إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
قررت لجنة إدارة صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تعيين الدكتور منذر العتوم من كلية الفنون الجميلة بجامعة اليرموك، رئيساً لهيئة تحرير المجلة الأردنية للفنون، ولمدة ثلاث سنوات.
وتعد المجلة والمدعومة من صندوق دعم البحث العلمي والابتكار، من المجلات العلمية المحكمة التي تأسست عام 2006 وتتلقى أبحاثا علمية في مجال الفنون باللغتين العربية والانجليزية.
كما أن المجلة الأردنية في الفنون مصنفة في قاعدة بيانات أورلخ (Ulrichs)وقاعدة البيانات الدولية كروسريف(Crossref) وقاعدة البيانات الرقمية أرسيف (Arcif) ، ضمن الفئة (Q1)، وهي المجلة الوحيدة المتخصصة في مجال الفنون على مستوى المملكة الاردنية الهاشمية.
نظم مجتمع القدرة والطاقة (PES) في جامعة اليرموك زيارة علمية الى المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، حيث يعتبر هذا المجتمع من المكونات الرئيسية العاملة تحت مظلة معهد مهندسي الكهرباء والالكترونيات (IEEE) العالمي.
وشارك في الزيارة العلمية عدد من طلبة قسم هندسة القوى والآلات الكهربائية في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية بالجامعة، وذلك بهدف اطلاعهم على كيفية التشغيل والمراقبة والتحكم في المفاعل والتطبيقات النووية المستفادة منه، وذلك تحت إشراف مهندسين ومتخصصين بكفاءات عالية الخبرة.
كما شارك في الزيارة العلمية نائب عميد كلية الحجاوي الدكتور احمد القرعان، والمشرف الأكاديمي لمجتمع القدرة والطاقة سابقا في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، الأستاذ المشارك في قسم هندسة القوى الكهربائية الدكتور حسين المصري، ورئيس قسم هندسة القوى والآلات الكهربائية الدكتور أشرف ردايدة.
وجاءت هذه الزيارة بهدف تعزيز فهم طلبة قسم هندسة القوى الكهربائية للتعرف على جوانب علمية عدة مرتبطة بالطاقة النووية، كالأجزاء الرئيسية والتفصيلية المكونة للمفاعل النووي، وكيفية إنتاج الطاقة الكهربائية من الطاقة الحرارية الهائلة المتولدة من الإنشطار النووي.
قال عميد شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتور محمد ذيابات أن مهرجان إيقاد شعلة اليرموك والذي سيقام يوم غد الخميس في موقع بانوراما اليرموك في منطقة الشعلة بلواء بني كنانة بالتعاون مع متصرفية لواء بني كنانة، والمنطقة العسكرية الشمالية، وبلدية الشعلة، وملتقى الشعلة الثقافي يهدف إلى استدامة ربط الماضي بالحاضر وربط اليرموك المعركة الخالدة باليرموك منارة العلم والتنمية المستدامة والتنوير الفكري والثقافي وتعزيز الثوابت الوطنية والدينية والاخلاقية والمواطنة الصالحة والقيم الايجابية.
وبين خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في منطقة بانوراما اليرموك في منطقة الشعلة للاعلان والترويج للفعالية بحضور اللجنة التنظيمية للمهرجان، أن المهرجان هذا العام يأتي في موعده السنوي بداية شهر أيار، بعد انقطاع عامين بسبب جائحة كورونا، بمشاركة واسعة من مؤسسات رسمية وخدماتية واهلية تطوعية شعارها " بصمة وفاء للوطن والقيادة الهاشمية".
واشار ذيابات إلى أن المهرجان لهذه الدورة جاء متجددا من حيث شموليته وتنوع محتوى فعالياته ما بين التاريخي والاحتفالي والتنموي والثقافي، فهو علاوة على طقوسه التقليدية بإيقاد الشعلة من موقع بانوراما اليرموك وحملها إلى موقع الاحتفال وصولا إلى إيقاد الشعلة في حرم الجامعة يشتمل على إثامة بازار للحرف اليدوية والمنتجات التراثية والريفية للجمعيات والأسر المنتجة.
ولفت إلى أن البعد الثقافي والترويحي سيكون حاضرا في فعاليات المهرجان كأحد المشاريع المنبثقة عن احتفالية إربد عاصمة للثقافة العربية 2022 بالعديد من العروض المسرحية والفلكلورية والفنية والأدبية.
بدوره قال متصرف لواء بني كنانة الدكتور عمر القضاة إن مهرجان شعلة اليرموك الثقافي يأتي احتفالا بالأعياد الوطنية" عيد الاستقلال، وعيد الجلوس الملكي " وإربد العاصمة العربية للثقافة للعام 2022 ، ويهدف لربط الماضي بالحاضر واستلهام العبر والدروس ما بين اليرموك المعركة واليرموك .
وأشار إلى أهمية الاستدامة في الفعاليات الثقافية وهو ما سعت اللجنة لتحقيقه على ارض الواقع من خلال البازار الخيري والعروض المنوعة الهادفة للترويج للمنطقة وتنميتها، مستعرضا جانبا من الفعاليات المتصلة بحفل ايقاد الشعلة وفعاليات المهرجان التي تستمر ثلاثة ايام لاستثمار عطلة نهاية الاسبوع للترويج للمنطقة التي يؤمها آلاف الزوار سنويا.
من جهتها نوهت مديرة دائرة العلاقات العامة بالجامعة الدكتورة نوزت أبو العسل إلى أن الجامعة سخرت كافة امكانياتها لإنجاح المهرجان بكافة جوانبه بعد عودته لسابق عهده، مشيدة بالجهود والدعم الذي لقيه من الحاكمية الإدارية والمنطقة العسكرية الشمالية والأجهزة الأمنية ومديرية تربية بني كنانة وبلدية الشعلة والهيئات الرسمية والأهلية.
واوضح رئيس بلدية الشعلة المهندس معاوية الخزاعلة انه تم انجاز كافة التحضيرات لعقد فعاليات المهرجان في منطقة الشعلة والتي ستكون موزعة على ثلاثة ايام، لافتا الى ان اكثر من 50 جمعية ستشارك في البازار الخيري لدعم الجمعيات والاسر المنتجة الذي يقام على هامش المهرجان الذي يتضمن عروض ثقافية متنوعة تعنى بالموروث والاصالة والقيم التاريخية والدينية والسياحية للمكان.
بدوره قال مدير أركان لواء عالية التابع للمنطقة العسكرية الشمالية العقيد عبدالله الفريحات، إن المهام المطلوبة من القوات المسلحة لإنجاح المهرجان المتصلة بالدعم اللوجستي والعملياتي تم انجازها في اطار التشاركية والدور التنموي والمجتمعي للقوات المسلحة الأردنية (الجيش العربي)، لافتا الى اقامة معرض للصور وعرض فيلم وثائقي قصير يجسدان جوانب من معركة الكرامة الخالدة وتطور القوات المسلحة .
وعرض الدكتور رامي الملكاوي من عمادة شؤون الطلبة في الجامعة تفاصيل الفعاليات في الجامعة وفي موقع الشعلة، مشيرا الى اقامة معرض للفن التشكيلي تقيمه مديرية تربية بني كنانة يعكس قيم التضحية والفداء والانتماء والولاء .
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد وفدا من مؤسسة البحوث الألمانية DFG ضم كل من مدير قسم التعاون الدولي الدكتور يورج شنايدر، والدكتورة جينيفر جروناو من قسم التعاون الدولي في المؤسسة، حيث تم بحث سبل التعاون الممكنة بين الجانبين في مجال إجراء البحوث العلمية التطبيقية.
وأكد مسّاد حرص اليرموك على توطيد تعاونها مع مؤسسة البحوث الألمانية DFG التي تعنى بإجراء البحوث العلمية المشتركة في العلوم التطبيقية بين الباحثين من مختلف دول العالم، الأمر الذي ينعكس إيجابا على المستوى العلمي للبحوث العلمية التي يجريها باحثي اليرموك.
وأشار إلى أن اليرموك تضم كفاءات علمية متميزة مما يوفر قاعدة واسعة للتعاون مع DFG في مختلف التخصصات التي تطرحها اليرموك، مؤكدا استعداد الجامعة لتنظيم عدد من ورش العمل لتعريف بآلية مشاركة الباحثين من الأردن في المشاريع والبحوث العلمية المطروحة من قبل مؤسسة DFG.
بدوره أكد أعضاء الوفد سعي المؤسسة لاستقطاب الباحثين المتميزين للمشاركة في إجراء البحوث العلمية في مجال العلوم التطبيقية، مشيدين بالمستوى المتميز للبحوث العلمية التي يجريها أعضاء الهيئة التدريسية في اليرموك.
وأوضح أعضاء الوفد أن DFG مؤسسة ألمانية تدعم البحوث في مجال العلوم والهندسة، والعلوم الإنسانية من خلال مجموعة كبيرة ومتنوعة من برامج المنح والجوائز، وتمويل البنية التحتية، وتسعى إلى تشجيع التعاون الدولي لدعم برامج البحوث العلمية التطبيقية حيث تنتشر مكاتب DFG في الهند واليابان وأمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية والصين وذلك لتتمكن المؤسسة من تشبيك الباحثين الألمان الراغبين بإجراء البحوث العلمية مع الباحثين من مختلف دول العالم.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش، وعميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور أيمن حمودة، وعميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية الدكتور موفق العتوم.
نظمت كلية الآداب إفطارا رمضانيا لطلبة الكلية من كافة الأقسام الأكاديمية بتنظيم من طلبة لجنة كلية الآداب، وإشراف مساعد العميد للشؤون الطلابية الدكتورة نانسي الدغمي وبحضور مجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية.
ويأتي هذا النشاط تعزيزا للنشاطات الطلابية المختلفة التي تدعمها الكلية وتوثيقا للتواصل الدائم معهم في كل ما يخص حياتهم الجامعية أكاديميا واجتماعيا.
وأكدت الدكتورة الدغمي على أهمية الفعاليات اللامنهجية لتعزيز علاقات الطلبة فيما بينهم ومع أساتذتهم وتأكيدا لما توليه إدارة الجامعة من اهتمام بالمبادرات الطلابية في كافة أشكالها.
وتضمنت الفعالية عددا من المسابقات الترفيهية والفقرات الدينية التي أعدها الطلبة للحضور.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، افتتاح فعاليات مؤتمر كلية التربية الرابع عشر بعنوان "التربية والتنمية المستدامة: الريادة والابتكار".
وقال مساد إن انعقاد هذا المؤتمر النوعي والهام، يأتي كخطوة جادة لربط العلم والمعرفة بقضايا التنمية، وذلك ايمانا من الجامعة، وإخلاصا لرسالتها التي كرستها لخدمة أبنائها، وتحقيق ما يصبون إليه من تطلعات مستقبلية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما وان التنمية تلبي احتياجات الحاضر، وتهدف إلى الرقي بالوضع الإنساني نحو الرفاه والاستقرار والتطور، وأما الاستدامة فتطرح نموذجا للتفكير حول المستقبل في عصر اقتصاد المعرفة، والرقمنة والثورة الصناعية الرابعة وعصر استثمار الطاقات الإنسانية من أجل تحقيق رفاه الإنسان وكرامته في الحاضر والمستقبل.
وتابع: إن تنظيم هذا المؤتمر قد جاء نتاجا للإيمان بأهمية دور التربية والتعليم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ حيث يمثل التعليم هدفا في حد ذاته ووسيلة لبلوغ أهداف التنمية، أما التربية فهي صناعة الحياة التي نعيش فيها؛ وتنميتها فيما نفعله جميعا في محاولة لتحسينها.
وأكد مسّاد أن جامعة اليرموك دأبت على الدوام إلى تفعيل كل ما ينهض بالعملية التعليمية والعلمية والبحثية، فهذا المؤتمر يطرح مجموعة من الموضوعات والقضايا الجادة التي تأخذ في الاعتبار العلاقات القائمة بين الموارد والتربية والتنمية، في إطار الحديث عن سياسات التعليم في العصر الرقمي، واستراتيجيات التدريس الإبداعية، وتطبيقات الذكاء الصناعي في التعليم والتعلم، ومهارات التفكير الريادي والإبداعي والمواطنة العالمية إلى جانب الاهتمام بالإدارة وتكنولوجيا الأداء البشري، والصحة النفسية، والتعليم الدامج والتصميم الشامل من أجل التعلم.
وشدد على ضرورة ربط التعليم بالتنمية وبناء الإنسان، وإدراج مبادئ الاستدامة في النظام التربوي، وتوفير بيئات تعليم وتعلم تفاعلية مرتكزة على الدارسين مما يتطلب الانتقال من النهج القائم على التعليم إلى النهج القائم على التعلم، لتغدو جامعاتنا ومعاهدنا مصانع للعقول المبدعة، والأيدي الماهرة.
وقال مساد إن هذا اللقاء العلمي بما يحمله من عناوين مهمة وما يتضمنه من أوراق عمل وأبحاث قيمة لهو لقاء الريادة والابتكار، داعيا إلى أن يقدم المؤتمر نقاشات وتحليلات موضوعية رصينة تسهم في دمج التربية والتعليم من أجل التنمية المستدامة في الخطط والبرامج التي تطرحها الجامعات، متمنيا على صناع القرار اتخاذ الخطوات والإجراءات التي تسهم في جعل مبادئ التنمية المستدامة وتبنيها أمرا جوهريا في صلب العملية التعليمية، وقيام الجامعات بدور رائد في ميادين التنمية، وتوظيف التقدم التكنولوجي والذكاء الصناعي من أجل الصالح العام في إطار الربط العملي بين العلوم والسياسات والتعليم، والأساليب التربوية الرامية إلى تنمية الكفاءات الضرورية لتحقيق الاستدامة وتمكين الشباب وبناء المستقبل.
من جانبه ألقى رئيس المؤتمر، عميد كلية التربية الدكتور نواف شطناوي كلمة قال فيها إن انعقاد هذا المؤتمر يأتي في خضم مرحلة التعافي
من اثار جائحة المت بالعالم كله، والقت بضلالها على كافة القطاعات التربوية والاقتصادية، وشكلت تحديات كثيرة في مختلف الجوانب الحياتية، لافتا إلى أنه وفي الوقت نفسه أصبحت هذه التحديات فرصا للريادة والابتكار في الجوانب التربوية، حيث فرضت هذه الظروف على المعنين في القطاع التربوي انماطا جديدة من التعليم استدعت استراتيجيات ومحتوى تعليميا مختلفا، والانتقال من التعليم الى التعلم.
وتابع: أنه وفي ظل هذه المتغيرات لم تعد الشهادة والمعرفة التخصصية وحدها الطريق الى سوق العمل، بل ما يمتلكه الخريج من المهارات الحياتية كمهارات التواصل والتفكير والريادة والابتكار واللغات الحديثة والقيادة في ظل منافسة محلية ودولية، كما أصبحت المشروعات الصغيرة والخاصة مجالا رحبا في هذا الإطار، الأمر الذي يحتم على الجامعات ان تواكب هذه المتغيرات من خلال التكيف في خططها وبرامجها واستراتيجيات التدريس بما يحقق ذلك.
وقال شطناوي إن انعقاد هذا المؤتمر يوفر فرصة للمشاركين من مختلف الاقطار العربية لتدارس هذه المتغيرات للوصول الى أفضل التوصيات التي تحقق التنمية المستدامة لمجتمعاتنا العربية.
وبدورها ألقت الدكتورة أسماء الحسين من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في المملكة العربية السعودية كلمة باسم المشاركين شكرت من خلالها كلية التربية في جامعة اليرموك لإتاحتها الفرصة للتربويين المشاركين في فعاليات المؤتمر للقاء وتدارس واقع ومستقبل التعليم والتعليم العالي في بلداننا العربية، متمنية أن يخرج هذا المؤتمر بتوصيات تسهم في رفع سوية التعليم العام والجامعي في بلداننا العربية لما سيتيحه هذا المؤتمر للمشاركين من فرصة لتبادل الخبرات في هذا المجال.
وقالت الحسين إن جائحة كورونا قد ألقت بظلالها على واقع التعليم في بلداننا العربية مما يفرض على التربويين إعادة النظر في مهارات الخريجين التي يتطلبها سوق العمل، والمناهج التربوية التقليدية، والانتقال الى عالم التعلم والتعليم الإلكتروني بكل ما يتضمنه من محتوى ووسائل وطرائق تدريس.
وحضر فعاليات الافتتاح نائبا رئيس الجامعة الدكتور موفق العموش، والدكتور رياض المومني، وعدد من عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية، وجمع من طلبة الجامعة.
ويشارك في فعاليات المؤتمر الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام ويعقد وجاهيا وعبر تقنية الاتصال المرئي، باحثون من مختلف الجامعات الأردنية والجامعات العربية، حيث سيناقش في جلساته 60 ورقة علمية.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول من المؤتمر عقد أربع جلسات عمل، نوقشت خلالها موضوعات "معوقات التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا " Covid-19" في الجامعات الأردنية الرسمية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس"، و" صعوبات تدريس مناهج العلوم المطورة في الأردن أثناء جائحة كورونا وحلولها من وجهة نظر المعلمين"، و" منظور معلمي العلوم فيما يتعلق باستخدام المنصات الإلكترونية التعليمية في تدريس علوم الصف الثامن أثناء جائحة فيروس كورونا"، و"آثار تطبيق معايير جودة التعلم الإلكتروني على أداء المعلمين خلال COVID- 19" ، و"الكفاءة الذاتية المدركة لدى أمهات الطلبة ذوي الإعاقة في سلطنة عُمان في ظل جائحة كورونا"، و"فعالية تقنية إبطال الحساسية وإعادة المعالجة عبر حركة العينين (EMDR) في خفض اضطراب الاكتئاب الجسيم لدى اللاجئين السوريين، و "فاعلية برنامج علاجي قائم على نظرية بيك لتحسين سمات الشخصية لدى عينة من النساء المعنفات"، و"درجة ممارسة الإثراء الوظيفي وعلاقته بالإبداع التنظيمي لدى مديري المدارس الأساسية الحكومية في محافظة العاصمة عمان من وجهة نظر مساعدي المديرين"، و"تصور مقترح لتفعيل القيادة الإلكترونية في المؤسسات التربوية في العصر الرقمي"، و"درجة توفر كفايات إدارة الأزمات لدى مديري مدارس لواء قصبة إربد من وجهة نظر المعلمين"، و"درجة تطبيق الإدارة الرقمية لدى مديري المدارس في محافظة عجلون وعلاقتها بالأداء الإداري"، و"دور عمليات إدارة المعرفة في دعم الإدارة الجامعية بالعصر الرقمي".
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.