
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
رعى عميد كلية الآداب الدكتور محمد العناقرة، اللقاء التوجيهي الطلابي الذي نظّمه قسم الترجمة لطلبته المستجدين للعام الجامعي 2023/2024.
وبارك العناقرة للطلبة الجدد قبولهم في قسم الترجمة في كلية الآداب، مشيدا بمدى تميز البرنامج الجديد الذي يطرحه القسم (الترجمة التحريرية والشفوية) ومواءمته لحاجات سوق العمل.
وأكد على أهمية تواصل الطلبة مع أساتذتهم وإدارة الكلية في مختلف القضايا الأكاديمية التي تواجههم في حياتهم الدراسية، والمشاركة في النشاطات والمبادرات الطلابية التي تدعم حياة الطالب الجامعية وتعزز تطوره على كافة الأصعدة.
من جانبه قدم رئيس قسم الترجمة الدكتور بلال صياحين نبذة عن القسم والبرامج الجديدة التي تراعي حاجات سوق العمل، مؤكدا على أهمية الترجمة والدور الهام الذي يقوم به المترجمون في نقل العلوم والمعارف بين الدول والثقافات.
كما تحدث في اللقاء الدكتور أحمد الحراحشة عن الخطط الدراسية الجديدة، فيما قدمت الدكتورة رائدة رمضان موجز عن أهمية التكنولوجيا في مجال الترجمة، وتحدثت الدكتورة منى ملكاوي عن طرق بناء المهارات الأساسية للترجمة التحريرية والشفوية، وكذلك تحدث الدكتور إبراهيم درويش عن فرص العمل المتاحة للخريجين، فيما قدمت الطالبة اية الضامن احدى خريجات القسم لمحة عن تجربتها في سوق العمل بعد التخرج.
وقام الدكتور رأفت الروسان بعمل مسابقة بين الطلبة عن طريق طرح مجموعة من الأسئلة على الطلبة.
وفي نهاية اللقاء أجاب أعضاء الهيئة التدريسية على أسئلة واستفسارات الطلبة.
عقدت كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك جلسة حوارية بعنوان المدرب الشخصي، تحدث فيها الكابتن هيثم البارودي، وذلك في مدرج عرار بمبنى المؤتمرات والندوات، حضرها جمع من الطلبة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الكلية.
وبدأت الجلسة بقراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء الأردن وفلسطين والأمة العربية والإسلامية.
وقال عميد الكلية الدكتور محمد خلف ذيابات إن هذه الجلسة تأتي في إطار تحقيق رؤية الكلية في تمكين طلبتها وتلبية احتياجات السوق المحلي، وما تسير عليه بأن تكون كلية اكاديمية رائدة في علوم الرياضة ولها مساهمتها الفاعلة في تحسين نوعية التعليم والبحث العلمي وفق أعلى المستويات والجودة الاكاديمية.
وأضاف أن الكلية وضعت برنامجا زمنيا لعقد مثل هذه الجلسات الحوارية والندوات الفكرية الرياضية، وتنظيم الدورات التدريبية المتخصصة في مختلف الألعاب الرياضية، بهدف اكساب طلبتها المهارات والخبرات اللازمة لتقديم كفاءات رياضية مميزة قادرة على المنافسة في سوق العمل بكفاءة واقتدار.
من جانبه، أكد البارودي على أهمية دمج طلبة كليات التربية الرياضية في السوق المحلي من خلال تطوير قدراتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات، بحيث يتمكنوا من مواكبة التضخم التكنولوجي الذي يعكس أهمية ممارسة النشاط البدني وفاعليته في تقليل نسبة أمراض قلة الحركة التي أصبحت تؤرق المنظومة الصحية على المستويين المحلي والدولي.
وأضاف بات السوق الرياضي يشهد زيادة في الطلب على الوظائف في مختلف المجالات الرياضية، الأمر الذي من شأنه توفير فرص عمل إضافية لخريجي كليات التربية الرياضية، ولكن يبقى المنافسة في القدرة على امتلاك الأدوات والمهارات اللازمة للحصول على هذه الوظائف.
وفي نهاية الجلسة، دار نقاش موسع بين البارودي وطلبة وأساتذة الكلية حول موضوعها.
نظمت كلية الاعلام في جامعة اليرموك دورة تدريبية متخصصة بعنوان "أشكال الاخبار في النشرات التلفزيونية "، قدمها الخبير المستشار الاعلامي جواد العمري، وشارك فيها (12) طالباً من قسم الإذاعة والتلفزيون.
وتضمنت الدورة تطبيقات عملية في التحرير الاخباري، وإعداد نماذج مفصلة لنشرات اخبارية تلفزيونية، بالإضافة الى التعرف على أخلاقيات العمل الصحفي.
وأشاد العمري بالمستوى المتميز لطلبة كلية الإعلام وخريجيها الذين رفدوا الساحة الإعلامية المحلية والعربية وأثبتوا جدارتهم في مجال عملهم، مؤكدا ان مشاركة الطلبة في مثل هذا النوع من الدورات التدريبية من شانه ان يصقل مهاراتهم وينمي قدراتهم ويعرفهم على اخر الفنون الاخبارية في التلفزيون .
وبدوره أكد عميد كلية الاعلام الدكتور أمجد القاضي على أهمية هذه النشاطات العلمية التطبيقية ودورها في اكساب الطلبة المهارات العملية في مجال العمل الاخباري التلفزيوني، سيما وأنه يشرف على هذه الأنشطة كفاءات صحفية تتمتع بخبرات مهنية في كبرى الفضائيات الاخبارية المحلية والعربية .
وأكد على أهمية تعزيز التعاون والشراكة مع المؤسسات الاعلامية مما يسهم في تعزيز مخرجات الكلية بمختلف الاقسام الأكاديمية.
وفي نهاية اعمال الدورة سلم القاضي الشهادات للمشاركين فيها، ودرع الجامعة للعمري تكريماً لجهوده في اعطاء هذه الدورة لطلبة الكلية.
افتتح عميد شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتور معتصم شطناوي الورشة الفنية التي نظمتها دائرة النشاط الثقافي والفني في العمادة بعنوان "غزة في عيون يرموكية".
وتضمنت الورشة التي أقيمت أمام مبنى العمادة رسم لوحات فنية تشكيلية عبرت عن وقوف طلبة اليرموك إلى جانب أشقائهم من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق وتضامنهم الكبير معهم في وجه ما يتعرضون له من مجازر وحشية ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وقال شطناوي، إن طلبة الجامعة كغيرهم من أبناء الوطن آبوا إلا أن يؤدوا دورهم في دعم إخوانهم من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، وأن يؤكدوا وقوفهم خلف جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني ابن الحسين، ومواقفه المشرفة في دعم القضية الفلسطينية، ومساعيه الدائمة لوقف الظلم والعنف الذي يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأشاد شطناوي باهتمام الطلبة للمشاركة في هذه الورشة، ورغبتهم في تأكيد وحدة الشعبين الشقيقين الأردني والفلسطيني، وعلاقة الدم والأخوة الوثيقة التي تربطهما.
وشارك في الورشة خمس وثلاثون طالبا وطالبة من طلبة المرسم الجامعي التابع لقسم النشاط الفني بإشراف مشرفة المرسم دعاء طلافحة، وتخلل الورشة إنجاز العديد من اللوحات التشكيلية باستخدام الألوان الزيتية، والأكريلك، والمائي وأقلام الفحم.
أكد عميد شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتور معتصم شطناوي أن الجامعة تولي طلبتها الوافدين جل رعايتها ومتابعتها، وأنها تسخر كافة إمكاناتها لتمكينهم من مواصلة دراستهم بكل يسر وطمأنينة، فهم ضيوف الأردن المكرمين.
وقال خلال لقائه ممثلي طلبة الجالية الإندونيسية الدارسين في الجامعة، إن عمادة شؤون الطلبة وبتوجيه من إدارة الجامعة تبذل جهودا كبيرة لتوفير كافة الخدمات التي يحتاجها الطلبة الوافدين، وإيجاد البيئة الجامعية الجاذبة لهم، وإتاحة المجال أمامهم للمشاركة في الأنشطة الطلابية المتنوعة، وتنفيذ الأنشطة الخاصة بهم بالتنسيق مع العمادة.
كما عبر الشطناوي عن فخر الجامعة بأن تكون وجهة الدراسة الجامعية للطلبة الاندونيسيين المشهود لهم بالتميز العلمي وحسن الخلق، معربا عن ترحيب الجامعة بهم وأمنياتها لهم بدوام التوفيق والنجاح، ومن ثم العودة الميمونة إلى بلدهم وأهلهم مكللين بالشهادات العلمية، ترافقهم أجمل الذكريات من بلدهم الثاني الأردن.
بدورهم، ثمن ممثلي الطلبة الإندونيسيين الدارسين في اليرموك اهتمام الجامعة بطلبة الجالية وحرصها على إحاطتهم بالرعاية الأسرية، ومتابعة كافة شؤون دراستهم في الجامعة وإقامتهم في الأردن، كما توجهوا بالشكر والتقدير إلى إدارة الجامعة وعمادة شؤون الطلبة معربين عن أمنياتهم للأردن وأهله بدوام التقدم والازدهار في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.
حضر اللقاء مساعد عميد شؤون الطلبة للطلبة الوافدين الدكتورة يارى النمري، ومدير دائرة الرعاية الطلابية في العمادة محمد السعد.
عقدت كلية الصيدلة في جامعة اليرموك ورشة عمل حول اطلاق المنصة الالكترونية (JAIP Connect Platform) التابعة لشركة دمج الصناعة بالأكاديميا، حيث هدفت الورشة إلى تعزيز التعاون بين الاكاديميين والباحثين مع القطاع الصناعي واستثمار الفرص المتاحة بكفاءة، بالإضافة الى تفعيل استخدام طرق نقل التكنولوجيا.
وفي بداية الورشة بيّنت عميدة الكلية الدكتورة فاديا مياس أهمية تسويق قدرات وكفاءات الباحثين في المجال الأكاديمي والاستفادة منها في القطاع الصناعي، مشددة على أهمية تحويل نواتج الأبحاث العلمية ومخرجاتها إلى أصناف مبتكرة أو تطبيقات تكنولوجية يمكن تطبيقها في مجالات القطاع الصحي بحيث تحقق فوائد مشتركة للقطاع الصناعي والأكاديمي مع الحفاظ على حقوق الملكية العلمية والفكرية.
وأشارت مياس إلى أن تنظيم هذه الورشة التعريفية جاء انسجاما مع أهداف الخطة الاستراتيجية لجامعة اليرموك وهي الارتقاء بمستوى الريادة والابتكار والابداع وتعزيز القدرات التنافسية الجامعية والشراكة المجتمعية والتشبيك مع القطاع الصناعي عن طريق توفير بيئة محفزه وحاضنه للأفكار الريادية والمشاريع المبتكرة ومساعده الباحثين لتأسيس مشاريع بحثيه بالتعاون مع الجهات المختصة في القطاع الصناعي.
وبدوره قدّم مؤسس ومدير شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة الدكتور خالد خريسات عرضًا توضيحيًا حول المنصة وكيفية التسجيل بها الكترونيا، مستعرضا أبرز التحديات التي يواجهها الباحثون الأكاديميون في الأردن.
وتضمنت الورشة توضيحا لوسائل مختلفة تمكن الأكاديميين من التشارك مع الصناعات الدوائية بالإضافة إلى آلية الاستفادة من الخدمات التي تقدمها المنصة للأكاديميين.
وحضر الورشة عميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور محمد الزبيدي، وعميد كلية حجاوي للهندسة التكنولوجية الدكتور موفق العتوم، بالإضافة إلى عدد من اعضاء الهيئة التدريسية والادارية وطلبة الكلية.
نظّم مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع بالتعاون مع كلية القانون ورشة تدريبية للجان التحقيق بكليات الجامعة ودوائرها، شارك فيها 55 من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية في الجامعة.
وأكد عميد كلية القانون الدكتور يوسف عبيدات، حرص الكلية على نشر الثقافة القانونية بين منتسبي الجامعة، لأن ذلك يعود بالنفع عليهم وعلى الجامعة.
من جهته، بيَّن مدير المركز الدكتور عبد الباسط العثامنة، أهمية مثل هذه الورش في رفع كفاءة موظفي الجامعة، مشيرا إلى نية المركز تكرار إقامة مثل هذه الورش مستقبلًا.
وأُقيمت الورشة في جلستين، وتناولت في كل جلسة موضوعات ذات علاقة بعمل لجان التحقيق، ومن أهمها: العقوبات التأديبية، تشكيل لجان التحقيق واختصاصها، إجراءات التحقيق، من تبليغ المشتكى عليه، وسماع الشهود، والإثبات، وتنظيم محاضر التحقيق، والقرارات الصادرة عن اللجان.
يذكر أنه حاضر في هذه الورشة مجموعة من أساتذة كلية القانون، وهم الدكتور يوسف عبيدات، والدكتور علاء الدين خصاونة، والدكتور مأمون أبو زيتون، والدكتور واصف الزبون، والدكتور علاء الدراوشة.
زار وفد اللجنة الأردنية - الأمريكية للتبادل التعليمي – فولبرايت كلية الإعلام، لبحث سبل التعاون الأكاديمي والبحثي في مجال الإعلام بين الكلية والبرنامج.
وضم الوفد الباحثين الدكتور بريان بو، والدكتورة أنيتا برايت، والدكتورة جينيفر جرين.
وفي بداية اللقاء، رحب عميد الكلية الدكتور أمجد القاضي بالوفد، وتحدث عن نشأة الكلية وتطورها وأهم ما يميزها من كوادر ومرافق، مؤكدا على أهمية تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي بين الكلية ومختلف الجامعات الأمريكية في المجالات ذات الاهتمام المشترك، ومنها تبادل الخبرات بخصوص معايير الاعتماد الدولي لبرامج الصحافة والإعلام.
وأشاد أعضاء الوفد بالسمعة المتميزة لكلية الإعلام وكوادرها ومرافقها، مما يساعدها في التقدم لبرامج الاعتمادية الدولية في الصحافة والاعلام.
وفي جولة للوفد على مرافق الكلية، زار الوفد إذاعة يرموك أف أم، وجريدة صحافة اليرموك، والأستديو التلفزيوني، والإذاعة التدريبية، وعربة البث المتنقلة، ومختبرات الملتيميديا، وغيرها من المرافق، قام خلالها أساتذة الكلية والمشرفين عليها بتقديم شرح مفصل حول طبيعة عملها واهميتها في التدريب الإعلامي لطلبة الكلية.
حضر اللقاء مدير دائرة العلاقات والمشاريع الخارجية الدكتور موفق العتوم، ونائب عميد كلية الإعلام الدكتورة ناهدة مخادمة.
يذكر أن برنامج "فولبرايت" يعد أحد البرامج البارزة التي تدعمها وزارة الخارجية الأمريكية، ويهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعليمي بين الولايات المتحدة والدول الأخرى.
ضمن الجهود التي تسعى إليها كلية السياحة والفنادق لتحقيقها في مجال تعزيز المهارات اللغوية لدى طلبتها، أطلقت الكلية وبالتعاون مع مركز اللغات، مبادرة لغوية في مجال اللغة الإنجليزية، كمرحلة أولى لتعليم الطلبة بالمهارات اللغوية المختلفة ضمن نشاطات لامنهجية على مدار شهر كامل.
وتقوم هذه المبادرة من خلال ادماج طلبة الكلية مع زملائهم من طلبة الجامعة والتواصل الفعال باللغة الإنجليزية تطبيقا متواصلا كالمحادثة المباشرة ولعب الأدوار وتقديم العروض التقديمية والاستماع إلى اللغة، وكذلك الزيارات الميدانية إلى المواقع السياحية في إقليم الشمال.
ويأتي تنظيم ومتابعة هذه المبادرة من قبل مساعد عميد كلية السياحة والفنادق لشؤون الجودة الدكتورة فخرية الدراسة ومساعد عميد الكلية لشؤون الطلبة الدكتور فرات المحيسن، والدكتورة اريج العودات من قسم السياحة والسفر، بالتعاون مع مدير مركز اللغات الدكتورة رنا قنديل، والدكتورة رائده رمضان والدكتورة منى ملكاوي.
وكشف عميد كلية السياحة والفنادق الدكتور أكرم رواشدة، عن مشاركة 40 طالبا من كلية السياحة والفنادق و10 طلاب من قسم الترجمة، في هذه المبادرة بمرحلتها الأولى، شاكرا في الوقت نفسه القائمين على هذه المبادرة التشاركية بين عدة جهات في الجامعة، في إطار رؤية الجامعة والكلية في صقل المهارات اللغوية المعرفية لدى طلبة كلية السياحة والفنادق لحاجتهم المهنية لها بعد التخرج.
وحيث رواشدة طلبة الكلية على الإقبال على هذه المبادرة والانخراط في نشاطاتها لما لها من مساهمة في زيادة التفاعل اللغوي الإيجابي بين طلبة الكلية، وبالتالي إكسابهم لممكنات هامة في مسيرتهم المهنية مستقبلا.
يذكر أن هذه المبادرة، تأتي بالتوافق مع حزم المساقات لعدد من اللغات الأجنبية، “الفرنسية والإسبانية والتركية والألمانية والصينية" التي بدأت الجامعة في تدريسها ضمن الخطط الدراسية لبرامج البكالوريوس اعتبارا من العام الجامعي الماضي، إيماناً منها بضرورة تأهيل طلبتها بمهارات تفتح أمامهم فرصا إضافية مما يؤهلهم للدخول إلى سوق العمل والمنافسة فيه بكفاءة واقتدار.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.