نظم مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع في جامعة اليرموك ورشة عمل لعدد من موظفي الجامعة بعنوان "Zoom" وذلك بالتعاون مع كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب بالجامعة حاضر فيها الدكتور أحمد كليب من كلية تكنولوجيا المعلومات.
وقال مدير مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع الدكتور يزن الشبول خلال افتتاح الورشة أن هذه الورشة تعد واحدة من سلسلة ورشات سيعقدها المركز لمختلف العاملين في دوائر الجامعة للتعريف ببرنامج Zoom، وان الهدف من عقد هذه الورش جاء لتأهيل وتطوير قدرات العاملين في الجامعة للتعامل مع هذا البرنامج نظراً لضرورة تفعيله في ظل الظروف الراهنة والحاجة الملحة اليه لعقد الاجتماع وتسيير أمور العمل في مختلف القطاعات.
أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية – رئيس مجلس إدارة مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع، الدكتور أنيس الخصاونة، ان جامعة اليرموك تنظر بعين الإعتزاز لهذا المركز، كونه يحقق أحد أهم أهدافها نحو مجتمعها والتفاعل معه وخدمته، انطلاقا من الرؤية والخطة الإستراتيجية للجامعة.
وأضاف خلال ترأسه الإجتماع الأول لمجلس إدارة المركز بعد إعادة تشكيله، أن رئاسة الجامعة ممثلة بالدكتور زيدان كفافي تحرص على الدوام على توفير كافة سبل النجاح للمركز، لإن هذا المركز لم يألوا جهدا وعلى مضى السنوات الماضية في الوصول إلى مختلف محافظات المملكة، من خلال سلسلة الدراسات البحثية والدورات التدريبية، التي انعكست ايجابا على صعيد التنمية المجتمعية وتعزيزها بما يعمق الشراكة مع هذه المجتمعات وجامعة اليرموك.
وأشار الخصاونة إلى أن مجلس إدارة المركز الجديد يبني على ما حققته المجالس السابقة، مقدرا جهود كافة الزملاء في تعزيز رسالة المركز ونشاطاته وبرامجه المستمدة بالتأكيد من فلسفة الجامعة ومسؤولياتها، مبينا أن التطوير والتجديد هو درب سلكه المركز في مسيرته الطويلة حتى وصل لما هو عليه الآن، والتي باتت تتطلب حتما اليوم مواصلة البحث والإبتكار في آليات جديدة تحقق له التميز والفاعلية الدائمة.
ولفت الخصاونة إلى أهمية وضع معايير محددة للبرامج التدريبية لضمان جودة وكفاءة البرامج المقدمة، واستحداث وعقد برامج تدريبية جديدة في مجال تكنولوجيا المعلومات والشبكات والأمن السيبراني والبرمجة، مشددا على اهمية انشاء اقسام تعنى بالدراسات الأردنية للبحث العلمي في مختلف مجالاتها وقطاعاتها.
وعرض مدير المركز الدكتور يزن الشبول نبذة عن المركز و إنجازاته و تأثير جائحة كورونا على عمل المركز، إلى جانب خطة عمل المركز للمرحلة القادمة والتي تتضمن مراجعة شاملة لجميع البرامج التدريبية وتطويرها لمواكبة آخر التطورات والمستجدات في مجالها، والعمل على انشاء اكاديميات و برامج تدريبية في مختلف المجالات و الاستفادة من قدرات الجامعة بالتعاون مع مختلف كلياتها.
و استمع المجلس لاراء أعضائه حول مختلف القضايا، كما و تم عرض العديد من الأفكار و وجهات النظر الهادفة التي ستساهم بالتأكيد في تعزيز مسيرة المركز وازدهاره.
شدد رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي على حرص واهتمام جامعة اليرموك على إدامة وتعزيز التواصل مع المجتمع المحلي، بما يحقق رسالتها، ودورها التنموي والنهضوي الذي أنشأت لإجله.
وأضاف خلال استقباله مجموعة خدمة العرش الهاشمي لإصلاح ذات البين في لواء الرمثا، التي ضمت كل من الشيخ الدكتور محمود الرمضان والشيخ منصور حجازي والشيخ ايمن الرياحنة والشيخ ابو فهد النصار، ان الجامعة تستلهم من توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني السامية، الرؤية والطريق للبحث عن آليات للإبتكار والتطوير لخدمة المجتمع الأردني بكافة فئاته وأطيافه، مشيرا إلى أن جامعة اليرموك وجدت في محافظة إربد لخدمة مجتمع المحافظة بشكل خاص والمملكة بشكل عام.
وتابع ان جامعة اليرموك وانطلاقا من خطتها الإستراتيجية تحرص على التوسع في برامجها العلمية وكلياتها الاكاديمية، وتخريج كفاءات مؤهلة علميا وعمليا للدخول إلى سوق العمل بحرفية ومهنية عالية، بعدما تكون قد سلحتها بالعلم والإيمان و الإنتماء للأردن الغالي والولاء للعرش الهاشمي المفدى.
ولفت كفافي إلى أن جامعة اليرموك وصلت إلى هذه المكانة التي نعتز بها كأردنيين محليا ودوليا، بفضل جهود جميع أبنائها على مدى السنوات الماضية ودعم مجتمعها المحلي لها، مؤكدا ان جامعة اليرموك كانت وما زالت و ستبقى تضع خبراتها العلمية والبحثية في خدمة هذا المجتمع وتسخيرها لحل قضاياه ومعالجتها.
من جانبهم اكد أعضاء الوفد اعتزازهم بجامعة اليرموك، بوصفها صرحا علميا اردنيا يبعث على الفخر والإعتزاز، وحاضرة ثقافية لها بصمتها وحضورها في المجتمع الأردني، لافتين إلى أن هذه الجامعة تستحق من جميع افراد الشعب الأردني الدعم، لتواصل رياديتها ودورها العلمي والتنموي.
قرر مجلس عمداء جامعة اليرموك ترقية كل من الدكتور بهاء الشيخ حسين من قسم هندسة النظم والمعلوماتية الطبية الحيوية، والدكتورة رائدة علوان من قسم الموسيقا إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الشيخ حسين حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الطبية الحيوية من جامعة دينفر الأمريكية، وعلوان حاصلة على درجة الدكتوراه في التربية الموسيقية من جامعة حلوان المصرية.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي عددا من المسؤولين من الهيئتين الأكاديمية والإدارية، حيث تم خلال اللقاء تبادل التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وأشار كفافي إلى أن الجامعة حرصت دوما على اقامة حفل لتبادل التهاني بين أسرة جامعة اليرموك الأكاديمية والإدارية والفنية يهدف بالدرجة الأولى إلى ترسيخ وتعزيز الروابط الأخوية والاجتماعية بين أسرة اليرموك الواحدة، إلا أن هذا العام لن يتم تنظيم حفل يضم كافة منتسبي الجامعة وذلك التزاما بأوامر قانون الدفاع الذي تم تفعيله في ظل جائحة كورونا، الذي يقضي بعدم اقامة التجمعات والالتزام بالتباعد الاجتماعي.
وتمنى كفافي خلال اللقاء أن يعيد الله عز وجل عيد الأضحى المبارك على الأردنيين والأمة العربية والاسلامية بالخير واليمن والبركات، وأن يخلص البشرية جمعاء من شر هذه الجائحة التي اثرت وبشكل سلبي على كافة القطاعات في كل العالم وحصدت العديد من الأرواح.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور أنيس خصاونة، وعدد من المسؤولين الأكاديميين والإداريين بالجامعة.
نظمت الدائرة الهندسية في جامعة اليرموك محاضرة بعنوان "الحلول الهندسية الحديثة ومواد البناء في صيانة وعزل المباني"، وذلك بالتعاون مع القسم الهندسي في شركة زوايا/ اربد.
وتم خلال المحاضرة التي القاها مهندس تكنولوجيا البناء والعزل في الشركة المهندس كرم الشرع، استعراض مواد العزل الخاصة بالأساسات وقواعد البناء، والمواد المستخدمة في معالجة الأعمدة والجسور القائمة نتيجة للتآكل، بالاضافة إلى بيان المواد المستخدمة في عزل الأسطح وخزانات المياه وفواصل التمدد والشروخ والتشققات المختلفة.
وقال مدير دائرة الانتاج والصيانة ومدير الدائرة الهندسية المهندس نعيم خصاونة أن عقد هذه المحاضرة جاء بهدف اطلاع العاملين في الدائرة والمهندسين من قسمي الهندسة المدنية والمعمارية في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية على التقنيات الحديثة المستخدمة في مجال صيانة وعزل المباني، وتعريفهم بالحلول الهندسية المتاحة في هذا المجال.
رفع رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي باسمه وباسم اسرة جامعة اليرموك من أكاديميين وإداريين وفنيين وطلبة برقية تهنئة لمقام جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، بمناسبة عيد الأضحى المبارك، متمنيا أن يعيده الله على جلالته والأسرة الهاشمية والأردنية وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.
سائلا الله أن يحفظ جلالته والشعب الأردني من وباء كورونا وأن يرفع شر هذا الوباء عن الإنسانية جمعاء، وأن يبقى الأردن منيعا صامدا في وجه كافة الظروف التي تواجهه، وأن يبقى وطنا شامخا، قويا، عزيزا في ظل قيادته الهاشمية الحكيمة.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك في جلسته التي عقدت مؤخرا برئاسة رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي تعيين الدكتور محمد محمود العناقرة من قسم التاريخ في كلية الآداب شاغلا لكرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية.
وقد تأسس كرسي المرحوم سمير الرفاعي للدراسات الأردنية عام 1998 بهدف إجراء الدراسات والبحوث المتعلقة بالأردن منذ نشأة الإمارة، والإسهام في نشر المعرفة عن تطور الأردن الحضاري والتاريخي وعلاقاته مع دول الجوار ومع القوى العالمية، بالإضافة إلى دراسة حياة الرواد والسياسيين والأعلام الأردنيين وأثرهم في بناء الدولة الأردنية، وإقامة المؤتمرات والندوات وورش العمل المتعلقة بالأردن وبيئته الثقافية والاجتماعية والاقتصادية ودوره السياسي والإقليمي، والمساهمة ايضا في بحث وتحليل التراث الفكري والسياسي للقادة السياسيين وأثرهم في التنمية والتحديث في الاردن.
ويذكر أن رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي قرر مؤخرا إعادة تشكيل مجلس إدارة الكرسي برئاسته، وعضوية كل من الدكتور قاسم حموري عميد الدراسات العليا والبحث العلمي، والدكتور محمد العناقرة من قسم التاريخ كلية الآداب، والدكتور يزن الشبول مدير مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع، والدكتور أيمن هياجنة من قسم العلوم السياسية كلية الآداب.
ويشار إلى أنه الدكتور العناقرة حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من الجامعة الأردنية عام 2005 ، وله العديد من المؤلفات والاصدارات المتعلقة بتاريخ الاردن ورجالاته منها : من الرعيل الاول ، رجالات من الاردن ، أوراق أردنية ، ويرأس المنتدى الثقافي في اربد منذ عام 2013 وحتى الان.
مندوبا عن رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، رعى نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور أنيس الخصاونة فعاليات ندوة "وسائل التواصل الإجتماعي واثارها على المجتمع المحلي واللاجئين"، التي نظمها مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك بالتعاون مع مديرية الأمن العام، و جامعة العلوم التطبيقية للخدمة العامة في بافاريا-المانيا، في فندق الإنتركونتيننتال - عمان.
وقال الخصاونة في كلمته الإفتتاحية أننا في جامعة اليرموك نؤمن أن الجامعات هي إحدى أهم أدوات التغيير في المجتمع وهي مصدر الإلهام والتجديد , وأن عليها أن تلعب دورا إيجابيا في تطوير مجتمعنا والمحافظة على موارده واستدامتها.
وأضاف لقد اهتمت جامعة اليرموك بموضوع وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة فيما يتعلق بقضايا المجتمع المحلي واللاجئين، بمختلف أبعادها، لاعتقادها بالعلاقة الوثيقة بين دورها في المشاركة المتمثلة بشكل التطور العلمي والتقني المتعلق بتكنولوجيا الاتصالات والتواصل، والتغيرات التي تطرأ على واقعنا المجتمعي.
وأضاف الخصاونة لقد حدث في العقدين الأخيرين ثورة علمية حقيقية وهائلة في مجال شبكات التواصل الاجتماعي أدت إلى تغييرات اجتماعية كبيرة وعميقة على كافة الصُّعُد، وهي تغييرات لا يمكن وصفها وصفًا عامًا بأنها تغييرات إيجابية أو سلبية، ومن هنا تأتي أهمية هذة الندوة، للاستفادة من إيجابياتها وتجاوز سلبياتها.
وقال مدير مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية، الدكتور أنس الصبح، أنه واستنادا لمقال جلالة الملك “منصّات التواصل أم التناحر الاجتماعي؟”، فقد تواصلت جهود جامعة اليرموك من خلال المركز لتعزيز وحماية اللاجئين وأفراد المجتمع المضيف، وذلك بالارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن واللاجئ، والإهتمام بحمايته، وعليه نسعى و بالتعاون مع منظمات ومؤسسات وجمعيات المجتمع المحلي للسمو لتحقيق النقلة المرجوة في مجال تعزيز حماية الإنسان وتفعيل آليات رعاية حقوقه .
وأضاف مع التطور الهائل للمعدات الالكترونية ونقل البيانات، أصبح الاردن يعيش عصر المعلومات، وهو ما أدركه اللاجئون السوريون في الأردن، منذ بدء تدفقهم عام 2011، حيث بدأ مجتمع خاص بهم يتشكل عبر شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي داخل المخيمات وخارجها.
وتابع لقد ساهمت هذه المواقع بلعب دور هام في نقل أخبار اللاجئين السوريين في دول اللجوء، واقتراح الحلول لمشاكلهم، ما دفع غالبيتهم إلى متابعة هذه المواقع، أملاً منهم بتحسين ظروفهم المعيشية.
وأكد عميد كلية الإعلام في جامعة اليرموك الدكتور خلف الطاهات ان الإعلام الأردني التقليدي وحتى الإفتراضي عكس مفاهيم وقيم الدولة الأردنية والشعب الأردني في التعامل مع اللاجئين بطريقة انسانية ولم يسجل أي تجاوزات في هذا الصدد.
وشدد على أن التجربة الأردنية تعتبر من اقدم واعرق التجارب فيما يخص اللجوء، مبينا ان الإعلام الأردني كان يعكس الصورة الحضارية في التعامل مع اللاجئين، من خلال تعزيز ثقافة التسامح وقبول الآخر، ولم يكن في يوم من الأيام معززا للعدائية أو الهجومية ضد اللاجئين، بل كان يشعرهم بأنهم جزء من هذا المجتمع ونسيجه، فالإعلام الإردني كان انعكاسا للتوجيهات الملكية السامية وقيم المجتمع الأردني وثوابت الدولة الأردنية في هذا المجال .
وأشار الدكتور محمد الربابعة من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة اليرموك، إلى السلبيات التي انعكست على الفضاء الافتراضي، بحيث بات وسيلة سهلة بيد أصحاب الفكر المتطرف والمنحرف؛ فوظفوا الإعلام الجديد بما له من مزايا وإمكانات تتعدى الحدود الزمانية والمكانية، في الوصول إلى الأفراد والانفراد بهم.
وتابع ان الوسائط المتعددة التي وفرها هذا الفضاء الإلكتروني مكنهم من نشر ما يشاءون من أفكار نصية أو مصورة أو فيديوهات، فسهل الإعلام على أرباب هذا الفكر نشر أفكارهم ورسائلهم التي تمكنوا من خلالها اختطاف كثير من الشباب وتجنيدهم معهم، حتى أصبح يشكّل خطرًا على وعي الأفراد وفكرهم وعقيدتهم وقيمهم وسلوكاتهم، وجعلهم عرضة للاستلاب الفكري أو الاستهداف والاختطاف التي باتت تصطاد شباب أمتنا وتهدد مجتمعاتنا وتقضّ مضاجع الآمنين من العالمين.
وعرض الدكتور خير ذيابات من قسم العلوم السياسية في جامعة اليرموك في ورقته التي حملت عنوان وسائل التواصل الاجتماعي بين التنظيمات الارهابية وارهاب الذئاب المنفردة، كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في النشاطات الإرهابية لدى التنظيمات الإرهابية والذئاب المنفردة من حيث التواصل والإرهاب الإلكتروني وتجنيد الإرهابيين وتمويلهم والتخطيط لعملياتهم.
كما وعرض ذيابات كيفية تحول الأشخاص العاديين لذئاب منفردة محتملة، مقدما توصيات مهمة لمكافحة هذه الظاهرة من خلال تظافر الجهود الحكومية والمجتمعية للحد من مساوئ استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
ولفت الدكتور محمد المعابره من كلية القانون في جامعة اليرموك، إلى موضوع الجرائم الالكترونية بشكل عام والجرائم ذات الصلة بالتطرف، حيث تناول جريمة التجنيد في التشريعات الجزائية الاردنية، وما يترتب عليها من عقوبات نظرا لما تمثله من خطر يهدد كيان المجتمع و الدولة.
و استعرض المعابرة الافعال الجرمية الشائعة وقوعها باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كجرائم الذم والقدح والتحقير وانتهاك خصوصية وحريات الآخرين وذلك من منظور القانون الاردني والمقارن.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.