يتوجه رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات، بخالص مشاعر التهنئة والمباركة السعيدة، بمناسبة عيد العمال العالمي، إلى كافة العمال الذين يكدون بإخلاص وتفاني من أجل تعزيز مسيرتنا الوطنية، وأزدهار ورفعة جامعتنا العزيزة.
وأضاف أن جامعة اليرموك، وهي تعاينُ تاريخها الطويل، لتتوجه بالتحية الخالصة والتقدير الموصول، إلى أبنائها العمال الذين خطوا بايديهم وتعبهم مسيرة نجاحها حتى وصلت إلى ما هي عليه اليوم، من مكانة وعراقة اكاديمية، تبعث الفخر والاعتزاز بها لكل أبناء الوطن.
ينعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن طلال الممثل الشخصي لجلالة الملك، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الخميس التاسع والعشرين من شهر نيسان ٢٠٢١. سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
برعاية نائب رئيس جامعة اليرموك للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش نظم قسم اللغات الحديثة في الجامعة بالتنسيق مع مكتب Campus de france في السفارة الفرنسية في عمان، ورشة عمل بعنوان "الدراسة في فرنسا والعلاقات بين الجامعات الأردنية والفرنسية"، وذلك ضمن احتفالات الجامعة بمئوية الدولة الأردنية.
واشار العموش خلال الورشة إلى عمق علاقات التعاون التي تربط جامعة اليرموك بالسفارة الفرنسية في عمان، وعدد من الجامعات الفرنسية، مثمنا التعاون الكبير والدعم المتواصل الذي تقدمه السفارة الفرنسية للجامعة وخاصة لبرنامج اللغة الفرنسية في كلية الاداب، مؤكدا حرص الجامعة على عقد مثل هذه الورش التعريفية للطلبة بما يسهم في تعريف الطلبة المتميزين والمهتمين باستكمال دراساتهم العليا في الخارج بالتخصصات والجامعات المتاحة، وكيفية الالتحاق بالدراسة في هذه الجامعات.
بدورها أشارت رئيسة قسم اللغات الحديثة في الجامعة الدكتورة بتول المحيسن أن عقد هذه الورشة جاء ضمن سلسلة النشاطات التي يعقدها القسم بالتعاون مع السفارة الفرنسية في عمان، لافتة إلى أهمية تعريف طلبة الجامعة والمهتمين من الشباب الأردنيين في الدراسة في فرنسا بالفرص المتاحة أمامهم للدراسة والتخصصات الأكاديمية وبرامج المنح الدراسية التي من الممكن الاستفادة منها، معربة عن شكرها للسفارة الفرنسية في عمان على دعمها المتواصل لقسم اللغات في الجامعة وطلبة جامعة اليرموك والتسهيلات التي تقدمها السفارة للطلبة الراغبين بخوض امتحانات المستوى في اللغة الفرنسية على اختلاف مستوياتها.
من جانبها تحدثت مسؤولة مكتب Campus de france في السفارة الفرنسية في عمان هند ملكاوي حول نظام الدراسة في فرنسا لمحتلف الدرجات العلمية البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، والجامعات التي تستقبل الطلبة من الاردن في مختلف مناطق فرنسا، وتكاليف الدراسة والمعيشة السنوية اثناء الدراسة في فرنسا، مشيرة إلى أن شهادة الثانوية العامة الأردنية معترف بها من قبل وزارة التعليم الفرنسية.
واستعرضت المنح الدراسية التي يمكن للطلبة الاستفادة منها والتي تقدمها السفارة الفرنسية في عمان سنويا للطلبة وكيفية التقدم لها، بالاضافة إلى منح التميز الاكاديمي التي تقدمها الحكومة الفرنسية للمتميزين لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، بالاضافة إلى منح الدراسة التي يقدمها الاتحاد الاوروبي من خلال برنامج ايراسموس بلس وغيرها من البرامج.
وتضمنت الورشة عرض فيديو قصير لتجربةأحد الطلبة الأردنيين في السفر للدراسة في فرنسا.
وفي نهاية الورشة التي حضرها مدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية في الجامعة الدكتور غازي مقابلة، وممثل الوكالة الجامعية الفرانكوفونية للشرق الأوسط الدكتور مأمون الشتيوي، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الجامعة والجامعات الأردنية الأخرى، جرى حوار موسع اجابت من خلاله الملكاوي على أسئلة واستفسارات الطلبة.
بحث رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات، خلال زيارته إلى السفارة القطرية في عمان، ولقائه السفير الشيخ سعود بن ناصر بن جاسم آل ثاني، تعزيز آليات التعاون الأكاديمي ما بين جامعة اليرموك والسفارة القطرية في عمان، ممثلة بالملحقية الثقافية.
وأكد الهيلات خلال اللقاء على اعتزاز جامعة اليرموك، بجميع أبنائها الطلبة العرب و الأجانب الدارسين في مختلف كلياتها وبرامجها الأكاديمية، مبينا أن الجامعة تنظر لهم بوصفهم سفراء للأردن ولها في بلدانهم ومواقع عملهم المختلفة حول العالم.
كما وأشاد الهيلات بمستوى الطلبة القطريين الدارسين في جامعة اليرموك، واجتهادهم وحرصهم على تطوير معارفهم ومهاراتهم، لافتا إلى أن جوهر الرسالة التي تسعى لها جامعة اليرموك تتمثل بنوعية خريجيها، على اعتباره السبيل الوحيد لتميزهم ونجاحهم في سوق العمل والمنافسة فيه بكفاءة واقتدار.
وعرض الهيلات أمام السفير آل ثاني، بحضور الملحق الثقافي القطري في عمان الأستاذ حمد بن عبدالله آل محمود الشريف، وعميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور أيمن حمودة، خطة الجامعة ورؤيتها نحو التميز من خلال توجهها لتعزيز الشراكات العالمية مع عدد من الجامعات المرموقة حول العالم.
ولفت أيضا، إلى سعي جامعة اليرموك لتوثيق علاقاتها مع هذه الجامعات والمؤسسات الدولية من خلال سلسلة من الاتفاقيات والتفاهمات، في سبيل تبادل اعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وأهمية ذلك في اكتسابهم لمزيد من المهارات اللازمة لتطوير امكانياتهم البحثية والإطلاع على العلوم الجديدة، بما ينعكس إيجابا على مستوى الطلبة ومسيرة الجامعة الأكاديمية.
وشدد الهيلات على أن جامعة اليرموك، تولي الطلبة الوافدين جل اهتمها ورعايتها، وهو ما تجلى مؤخرا بتعيين مساعد لعميد شؤون الطلبة للطلبة الوافدين، بهدف توفير الرعاية اللازمة لهم وإدامة التواصل معهم وخدمتهم، وتنظيم سلسلة من البرامج الثقافية والفكرية والنشاطات اللامنهجية لهم بما يحقق رسالة الجامعة في صقل وتعزيز مهارات طلبتها.
من جهته عبر السفير آل ثاني، عن اعتزازه بهذه الزيارة، مشيدا في الوقت نفسه بسمعة ومكانة جامعة اليرموك وعراقتها الأكاديمية التي تمتد لعقود طويلة، مؤكدا على أن التعاون ما بين السفارة القطرية في عمان وجامعة اليرموك ليس بجديد، فهو يمتد لسنوات طويلة، فقد تخرج منها مئات الطلبة القطريين خلال السنوات الماضية.
كما وشدد آل ثاني على أن السفارة القطرية في عمان، و من خلال ملحقيتها الثقافية تتابع وبشكل مستمر احول طلبتها الدارسين في مختلف كليات وبرامج جامعة اليرموك، مجددا حرص السفارة على تعميق هذا التعاون، بما يحقق ويلبي الطموحات والرغبات المشتركة.
في ضوء بلاغ رئيس الوزراء بتعطيل الوزارات والدوائر الرسميّة والمؤسّسات والهيئات العامّة، أعمالها ليوم السبت الموافق الأول من شهر أيّار المقبل، احتفاءً بيوم العمّال العالمي.
قرر رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات، تعطيل أعمال الجامعة، باستثناء الدوائر التي تتطلب طبيعة عملها خلاف ذلك.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات فعاليات ندوة "تطور الحركة الأدبية في الأردن بعد مرور مئة عام من عمر الدولة الأردنية"ن والتي نظمها قسم اللغة العربية وآدابها بالتعاون مع كرسي عرار للدراسات الأردنية والثقافية بالجامعة، احتفاءً بالمئوية الأولى من عمر الدولة الأردنية. وقال الهيلات خلال كلمته الافتتاحية، إن هذه الندوة تأتي في إطار احتفالات جامعة اليرموك بالمئوية الأولى من عمر الدولة الأردنية، بمشاركة عدد من الأكاديميين المتخصصين، لتسليط الضوء على جوانب مهمة من مسيرة التطور التي شهدتها الحركة الأدبية الوطنية، لاسيما وأن الساحة الوطنية الأردنية حفلت بـ أدباء وشعراء وكتاب قصة ورواد، أبدعو في جميع مجالات الأدب والثقافة، وساهموا في تعميق مسيرتنا الوطنية والثقافية والبناء عليها. وأشار إلى أن جامعة اليرموك، تزهو وتفتخر بما وصلت إليه الدولة الأردنية من تطور في جميع ميادين الحياة، لافتا إلى أن خطة جامعة اليرموك للإحتفال بهذه المناسبة المجيدة تزخر بالعديد من الفعاليات والنشاطات المتنوعة بتنظيم من مختلف كلياتها الأكاديمية ووحداتها الإدارية. ورحب رئيس قسم اللغة العربية وآدابها الدكتورعبد القادر مرعي بني بكر بالمشاركين في الندوة وتحدث حول التطور السريع للحركة الأدبية في الأردن وعوامل هذا التطور. وشارك في الندوة خمسة من الأساتذة المتخصصين في الأدب الحديث في جامعة اليرموك والجامعات الأردنية الأخرى، حيث تحدث الدكتور سمير قطامي أستاذ الأدب الحديث في الجامعة الأردنية، حول "الشعر في عهد الإمارة"، مستعرضا عوامل تطور الشعر الأردني في هذه المرحلة، وبخاصة في بلاط الملك عبد الله الأول بن الحسين -رحمه الله – الشاعر الملهم الذي نظم الشعر الفصيح وشجَّع الأدباء والشعراء، لافتا إلى أنه برز في تلك المرحلة عدد من الأدباء الأردنيين والعرب الذين عاشوا في كنف البلاط الهاشمي، مصورين هذه المرحلة والظروف السياسية والاجتماعية التي سادت في تلك الفترة من عمر الدولة الأردنية. وشارك أيضا في الندوة الدكتور عبد الفتاح النجار من المجتمع المحلي، والذي تحدث حول "الحركة الأدبية في الفترة الواقعة في النصف الثاني من القرن العشرين وما بعد"، مبينًا المراحل التي مرَّ فيها الشعر في هذه الفترة، والموضوعات السياسية والاجتماعية والثقافية التي تناولها شعراء تلك المرحلة، مستذكرا عددًا كبيرًا من الشعراء الأردنيين والفلسطنيين الذين انضموا إلى الدولة الأردنية بعد اتحاد الضفتين، إذ أصبحت القضية الفلسطنية محورًا أساسيًا في أدب هذه الفترة. بدوره تحدث شاغل كرسي عرار الدكتور نبيل حدّاد ، عن "تطور الرواية الأردنية" مبينًا مراحل تطورها منذ عهد الإمارة إلى أيامنا هذه، مشيرًا إلى أبرز الروائيين والروايات التي أُلِّفَت في هذه المراحل والموضوعات التي تناولتها رواياتهم، وخصائصها الفنية التي اتسمت بها. كما تحدث الدكتور بسام قطّوس من جامعة اليرموك عن "حيدر محمود ولحظة المكاشفة" والقصائد التي خصَّ بها عمَّان: سهولها وجبالها وأوديتها، وناسها وجيشها، وملكها جلالة المغفور له الحسين بن طلال – طيَّب الله ثراه -، مستحضرًا قبل ذلك القصائد التي توثِّق بين الشاعر ومدينته، لافتا إلى أنَّ تلك الأغاني العمَّانية كانت لها فاعليتها الشعرية والإبداعية والجمالية والتي يجب أن لا تنساها الذاكرة الشعرية. وشارك في الندوة ايضا الدكتور يحيى عبابنة من جامعة اليرموك والذي ناقش موضوع "المكان في الأدب الأردني"، مستعرضا العوامل الثقافية والاجتماعية والسياسية التي صاغت الأدب الأردني شعرًا ونثرًا، في مراحله المختلفة، وتوقف عند مصطفى وهبي التل (عرار) ذاكرًا الأماكن التي تغنَّى بها، مثل إربد، وحوران، ووادي اليابس، ووادي السير، وشيحان، وغيرها من الأماكن الأخرى.
ينعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وطلبة الجامعة، الزميل الدكتورمحمود وردات من قسم اللغة الانجليزية وآدابها / كلية الآداب .
سائلين الله أن يتغمده بالرحمة، ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك جلسة حوارية طلابية عبر تقنية الإتصال المرئي عن بعد، بعنوان "أخلاقيات وقيم الطالب الجامعي" قدمها نائب عميد شؤون الطلبة الدكتور هادي محمد طوالبة.
وشدد الطوالبة على أهمية نظام القيم في حياة الطالب الجامعي، وما تمثله لمنظومة القيم المأمولة أثناء تفاعلاته مع نفسه وربه وبيئته، لافتا إلى أهمية تمثل الطالب بهذه القيم فيما يتعلق بالقيم العلمية وبناء الذات والطموح.
وأضاف ان هذه القيم تعلب دورها في تحفيز الطالب لتحسين وتجويد حياته الجامعية والتمييز بين ما يجب فعله، وما يجب عليه تجنبه، و السعي لتحسين وتوجيه قيمه الاجتماعية والاقتصادية والجمالية بما ينعكس ايجابا على ذاته وجامعته ومجتمعه بصورة أفضل.
من جهته أكد عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد المزاودة على أن تنظيم هذه الفعالية يأتي ضمن اهتمامات عمادة شؤون الطلبة بتقديم التوعية الأخلاقية اللازمة لطلبة الجامعة باعتبارها محركا وحافزا لكل فرد لتوجيه ممارساته وأفعاله.
وأضاف ان عمادة شؤون الطلبة، لن تألوا جهدا على ادامة التواصل والتفاعل مع طلبتها، رغم ابتعادهم عن الحرم الجامعي بسبب تداعيات جائحة كورونا، من خلال هكذا نشاطات يتم تنفيذها عن بُعد، و بثها بصورة مباشرة من خلال الصفحات المتخصصة عبر موقع التواصل الإجتماعي – الفيسبوك.
ضمن احتفالات جامعة اليرموك بمئوية الدولة الأردنية، أعلن رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات، عن تشكيل أول شبكة بحثية نسائية من الأكاديميات أعضاء الهيئة التدريسية في مختلف كليات الجامعة تحت أسم شبكة الأكاديميات القياديات /She Leads، اعتزازا وتقديرا بدور المرأة الأردنية ومساهماتها الفاعلة في خدمة المجتمع الأردني والإرتقاء بمسيرته في مختلف المجالات.
وأضاف خلال استقباله لمجموعة من الأكاديميات في الجامعة، بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش، ومدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية الدكتور غازي المقابلة، أن إطلاق هذه الشبكة في جامعة اليرموك يأتي تفعيلا لدور "الأكاديمية اليرموكية" الريادي والابتكاري، ولأن "اليرموك" هي دائما صاحبة السبق والتميز في مختلف المجالات المعرفية والإنسانية.
وأشار الهيلات إلى أن جامعة اليرموك تعول على هذه النخبة من الأكاديميات آمالا كبيرة فيما يخص زيادة التعاون الدولي، والاشتراك في المشاريع الدولية والإقليمية والمحلية، بما يخدم مسيرة الجامعة، ويكرس الدور الرائد للمرأة فيها.
فيما أكد المقابلة، على أن إطلاق هذه الشبكة يأتي تماشيا مع مسيرة الدولة الاردنية نحو التقدم والنمو ومع خطة جامعة اليرموك ورؤيتها الإستراتيجية فيما يخص التطورات المحلية والإقليمية، والتوجهات البحثية ودعم المشاريع الدولية، وعليه بات من الضروري أن يكون لدى الجامعة هذا الفريق البحثي المتخصص لتفعيل دور المرأة في العالمية والتشبيك مع الاكاديميات ومختلف المؤسسات الأكاديمية والبحثية الدولية، ضمن الإطار العام الذي يخص المرأة والشباب بشكل خاص.
ولفت إلى أن مهمة هذه الشبكة ستكون التركيز على أعمال البحث العلمي والمشاريع ذات العلاقة، والتقدم لها وتعزيز التشاركية مع المجتمع المحلي والاقليمي والدولي، وتشجيع الأكاديميات في البحث عن الفرص ومجالات الدعم والتطوير، من خلال التعاون مع المنظمات والمؤسسات المعنية بهذه المشاريع البحثية.
من جهتها أكدت رئيسة الفريق الدكتورة آيات نشوان، على أن تأسيس هذه الشبكة في جامعة اليرموك، إنما هو تعزيز لرسالتها وفلسفتها القائمة على التعليم وتطوير البحث العلمي وخدمة المجتمع، وبالتالي تعميق لدور المرأة الأكاديمية فيها، لتمتلك زمام المبادرة في تكريس قدرات الجامعة ومسؤولياتها تجاه مجتمعها.
وأضافت أن فكرة هذه الشبكة تخضع الآن للتوسع في مضمونها وصياغة واجباتها الرئيسية، والأهداف والمهام التي ستطلع بها لخدمة الشباب والمرأة، ومن ثم الخروج بها إلى خارج الحرم الجامعي، لتشمل باحثات على المستوى الوطني والدولي.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.