انطلقت في جامعة اليرموك، فعاليات المرحلة الأولى من دورة التدريب الآسيوية للمستوى الثاني B، التي تنظمها كلية التربية الرياضية لطبتها بالتعاون مع الإتحاد الأردني لكرة القدم، وسط تطبيق بروتوكول صحي معتمد حفاظا على السلامة العامة.
وقال عميد الكلية الدكتور نبيل شمروخ، ان الكلية تسعى وانطلاقا من الخطة الإستراتيجية لجامعة اليرموك، إلى تعزيز علاقاتها والبناء عليها مع مختلف المؤسسات الرياضية الوطنية والدولية، بما يحقق رؤيتها في تخريج كفاءات رياضية مؤهلة علميا وعمليا.
وأضاف أنه شارك في المرحلة الأولى من هذه التي الدورة جرى تنظيمها على ملاعب وقاعات الكلية 13 طالبا، بإشراف المحاضر الآسيوي إسلام ذيابات والمساعد زيد الشرع، و على مدار 28 يوماً، مبينا ان هذه الدورات التدريبية تشهد تطوراً في المناهج النظرية والتطبيقات العملية، وفق رؤية إتحاد كرة القدم تسعى لصقل والإرتقاء بالمدرب الوطني وتعزيز قدراته وخبراته.
وأشار شمروخ إلى أن مثل هذه الدورات لها أهميتها الأكاديمية والتدريبية الفنية، في تعزيز معارف ومهارات الطلبة من ناحية التدريب وبناء الخطط الكروية، والذي من شأنه ان ينعكس إيجابا على تطور الكرة الأردنية وتقدمها.
يذكر ان هذه الدورة تقوم على خمسة مراحل، ستنطلق المرحلة الثانية منها الأسبوع القادم.
قال مدير دائرة الهندسة و الإنتاج والصيانة في جامعة اليرموك المهندس نعيم الخصاونة، أنه تم إنجاز ما نسبته 30% من مشروع الطاقة الشمسية مع نهاية الشهر الماضي، رغم تعطيل قطاع الإنشاءات لأكثر من سبعين يوما بسبب جائحة كورونا، حيث تم الإنتهاء من تنفيذ الأعمال الإنشائية المتعلقة بتركيب أنظمة الخلايا والهيكل المعدني لأنظمة الطاقة الشمسية في المواقع المختلفة داخل الحرم الجامعي.
وأضاف أنه تم الإنتهاء من تركيب الخلايا على أسطح المباني لأربعة أنظمة، متوقعا الإنتهاء من كامل اعمال المشروع مع نهاية شهر آذار المقبل.
وأشار الخصاونة إلى أن هذا المشروع يعتبر من المشاريع الإستراتيجية بالنسبة لجامعة اليرموك، كونه سيوفر شهريا ما يزيد عن 80 ألف دينار كفواتير كهرباء، مع إدخال الأنظمة لحال التشغيل التجاري، وبالتالي "تصفير فاتورة الكهرباء الشهرية".
شاركت جامعة اليرموك من خلال مركز الريادة والإبتكار في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية في تنظيم أسبوع الريادة العالمي في الأردن والذي اختتم أعماله الأسبوع الماضي، وجرى تنظيمه عبر تقنية الإتصال المرئي عن بُعد.
وقال مدير المركز الدكتور محمود المستريحي أن أسبوع الرياة العالمي هو عبارة عن فعالية تعقد خلال أسبوع واحد في منتصف شهر تشرين الثاني من كل عام، حيث يُعد أكبر حدث عالمي للاحتفاء بالمبتكرين ومبدعي فرص العمل الذين يطلقون الشركات الناشئة لتحقيق أفكارهم على أرض الواقع، وبالتالي دفع عجلة النمو الاقتصادي وزيادة رفاهية المجتمعات.
وأضاف أن جامعة اليرموك نظمت خلال "هذا الأسبوع" عدة أنشطة مثل الجلسات النقاشية وعرض فلم ريادي، بالإضافة إلى التطرق لبعض قصص النجاح، كما وشارك طلبتها من مختلف التخصصات بمسابقة طلبة الجامعات الأردنية التي تعد إحدى فعاليات الأسبوع.
وأشار المستريحي إلى أنه بلغ مجموع ما تقدم به طلبة جامعة اليرموك من طلبات مشاريع للمسابقة 74 طلبا من مختلف الكليات، خضعت جميعها لعملية التقييم المختلفة.
وتابع تأهل مشروعين من هذه المشاريع التي قدمت إلى المرحلة النهائية على مستوى الجامعات الأردنية، لافتا إلى أنه قد خضعت أيضا المشاريع المتأهلة من التقييم الأولي والتي بلغ عددها 12 فريقا للتدريب الذي قدمته جمعية المبتكرين الأردنيين (TTi) على كيفية بناء نموذج العمل التجاري، وكيفية إلقاء أفكار المشاريع بواقع ساعتين لكل ورشة تدريبية حيث يعد هذا التدريب المرحلة الثانية من المسابقة.
وأشار عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية الدكتور موفق العتوم، إلى أهمية مشاركة الطلبة في مثل هذه الأنشطة، والتي من شأنها أن تنمي المهارات الريادية لديهم، مؤكدا أن جامعة اليرموك تولي أهمية كبيرة إلى الريادة والإبتكار ومنها حاضنات الأعمال في خططها الاستراتيجية والتي سينبثق عنها مجموعة كبيرة من الأنشطة الريادية بعضها يتم تضمينه في المنهاج الدراسي والأخرى ستكون لامنهجية.
فازت الدكتورة أمل نصير من جامعة اليرموك بعضوية مجلس إدارة الاتحاد الدولي للغة العربية، وذلك حسب ما اعلنته الادارة العامة للاتحاد الدولي للغة العربية ممثلة برئيس الاتحاد الدكتور علي عبدالله موسى، لنتائج الانتخابات التي اجراها الاتحاد الكترونيا بسبب جائحة كورونا حيث تم انتخاب 24 عضوا من 24 دولة من مختلف قارات العالم.
ويذكر أن الاتحاد الدولي للغة العربية منظمة دولية معتمدة ضمن المنظمات الدولية الشريكة في اليونسكو، ومقره بيروت، وهو هيئة علمية دولية خاصة بالعلماء والأساتذة والباحثين والمختصين والمهتمين باللغة العربية وثقافتها من مختلف دول العالم، ويُعدّ من بين المنظمات والمجامع والاتحادات والجمعيات والهيئات العربية والدولية الأعضاء في الجمعية العمومية للمجلس الدولي للغة العربية.
في سياق تواصل قسم شؤون الخريجين في دائرة العلاقات العامة والإعلام، مع خرجي جامعة اليرموك المميزين، قام رئيس الجامعة الدكتور نبيل الهيلات مساء اليوم – الثلاثاء، بإجراء اتصال هاتفي مع الباحث والدكتور رافت الدعامسة، المتواجد حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، بعدما أختارته جامعة هارفارد لينضم إلى فريقها البحثي العامل في المجال الطبي.
وشدد الهيلات خلال اتصاله على اعتزاز وافتخار جامعة اليرموك، بكافة طلبتها وخريجيها من مختلف الكليات والبرامج، الذين ساهموا ويساهموا في تعزيز سمعة ومكانة جامعة اليرموك في كافة مواقعهم وأماكن عملهم، مما يعكس جودة مخرجاتها و تقديمها لكفاءات مؤهلة علميا وعمليا إلى سوق العمل.
وأشاد الهيلات بالدكتور الدعامسة، بوصفه كفاءة علمية وطنية، وخصوصا أنه باشر عمله في واحد من أكبر المراكز البحثية حول العالم و المتخصصة في تطوير تكنولوجيا الصور الطبية الحيوية ومعالجتها، وفي هذا تأكيد على جدارة الإنسان الأردني وقدرته على الإبداع والتميز الدائم.
بدوره عبر الدعامسة عن شكره وتقديره لجامعة اليرموك، وللدكتور الهيلات، على هذه اللفتة الطيبة، في التواصل مع خريجي الجامعة، لإن في هذا تحفيز ودعم لهم، لمواصلة درب النجاح وتحقيق الإنجازات، و التي تنعكس عليها بالسمعة الطيبة وعلى الوطن بشكل عام.
كما واثنى الدعامسة على دور دائرة العلاقات العامة والإعلام من خلال قسم شؤون الخريجين، في متابعة أخبار الخريجين والتواصل معهم، مؤكدا على أنه يتطلع لخدمة جامعة اليرموك، من خلال فتح قنوات اتصالية وبحثية مع مؤسسات وجامعات عالمية.
يذكر ان الدعامسة حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة الإتصالات من كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية عام 2011، وحاصل على شهادة الماجستير في مجال هندسة الكمبيوتر من جامعة كونكورديا – كندا، ودرجة الدكتوراه في الهندسة الطبية من جامعة مونتريال الكندية.
وترتكز اهتمامات الدعامسة البحثية حول تطوير خوارزميات وانظمة ذكاء صناعي لمعالجة صور الرنين المغناطيسي والصور المقطعية من خلال العمل على تطوير أنظمة محوسبة تساعد في التشخيص والتوقع المستقبلي لحالة المرضى الذين يعانون من اصابات دماغيه ينجم عنها اختلال في التغذية الدموية العصبية، وذلك لغايات التشخيص السريع و اعطاء قيمة تحليلة أكبر من هذه الصور.
حققت كلية التربية في جامعة اليرموك انجازا اكاديميا مميزا، من خلال حصول 11 استاذا فيها على مراتب متقدمة ضمن قائمة الـ 100 باحث ومؤلف الأكثر تأثيرا واستشهادا بمقالاتهم العلمية في الوطن العربي، للعام الحالي وفق تقرير معامل التأثير العربي "آرسيف"، لتكون بذلك الكلية الأولى على مستوى الجامعات العربية في مجال العلوم التربوية.
وقال عميد الكلية الدكتور نواف الشطناوي، ان هذه النتائج تؤكد الجدارة والمكانة العلمية لكلية التربية في جامعة اليرموك على المستوى الوطني والعربي، بما يعزز عراقتها والتي من شأنها ان تنعكس إيجابا على سمعة الكلية وحضورها.
وأضاف أن هذه النتائج تؤكد ان الكلية تضم بين اعضاء هيئتها التدريسية كفاءات علمية وبحثية متميزة قادرة على تقديم جهد بحثي استثنائي، وبالتالي تحقيق الجودة العلمية وتقديم مخرجات مؤهلة علميا وعمليا سواء أكان ذلك بالنسبة لطلبة مرحلة البكالوريوس، أو تخريج باحثين أكفاء في برامج الدراسات العليا – الماجستير والدكتواره، وكذلك الحال بالنسبة لبرنامج الدبلوم العالي في التربية .
وتاليا اسماء الأساتذة:
الأستاذ الدكتور معاوية أبو غزال - المركز الثاني
الأستاذ الدكتور عبد الكريم جرادات - المركز السادس
الدكتور فيصل الربيع - المركز السابع
الدكتور رامي طشطوش - المركز الثامن
الأستاذ الدكتور أحمد الشريفين - المركز الثالث عشر
الدكتورة منار بني مصطفى - المركز الثامن عشر
الأستاذ الدكتور عبد الناصر الجراح - المركز السابع والثلاثين
الأستاذ الدكتور هادي الطوالبة - المركز الثامن والأربعين
اختتمت فعاليات مشروع INVENT الممول من مؤسسة "الداد" الألمانية بعقد ستة ورشات تدريبية في مختلف التخصصات الهندسية، لأعضاء الهيئة التدريسية من جامعتي اليرموك والبترا، قدمتها المدربة آنا ابالاين من شركة برتوستارت الألمانية عبر تقنية الإتصال المرئي.
وقال عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – مدير المشروع الدكتور موفق العتوم، أن هذه الورش التي عقدت على مدار أربعة أيام تمحورت حول مواضيع تتعلق بربط البحث العلمي مع احتياجات السوق والصناعة والبحث عن مصادر التمويل وتجير البحوث على شكل منتجات أو شركات ناشئة.
وأضاف أنه سبق هذه الورشات خمسة ورشات أخرى للطلبة في مجال التفكير التصميمي، هدفت الى تعزيز مهارات الطلبة في إيجاد الحلول العملية والابداعية للمشاكل الموجودة حالياً، والمشاكل المستقبلية، وهي من منهجيات التفكير خارج الصندوق.
يذكر أن مشروع INVENT هو شراكة ما بين جامعتي اليرموك والبترا، وجامعة بون راين زيغ الالمانية، وقد تم تنفيذه خلال هذا العام عن بُعد نظراً لظروف جائحة كورونا.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور نبيل الهيلات افتتاح فعاليات مؤتمر الرواية الأردنية السادس دورة "محمود عيسى موسى" والذي تنظمه عن بعد عبر تطبيق زووم مكتبة الحسين بن طلال في الجامعة ومديرية الثقافة في محافظة اربد ويستمر يومين.
وقال الهيلات في كلمة القاها في افتتاح المؤتمر أن جامعة اليرموك تحرص على احتضان مثل هذه اللقاءات الثقافية والأدبية إيمانًا منها بدورها الرياديِ في المجتمعِ المحليِ عامةً، وفي الحركةِ الثقافيةِ خاصة، وقد بدا هذا جليا بعد نجاح سلسلة الأنشطة والفعاليات التي نظمتها مكتبة الحسين بن طلال في الجامعة بالتعاون مع مديرية ثقافة محافظة اربد بهدف النهوضِ بالحركتين الأدبيةِ والفكريةِ، وبما يجسد الشراكة الحقيقية الفاعلة بين المؤسسات الوطنية المختلفة.
واعرب عن شكره لجميع المشاركين في فعاليات هذا المؤتمر الذي يحتفي بنتاجِ أديبٍ وفنانٍ متميز الأستاذ محمود عيسى موسى من خلال دارسةً أدبِه وفنِه، ومعلِّقين عليه، ومبينين لجوانبِ التميزِ فيه، لافتا إلى أن وجود مجموعة من بينِ المشاركين من أهلَ الخبرةٍ والاختصاصٍ من جامعةِ اليرموك، الأمر الذي يؤكد عمقَ التشابكِ بينَ أكاديمي الجامعةِ وزملائِهم في الحركةِ الثقافيةِ في المجتمعِ المحلي.
بدوره رحب مدير مكتبة الحسين بن طلال الدكتور عمر الغول بجميع المشاركين في فعاليات المؤتمر، مؤكدا حرص المكتبة على استمرار التواصل والتعاون مع محافظة ثقافة اربد من أجل تعزيز معرفة الشباب الاردني بالحركة الأدبية والفنية في المحافظة، وانطلاقا من دور جامعة اليرموك ومسؤوليتها في تنشيط الحركة الثقافية في اربد، بحيث تكون جامعة اليرموك ومن خلال مكتبة الحسين بن طلال ملتقا للأدباء والمفكرين والفنانين والمبدعين تحتفي بهم وبنتاجهم الفني، وتعرف طلبتها بأهمية الثقافة والأدب في تهذيب حياة الإنسان.
من جانبه شكر الأديب محمود عيسى موسى جامعة اليرموك ومديرية ثقافة إربد على عقد فعاليات هذا المؤتمر للاحتفاء بأعماله الفنية، مستذكرا بعضا من أحداث طفولته وحنينه لمحافظة اربد ومكانة بعض الأماكن في قلبه مثل تل اربد والمستنبت الذي أقيمت على ارضه جامعة اليرموك، وذكرياته التي تربطه مع جدته وصديقه آنذاك.
وقال "إن مستنبت اربد ظل فاعلا، زاد واشتد فعله الماضي في المضارع في الحاضر، وصار الجامعة الغراء، تنبت فيه الأجيال كما كانت تنبت السنابل في الحقول، إن المستنبت صار جامعة، وأنا صرت رواية في مكتبة (المستنبت)"
وتضمنت فعاليات اليوم الأول للمؤتمر عقد جلسة حوارية بعنوان "محمود عيسى موسى روائيا" أدارها الروائي هاشم غرايبة، وشارك فيها كل من الدكتور بسام قطوس، وهشام مقدادي، وصالح حمدوني.
أما فعاليات اليوم الثاني فتتضمن عقد جلستين حواريتين الأولى بعنوان "محمود عيسى موسى فنانا تشكيليا" يديرها الدكتور عمر الغول، ويشارك فيها الدكتور خالد حمزة، ورائد الحواري من فلسطين، والثانية بعنوان "محمود عيسى موسى والعمل الثقافي" ويديرها عاقل الخوالدة، ويشارك فيها كل من عبد المجيد جرادات، وجادالله أحمد من سوريا.
ويذكر أن محمود عيسى موسى ولد عام 1952 في إربد، وأنهى الثانوية العامة في مدرسة إربد الثانوية عام 1970، ثم حصل على شهادة البكالوريوس في الصيدلة من جامعة دمشق عام 1976.
وقد عمل في مجال الصيدلة، وأقام عدداً من المعارض التشكيلية في الأردن وبلدان عربية، وله عدة اعمال أدبية وثقافية.
شارك مجموعة من اساتذة وطلبة كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، في جامعة اليرموك وعبر تقنية الإتصال المرئي، في ورشتي عمل حول نقل التكنولوجيا ضمن أنشطة مشروع BITTCOIN-JO الممول من برنامج ايراسموس الأوروبي.
وقال عميد الكلية الدكتور موفق العتوم أن طلبة الكلية شاركوا مع زملائهم في جامعات الحسين التقنية، والالمانية الأردنية، والبترا، في الورشة الثانية على التوالي في موضوع "الاختراعات الناتجة عن الذكاء الاصطناعي" قدمها الدكتور احمد العم من جامعة طلال ابوغزالة، مبينا ان هذه الورشة تضمنت مستوى متقدم من المهارات في موضوع الورشة.
وأضاف كما و شارك عدد من اعضاء الهيئة التدريسية والموظفين المهندسين العاملين في الجامعة، مع زملائهم في جامعات الحسين التقنية، والالمانية الأردنية، والبترا بورشة عمل على مدار يومين بعنوان "ربط البحث العلمي بالصناعة"، قدمها مسؤولي نقل التكنولوجيا في جامعة مالاردالينز السويدية.
وأشار العتوم، والذي يتولى ايضا إدارة مشروع، BITTCOIN-JO إلى أن هذه الورش تأتي ضمن سلسلة الورش التدريبية التي عقدت في جامعة اليرموك على مدار العامين الماضيين، واستهدفت الطلبة والباحثين المهتمين بمواضيع نقل التكنولوجيا والعاملين المسؤولين عن ذلك في الجامعة، لافتا إلى أن هذه الورش ستستمر للعام الثالث على التوالي.
يذكر أن مشروع BITTCOIN-JO هو مشروع ممول من برنامج ايراسموس الأوروبي لمدة ثلاثة أعوام، وهو المشروع الوحيد ضمن هذا البرنامج الذي تديره جامعة اليرموك بمشاركة ثمانية مؤسسات وطنية وخمسة مؤسسات أوروبية من ألمانيا، وإيطاليا، والسويد، واسبانيا، و يهدف إلى إيجاد البنية التحتية اللازمة لتحويل البحوث والمشاريع المنتجة في الجامعات و المرتبطة باحتياجات المجتمع إلى شركات ناشئة وخدمات ومنتجات تخدم الاقتصاد الوطني.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.