لشركة الكادر العربي لتطوير وتحديث التعليم الدكتور محي الدين توق، في مكتب الارتباط لجامعة اليرموك في عمان، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين، وإمكانية طرح برامج تدريبية وتعليمية في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وأشاد كفافي بالدور الفاعل الذي تضطلع به شركة كادر في مجال تدريب وتأهيل المعلمين في القطاع التربوي في مختلف مدارس المملكة، الأمر الذي ينعكس إيجابا على تطوير المنظومة التعليمية ككل في المدارس، وبالتالي رفع المستوى التعليمي لمدخلات الجامعات، مؤكدا استعداد اليرموك للتعاون مع الشركة من خلال تنفيذ برنامج دبلوم تدريبي للمعلمين في كلية التربية بالجامعة، يجسد سعي الجامعة وحرصها على تأهيل وتدريب خريجيها وفق أفضل الأساليب التعليمية المتبعة، وتسليحهم بالمهارات اللازمة التي تعزز من تنافسيتهم في سوق العمل المحلي والعربي من جهة، ويحافظ على السمعة الأكاديمية لجامعة اليرموك من جهة أخرى.
بدوره أشار توق إلى أهمية تعزيز الشراكة بين شركة الكادر وجامعة اليرموك من خلال تفعيل برنامج خاص بتدريب معلمي وزارة التربية والتعليم، لا سيما وأن اليرموك تضم إحدى أكبر كليات التربية في الجامعات الأردنية التي تحتضن كفاءات علمية مدربة ومؤهلة في هذا المجال، مستعرضا نشأة شركة كادر التي تسعى لبناء القدرات البشرية من خلال تقديم خدمات التنمية المهنية، والبرامج التدريبية المتطورة من اجل تمكين التربويين بما يخدم القطاعات التربوية المحلية والإقليمية.
وحضر اللقاء عميد كلية التربية الدكتور نواف شطناوي، وعدد من المسؤولين من الجانبين.
ثمنت أسرة جامعة اليرموك ممثلة بهيئاتها الاكاديمية والادارية والطلابية المقابلة الملكية الخاصة، والتي أجراها طالبتين من كلية الاعلام من جامعة اليرموك وطالبة من الجامعة الاردنية.
واعرب رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي عن اعتزازه وتقديره لاختيار طالبتين من كلية الاعلام من جامعة اليرموك لاجراء هذه المقابلة الخاصة مع جلالته، مؤكداً ان هذا الاختيار هو تشريف وتكريم لليرموك ، موضحاً ان اليرموك كانت ولا زالت محط اهتمام ورعاية القيادة الهاشمية منذ تأسيسها، وكانت ولا زالت أيضاً منبراً من منابر خدمة رسالة الدولة الاردنية، وتستلهم الرؤى الهاشمية وتطمح دوماً لرفعة الانسان الاردني وخدمته.
واكد كفافي أن هذا اللقاء الملكي الخاص كان غير مسبوق في تاريخ الحورات الصحفية لجهة الموضوعات التي ركزت على الحياة الشخصية لجلالته، وكذلك الاشخاص الذين تولوا اجراء هذه المقابله وهم طلبة على مقاعد الدراسة ، وايضاً الوسيلة الاعلامية التي استخدمت لنشر المقابلة وهي صفحات التواصل الاجتماعي لجامعتي اليرموك والاردنية.
وشدد ان اختيار طالبتين من كلية الاعلام باليرموك ضمن فريق ادارة المقابلة وما اظهرتاه من كفاءة عالية ومستوى رفيع في الاعداد والتحضير والتقديم للمقابلة يعكس جودة المخرجات التي تقدمها كلية الاعلام باليرموك والتي سبق وبكل فخر ان حصلت قبل سنوات على تكريم ملكي بمنحها أيضاً وسام الاستقلال من الدرجة الاولى تقديراً لدورها في رفد سوق الاعلام المحلي والاقليمي والدولي بكفاءات اعلامية مؤهلة.
وبين كفافي ان جامعة اليرموك وما حملته مقابلة جلالة الملك من تركيز على الشباب مستمرة في تقديم كل دعم يلزم لكلية الاعلام وخططها وبرامجها ومختبراتها لتبقى رائدة في الاعلام الاكاديمي، وحريصة على تسليحهم بالعلوم والمعارف والمهارات التي تمكنهم وبفخر من حمل رسالة الدولة الاردنية والدفاع عنها داخلياً وخارجياً .
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، المدير العام لمصرف الراجحي في الأردن أحمد الخب، خلال زيارته للجامعة للحديث مع طلبة كلية الاقتصاد والعلوم الادارية بالجامعة حول تجربة المصارف الإسلامية في الأردن، حيث جرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المستقبلي الممكنة بين الجانبين.
وأشاد كفافي خلال اللقاء بدور مصرف الراجحي في دعم القطاع الاقتصادي في الأردن وتطويره، وتقديم الحلول التمويلية المناسبة لأبناء المجتمع الأردني، الأمر الذي يسهم في تطوير وزيادة حركة التعاملات المالية، وتشجيع الاستثمار، وبالتالي دعم الاقتصاد الوطني، مشيرا إلى أن اليرموك تحرص على تأهيل طلبتها وتسليحهم بكافة المعارف والخبرات العلمية، وفتح قنوات التواصل مع مختلف المختصين والخبراء المتميزين في كافة القطاعات، بهدف اطلاعهم على واقع سوق العمل، والتحديات الراهنة وكيفية تجاوزها، وذلك من أجل إعدادهم للاضطلاع بدورهم بعد تخرجهم في تنمية وتطوير مؤسساتنا الوطنية، وبناء مستقبل الأردن الذي نريد.
بدوره أشاد الخب بالمستوى العلمي والأكاديمي لكلية الاقتصاد والعلوم الادارية في الجامعة، وتميز خريجيها في سوق العمل، مؤكدا استعداد بنك الراجحي للتعاون مع جامعة اليرموك وتقديم الخدمات اللازمة للجامعة بما يتوافق مع الأسس والتعليمات المعمول بها بالبنك، ودوره في خدمة المجتمع والمؤسسات الوطنية المختلفة.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة للكليات العلمية والشؤون المالية الدكتور أحمد العجلوني، ونائب رئيس الجامعة للكليات الإنسانية والشؤون الإدارية الدكتور أنيس خصاونة، وعميدة كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية الدكتورة منى المولى.
قررت لجنة إدارة صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في جلستها رقم (7/2019) الموافقة على تعيين أعضاء هيئة تحرير "المجلة الأردنية للغات الحديثة وآدابها" المدعومة من الصندوق والموطنة في جامعة اليرموك، حيث تم تعيين استاذ اللغويات التطبيقية الدكتور رشيد الجراح، وأستاذ الأدب الأمريكي الدكتورة لمياء حماد عضوين في الهيئة.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي الطالبتين لُمى الحموري، وأروى السرحان من كلية الاعلام بالجامعة، واللتين أجريتا مقابلة مع جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين تناولت بعضا من الجوانب الشخصية لجلالته، وتحدث فيها عن مشاعره تجاه لحظات وأحداث مهمة في حياته الشخصية، وعن حياته خلال عشرين عاما منذ تسلمه سلطاته الدستورية.
وأعرب كفافي خلال اللقاء عن فخر اليرموك بالطالبتين اللتين تم اختيارهما لإجراء هذه المقابلة، والتي اتسمت بالعفوية وخصها جلالته لمشاركة الأردنيين ذكرياته وحياته الخاصة، مشيدا بالمستوى المتميز للطالبتين واتقانهما لفن التحاور الصحفي، الأمر الذي يعكس المستوى العلمي والأكاديمي لكلية الاعلام بالجامعة، وحرصها على تأهيل طلبتها وتدريبهم ليكونوا قادرين على الانخراط بسوق العمل فور تخرجهم من الجامعة، لافتا إلى أن اختيار طالبتين من كلية الإعلام لإجراء هذه المقابلة يعد تكريما للكلية والجامعة ككل، لاسيما وأن جامعة اليرموك ترفد سوق العمل المحلي والعربي سنويا بالكفاءات الصحفية والاعلامية المدربة والمؤهلة لحمل رسالة الإعلام السامية.
وأضاف أن هذه المقابلة تعبر عن الثقة الملكية الكبيرة بالشباب الأردني وبقدراتهم، وستشكل حافزا لهم لإطلاق طاقاتهم الابداعية من أجل النهوض بمؤسساتنا الوطنية المختلفة، داعيا طلبة الجامعة لبذل المزيد من الجهد والنهل من معين العلم خلال حياتهم الجامعية، والاستفادة من خبرات أعضاء الهيئة التدريسية بما يؤهلهم ليكونوا عند حسن ظن قائد البلاد الذي يراهن على قدراتهم في مختلف المحافل الوطنية.
بدورهما أعربت الطالبتان عن فخرهما لاختيارهما لإجراء هذه المقابلة التي شكلت دافعا كبيرا لهما وللشباب الأردني أجمع من أجل بذل المزيد من الجهد والعطاء ليكونوا على قدر من المسؤولية لبناء مستقبل الأردن الذي يطمحون إليه، لافتتين إلى أن مشاعرهما خلال هذه المقابلة الملكية لا يمكن وصفها، لاسيما مع ما بثه جلالته من رسائل للشباب الأردني خلال المقابلة باعتبارهم أساس التغيير الإيجابي، وثروة الأردن.
وحضر اللقاء نائبا رئيس الجامعة الدكتور أحمد العجلوني، والدكتور أنيس خصاونة، والمستشار الاعلامي لرئيس الجامعة الدكتور خلف الطاهات، وعميد كلية الاعلام الدكتور علي نجادات، وعدد من المسؤولين في الجامعة.
التقى نائب رئيس جامعة اليرموك للكليات الإنسانية والشؤون الإدارية الدكتور أنيس خصاونة، رئيس قسم العلوم المالية والمحاسبية من جامعة الخليل الفلسطينية الدكتور عادل أبو شرار، ورئيس فرع الخليل لنقابة المحاسبين الفلسطينيين المهندس قيس العرامين، ومديرة وحدة صاحبات الأعمال في غرفة تجارة وصناعة محافظة الخليل رولا قفيشة، والوفد المرافق، وذلك خلال زيارتهم للجامعة للاطلاع على تجربة كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية في جامعة اليرموك وخاصة في برامج العلوم المالية والمصرفية، والمحاسبة، والدراسات والعلوم الاكتوارية.
وأعرب الخصاونة خلال اللقاء عن استعداد جامعة اليرموك لتقديم الدعم لجامعة الخليل من أجل تطوير وتحديث البرامج التي تطرحها في مجال الاقتصاد والعلوم الإدارية المختلفة، وذلك من خلال تبادل الخبرات والمعارف، بما يسهم في الارتقاء بمؤسساتنا التعليمية العربية، لا سيما وأن كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية في جامعة اليرموك تحتضن كفاءات علمية متميزة، وتحرص على تأهيل طلبتها وتسليحهم بالعلوم والمعارف وفق أحدث الأساليب التعليمية ليكونوا على قدر من المسؤولية في إيجاد الحلول الاقتصادية الملائمة للارتقاء بالقطاع الاقتصادي والمصرفي محليا وإقليميا، وخاصة في ظل ما تشهده دول المنطقة من أزمات اقتصادية، مشددا على أن الكلية تقوم بمراجعة وتحديث خططها الدراسية بشكل مستمر بهدف مواكبة التطورات المتسارعة في العلوم الاقتصادية المختلفة، وذلك تجسيدا لرؤى الجامعة بضرورة تأهيل الشباب بأحدث العلوم والمعارف وتشجيعهم للإبداع والابتكار ليكونوا قادة التغيير الإيجابي، وسببا رئيسيا في رفعة الأمة.
بدوره أشاد أبو شرار بالسمعة العلمية المتميزة لجامعة اليرموك في مختلف المجالات، معربا عن حرص جامعة الخليل على توثيق صلات التعاون مع الجامعات الأردنية، وخاصة جامعة اليرموك التي شهدت تطورات كبيرة في الآونة الأخيرة، موضحا أن جامعة الخليل تسعى لطرح مساقات جديدة في مجال العلوم الاكتوارية (التأمين) ضمن برنامج مدعوم من البنك الدولي، بالتشارك مع نقابة المحاسبين الفلسطينيين، وغرفة الصناعة والتجارة الفلسطينية، مشيرا إلى أن الهدف من هذه الزيارة هو الاطلاع والاستفادة من تجربة جامعة اليرموك الرائدة في تدريس هذه المساقات، وغيرها من المساقات ضمن برنامجي العلوم المالية والمصرفية، والمحاسبة، وإمكانية إبرام مذكرة تفاهم مستقبلي بين الجانبين.
وحضر اللقاء عميدة كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بالجامعة الدكتورة منى المولى، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، وجامعة الخليل، ونقابة المحاسبين الفلسطينيين، وغرفة الصناعة والتجارة الفلسطينية.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.