
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
بقلم: أ.د. نبيل قاسم الهيلات / رئيس جامعة اليرموك
يحتفل الأردنيون في الخامس والعشرين من أيار من كل عام بمناسبة تعد الأغلى على قلوبهم، ففي هذا اليوم وقبل خمسة وسبعين عاما تم الإعلان عن استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، ولعلنا في هذا اليوم وفي غمرة احتفالاتنا بالنصر العظيم لا يسعنا إلا أن نستذكر شهداء الأردن وتضحياتهم العظام، وأن نستذكر بكل فخر واعتزاز ما حققه الآباء والاجداد من نصر وانجاز لخدمة وطننا الأردن وقضايا أمتنا العربية، فهنيئا لنا ولشبابنا بهذا التاريخ المشرف وهذا الأرث العظيم الذي سطره الأردن بقيادة الغر الميامين أبناء ال هاشم الذين أولوا هذا الوطن وقضايا الأمة العربية جل عناية ورعاية واستطاعوا الأخذ بيد شعبهم المعطاء للمضي قدما من أجل إرساء الأساس المتين لوطن بات رمزا للأمن والأمان، فشيدوا الصروح وأعلوا البنيان، وصنعوا المجد وزرعوا حب الوطن في نفوس شعب عاهد الله وقائده على بذل الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على راية الأردن عالية خفاقة على مر السنين.
الاستقلال لدى الأردنيين لا يعني فقط التخلص من نير الاستعمار والتبعية العسكرية للأجنبي، وإنما له مفهوم شمولي وحضاري، يتضمن كل مبادئ الحرية والعدل والمساواة وحرية التعبير، واحترام الرأي والرأي الآخر، وتجسيد مبادئ المساواة والمسؤولية، بغض النظر عن الديانة والمعتقد، هو يوم لكل الأردنيين، فهو يوم نحتفي به ببناء الإنسان الأردني القوي، المتمكن والمتعلم والمثقف والمعتدل، الذي يستطيع ان يقف على قدميه بكل صمود وقوة وأن يجتاز التحديات، من أجل كرامته وكرامة وطنه.
إن الإستقلال يعني أيضا بناء مؤسسات تعليمية وصحية وأمنية واقتصادية، كما ويعني تحقيق التوازن والنمو والسلم المجتمعي بأيدٍ أردنية، وتعظيم انجازات الأردن الشامل المعتدل، بأفكاره وسياساته المحلية والاقليمية والدولية المتوازنة، التي تحقق مصلحتنا الوطنية العليا.
بالتأكيد، فإن الإستقلال لا يقاس بالأرقام فقط، فلو نظرنا للإنجازات العظيمة في قطاع التربية والتعليم والتعليم العالي- وهنا نخص التعليم الإلزامي- نجد ان الأردن حقق قفزات نوعية في بناء المؤسسات التعليمية خلال فترة قصيرة من الزمن، ورفع من سوية العالِم والباحث الأردني، وعلى نفس المستوى العالمي، كما أصبحنا من الدول الرافدة للسوق العربي والإقليمي بالكفاءات المؤهلة من أبناء شعبنا الأردني، المسلحة بمهارات القيادة والقادرة على البناء والتطوير وتحقيق التقدم والإزدهار، وهنا لا يسعنا إلا أن نتحدث بكل فخر واعتزاز عن هذا الوطن ومنجزاته العظيمة التي ارتكزت على أن "الإنسان أغلى ما نملك".
ويتمثل الاستقلال في اكتساب الدولة الأردنية وقيادتها الهاشمية كل الاحترام والتقدير، والحضور المتجدد الأنموذج، في المحافل الدولية، والدبلوماسية العالمية، فبالرغم من التناقضات الفكرية والتحالفات العسكرية، إلا أن دول وشعوب العالم ترغب باستمرار بالتعامل الطيب والمستمر مع جميع مكونات الدولة الأردنية.
والاستقلال ايضا، يعني القدرة الغير مسوقة للدولة الأردنية في الصمود، أمام كل التحديات والمعوقات الاستثنائية والمفاجئة، التي تداهم المحيط الأردني، وقدرته على التعامل مع قضايا اللجوء على فترات مختلفة والتعامل مع من استنجد بالاردن من اللاجئين بكل اقتدار ومسؤولية وانسانية، وتطبيق المعايير الدولية للحفاظ على كرامة الإنسان مهما كانت جذوره، بالرغم من شح الموارد الإقتصادية وصعوبة الحال السياسي، إلا أن الله - سبحانه وتعالى – كان دائما يوفق قرارات الدولة الأردنية لخدمة الانسانية ويكللها بالنجاح.
ولا نغفل بأن الاستقلال يتمثل أيضا في اظهار وابراز دور الأردن بكل صدق وأمانة، ودعمه للقضايا العربية، وخاصة قضية فلسطين المركزية، وما يرافقه من دفاع يقوده الهاشمين عبر تاريخهم المشرف عن حقوق الشعب الفلسطيني، وحقهم في تقرير المصير، وتحقيق الدعم المطلوب في كافة المحافل الدولية، مع التأكيد على أن هذا الدفاع ليس بدفاع اعتيادي بقدر ما هو موقف نابع عن عقيدة إحقاق الحق ودعما لأشقائنا الفلسطينيين في بناء دولتهم على أرض فلسطين على حدود عام 1967.
وفي الذكرى الخامسة والسبعين لاستقلال أردننا الحبيب لا يسعنا إلى أن ندعو الله بأن نحتفل قريبا بدعم هاشمي أردني باستقلال فلسطين الشقيقة، باعتبار القضية الفلسطينية هي الشغل الشاغل للدولة الأردنية وحجر الزاوية في سياسة الأردن.
وكل عام والوطن وقائد الوطن بألف خير.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك رعى عميد كلية الاداب الدكتور محمد بني دومي فعاليات ندوة "الدولة الأردنية على عتبة المئوية الثانية: التطلعات السياسية والاقتصادية" والتي نظمها قسم العلوم السياسية، وذلك ضمن احتفالات الجامعة بمئوية الدولة الأردنية.
وقال بني دومي أن هذه الندوة التي تأتي بمشاركة مجموعة متميزة من الباحثين والمختصين في مجال العلوم السياسية ، تتمحور حول التطلعات الاقتصادية والسياسية للدولة ، مشيرا إلى أنه ومع دخول المئوية الثانية للدولة الأردنية يجب بحث ودراسة العديد من القضايا الاقتصادية، أخذين بعين الاعتبار ما تم تحقيقه من انجازات اقتصادية والبناء عليها خلال المئوية الثانية.
وأضاف أنه وفيما يتعلق بالتطلعات السياسية وبناء على الموقع الجغرافي للأردن وما تشهده المنطقة من تسارع في الأحداث السياسية، لابد من الإشارة إلى أن الأردن اكتسب في المئوية الأولى خبرات كبيرة في كيفية التعامل مع العلاقات الدولية، لافتا إلى ان تركيز الاردن على الوسطية في التعامل مع القضايا الدولية، ووجود نظام حكم له احترامه من جميع دول العالم، يؤهله بأن يحقق الطموحات الاقتصادية والسياسية في المئوية الثانية بإذن الله.
بدوره أشار رئيس قسم العلوم السياسية في الجامعة الدكتور خير ذيابات في كلمته إلى أهمية دور قسم العلوم السياسية في الجامعة في رصد الظواهر السياسية في الأردن وتحليلها وطرح البدائل أمام صناع القرار في الدولة الأردنية.
وناقش المشاركون في الندوة العديد من المواضيع الحيوية المتعلقة بنشأة الدولة الأردنية من خلال أوراق عمل بحثية متنوعة، حيث تحدث الدكتور محمد مصالحة رئيس جمعية العلوم السياسية والامين العام السابق لمجلس النواب عن العديد من المحطات السياسية الهامة في مسيرة الدولة الأردنية، كما تحدث الدكتور نظام بركات من جامعة اليرموك حول التحديات المستقبلية التي ستواجه الدولة الأردنية.
وشارك أيضا في الندوة الدكتور محمد الشرعة والذي قدم ورقة بحثية حول تطور الحياة السياسية في الأردن، والدكتور وصفي عقيل من جامعة اليرموك الذي تحدث حول الخطاب السياسي الأردني تجاه الارهاب، والدكتور أيمن هياجنة الذي تحدث حول جائحة كورونا كحافز لتخطيط حكومي رشيد.
وحضر الندوة عدد من اعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الجامعة.
يتقدم رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات باسم اسرة الجامعة من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية بأسمى آيات التهنئة من قائد الوطن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين والشعب الأردني أجمع بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، سائلين الله أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدم والازدهار في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.
وقال الهيلات إننا نستذكر بهذه المناسبة العزيزة على قلوب كل الأردنيين تاريخ نضال وتضحيات جسام بذلها الاباء والاجداد تحت ضل راية الهاشميين الحكيمة، فشيدوا الصروح، وأعمروا البنيان، مرتكزين على أساس ثابت ينبض بروح الحرية والعزة و "أن الإنسان أغلى ما نملك"، حتى بات الأردن واحة للأمن والأمان وموئلا لكل من تقطعت بهم السبل، فاحتضنهم وغرس في نفوسهم حب الوطن، وأسمى معاني الولاء للأمة العربية وقضايا وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي نأمل أن نحتفل قريبا باستقلالها ودحر الكيان الصهيوني الغاشم ووقف انتهاكاته تجاه الأراضي المقدسة في فلسطين.
وأضاف أننا في جامعة اليرموك وفي هذه المناسبة إذ نجدد العهد والوعد لقائد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بأن نبذل المزيد من الجهد والعطاء وان نحسن اعداد الكفاءات المؤهلة من شباب الوطن في مختلف التخصصات ليلتحقوا بعد تخرجهم كما الأجيال السابقة لاستكمال مسيرة البناء والتطوير في كافة المجالات الحياتية، ولنصل باذن الله إلى مستقبل الأردن الذي يلبي الطموح ويحقق الأمل المنشود.
وكل عام والوطن وقائده وشعبه بألف خير.
عقدت كلية الصيدلة في جامعة اليرموك برنامجا تحضيريا مكثفا لطلبة الكلية المتوقع تخرجهم في الفصل الدراسي الثاني والصيفي للعام الجامعي 2020/2021 والبالغ عددهم 170 طالب وطالبة، وذلك حرصا من ادارة الجامعة والكلية بأهمية امتحان الكفاءه الجامعية وضرورة تحضير الطلبة لاجتيازه.
وخلال افتتاحها جلسات البرنامج الذي استمر لمدة عشرة أيام، أوضحت عميدة الكلية الدكتورة ميرفت الصوص طبيعة امتحان الكفاءه الجامعية للطلبة، وأهميته، والمجالات المعرفية العامة والخاصة التي يشتمل عليها الامتحان، كما تم تعريف الطلبة بمجريات وتعليمات الامتحان وكيفية الدخول لمنصة الامتحان.
واشتمل البرنامج على عدد من المحاضرات في مواد مختلفة من ضمن تخصص الصيدلة مثل علم حرائك الأدوية، وعلم الاحياء الدقيقة الصيدلانية، والكيمياء الطبية، والحسابات الصيدلانية، وعلم التحليل الآلي الصيدلاني، وعلم الادوية، وعلم المداواة، وتكنولوجيا الصيدلة و التصنيع الصيدلاني، وأدوية بدون وصفة طبية.
وقام كل من الدكتورة ميرفت الصوص، والدكتورة روان الشريدة، والصيدلانية رشا بشاتوة، والدكتور بلال الجعيدي، والدكتورة ديما البلص، والدكتورة الاء مخيمر والدكتورة حنين عماوي، والدكتور محمد عبيد عياصرة، والدكتورة سجى النهار ، بعقد محاضرات المراجعة كل حسب اختصاصه.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك افتتح عميد كلية الاداب في الجامعة الدكتور محمد بني دومي فعاليات أعمال ندوة "التغيرات الديموغرافية في المئوية الأولى للدولة الأردنية" والتي نظمها قسم الجغرافيا في الجامعة ضمن احتفالات القسم بمئوية الدولة الأردنية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية البيئية وبالتنسيق مع أقسام الجغرافيا في الجامعات الأردنية الرسمية.
وقال بني دومي أن هذه الندوة تأتي ضمن سلسلة احتفالات جامعة اليرموك بمئوية تأسيس الدولة الأردنية، مشيرا إلى أن الأردن سيدخل المئوية الثانية بقوة وعزم أكبر على الاصلاح والتقدم والازدهار نتيجة للخبرات التي اكتسبها الأردن في المئوية الأولى، ولوجود نظام حكم راسخ فيها، وشعبها المليء حبا وانتماء لوطنه، ولاستعداد الاجيال الشابة للتضحية في سبيل الوطن اقتداء بنهج الاباء والاجداد.
وأشار إلى أن هذه الندوة تأتي لبيان قدرة الاردن على استيعاب حركات اللجوء المتكررة على أرضه وقدرته على صهرهم في بوتقة واحدة داخل المجتمع الأردني الذي يتميز بالتعددية، معربا عن شكره للمشاركين في أعمال هذه الندوة من خبراء وأكاديميين مختصين في مختلف مجالات علم الجغرافيا.
من جانبه تحدث رئيس الجمعية الجغرافية البيئية الدكتور أحمد الخوالدة حول نشأة الجمعية التي تأسست منذ أربعة أشهر بالتشارك ما بين أقسام الجغرافيا في الجامعات الرسمية، وبالتعاون مع المهتمين في الجغرافيا على المستوى المحلي والاقليمي، مشيرا إلى أن الجمعية تهدف إلى إجراء الدراسات حول القضايا البيئة ذات البعد الجغرافي، وتسعى لتفعيل التواصل والتشارك بين أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين في الجامعات الأردنية في كافة مجالات الجغرافيا.
بدوره قال رئيس قسم الجغرافيا في الجامعة الدكتور خالد الهزايمة أن علم الجغرافيا في الأردن شهد تطورات كبيرة، فبالاضافة إلى الجغرافيا الطبيعية والجغرافيا البشرية، برز علم جديد للجغرافيا باسم الجغرافيا القنية والذي جاء نتيجة للتطور التكنولوجي والعلمي الكبير ، وتمثل في تطوير نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد والتي تستخدم في دراسة سطح الأرض وما عليها من ظواهر بشرية وبيئية، مستعرضا نشأة اقسام الجغرافيا في الجامعات الأردنية والبرامج الأكاديمية التي تطرحها لدرجتي البكالوريوس والماجستير.
وتحدث في الندوة كل من الدكتور زكي مشوقة من الجامعة الأردنية والذي تحدث حول الهجرات السكانية في المئوية الأولى للدولة الأردنية ودورها في بناء النسيج الديموغرافي في الأردن، والدكتور أحمد الخوالدة رئيس الجمعية الجغرافية البيئية والذي تحدث حول التغيرات في المؤشرات الديموغرافية للدولة الأردنية في المئوية الأولى للدولة الأردنية.
كما تحدثت الدكتورة هند الصرايرة من جامعة مؤتة حول التغيرات الديموغرافية في محافظة الكرك في المئوية الأولى للدولة الأردنية، وتحدثت مساعدة الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان رانيا العبادي حول المجلس ومهامه ودوره في إعداد السياسات السكانية للدولة وتوجيه الجهود المبذولة في تنفيذها بكفاية وفاعلية للمساهمة في تحقيق أهداف خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة.
وحضر فعاليات الندوة عدد من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة أقسام الجغرافيا في الجامعات الأردنية الرسمية.
عطفا على بلاغ رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة بتعطيل الوزارات والدوائر الرسميّة والمؤسّسات والهيئات العامّة أعمالها ليوم الثلاثاء الموافق للخامس والعشرين من أيّار الجاري، احتفاء بعيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية.
قرر رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات، ان تعطل الجامعة اعمالها، باستثناء الدوائر التي تتطلب طبيعة عملها خلاف ذلك.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك في جلسته التي عقدت مؤخرا برئاسة الدكتور نبيل الهيلات رئيس الجامعة ترقيةالدكتور عمر الشواشرة من قسم علم النفس الارشادي والتربوي إلى رتبة أستاذ، وترقية الدكتور محمد مقابلة من قسم التربية البدنية إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الشواشرة حاصل على درجة الدكتوراه في الإرشاد والتوجيه التربوي من جامعة تكساس الجنوبية في الولايات المتحدة الأمريكية، والمقابلة حاصل على درجة الدكتوراه في علم التدريب الرياضي من الجامعة الأردنية.
نظم قسم اللغات الحديثة في كلية الاداب بجامعة اليرموك لقاء تعريفيا حول امتحان الكفاءة الجامعية مع الطلبة المتوقع تخرجهم في القسم للفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2021/2020 والبالغ عددهم ٣٠ طالب وطالبة، وذلك عبر تطبيق زووم، بمشاركة كل من الدكتور مأمون الشتيوي ممثل الجامعة لدى الوكالة الجامعية الفرانكوفونية، والدكتور سامر الحموري من قسم اللغات الحديثة - اللغة الفرنسية.
وهدف اللقاء إلى تعريف الطلبة بامتحان الكفاءة الجامعية الذي تجريه هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها كل عام، حيث جرى خلال اللقاء تزويد الطلبة بمعلومات وتوجيهات وإرشادات حول طبيعة الامتحان ومجالاته العلمية، إضافة إلى معلومات ثقافية عامة في اللغة والحضارة الفرنسية.
وحثّ اعضاء هيئة التدريس الطلبة على ضرورة أخذ هذا الامتحان بجدية تامة لضمان تحقيق نتيجة تؤهلهم الدخول سوق العمل بكفاءة واقتدار.
كما تم شكر الطلبة المشاركين في هذا اللقاء الذي يؤكد حرص واهتمام إدارة الجامعة والكلية بامتحان الكفاءة.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.