رعى مدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية في جامعة اليرموك الدكتور موفق العتوم حفل تخريج طلبة الجامعة من الطلبة الأردنيين واللاجئين السوريين المشاركين في مشروع SYMPRO، والذي نفذته الجامعة بدعم من الصندوق الائتماني الاوروبي بقيمة 8 الآف يورو.
وقدم مدير المشروع الدكتور أحمد العرود من كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب في الجامعة عرضا توضيحيا حول المشروع قال فيه إن المشروع يهدف إلى تأهيل الطلبة الأردنيين والسوريين للالتحاق ببرامج الماجستير المصغرة التي تطرحها الجامعات العالمية عبر منصات التعلم الالكتروني المفتوح في مختلف المجالات، موضحا أن الطلبة المشاركين في المشروع والبالغ عددهم 11 طالبا وطالبة تلقوا التعليم والتدريب ضمن البرامج التي تطرحها جامعتي نيويورك للتكنولوجيا في أميريكا، وكارتن في استراليا على مدار فصلين دراسيين، في مجالي أمن المعلومات السيبرالي، وعلم البيانات اللذان يعتبران من أهم التخصصات العلمية المطلوبة في سوق العمل المحلي والدولي.
وأشار إلى أن برامج الماجستير المصغرة لمرحلة ما بعد البكالوريوس تتميز بقلة تكلفتها مقارنة مع البرامج التقليدية، إضافة إلى امكانية تسجيل الطلبة من كافة أنحاء العالم حتى في الأماكن النائية.
وضم الفريق البحثي للمشروع كل من الدكتور أحمد العرود، والدكتور خالد نهار، وعبد الله الزعبي من كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب في الجامعة، وأحمد الزيوت من مركز الحاسب والمعلومات.
ويذكر أن الجامعة تحتضن 484 طالبا وطالبة من اللاجئين السوريين في مختلف التخصصات الأكاديمية.
وفي نهاية حفل التخريج الذي حضرته مديرة مركز دراسات اللاجئين والهجرة القسرية الدكتورة آيات نشوان، وعدد من المسؤولين في الجامعة سلم العتوم الشهادات للطلبة المشاركين.
نظمت كلية التربية في جامعة اليرموك ندوة بعنوان "التعليم الدامج في الأردن: الواقع والمأمول"، بحضور عميد الكلية الدكتور نواف شطناوي، ومشاركة كل من الدكتور جميل الصمادي من الجامعة الأردنية، والدكتور احسان الخالدي عضو مجلس أمناء المجلس الأعلى للمعوقين، والدكتور أحمد الحواري من مركز بانا للاستشارات والأبحاث والتدريب، والسيدة سهام حواري مديرة معهد التصحيح الزائد للتربية الخاصة ومركز بانا.
وقال الصمادي إن الاستراتيجية الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة سيتم إصدارها قريبا على أن تتضمن خطوات تنفيذية تكفل تجسيد بنود هذه الخطة على أرض الواقع، بحيث تضمن فرص التعلم للأشخاص ذوي الإعاقة في المدارس النظامية في الصفوف العادية أو في صفوف منفصلة، مستعرضا حاور الخطة وهي: إعادة نظر في التشريعات والقوانين الناظمة لعملية التربية والتعليم، وحشد التعليم والتأييد، والبدء في عملية الدمج من مراحل مبكرة (رياض الأطفال)، وتنمية الموارد البشرية وتأهيلها لتكون قادرة على التعامل مع مفهوم التعليم الدامج، وتعزيز البحوث والدراسات وقواعد البيانات الخاصة بهذا المفهوم.
وأوضح أن واقع تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة في البلدان النامية يعتمد في أغلب الأحيان على مبدأ الخدمات المعزولة، مشددا على ضرورة تهيئة المدارس بكافة الظروف الملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة على اختلاف إعاقتهم نظرا إلى ان تنفيذ الخطة يتطلب تعديل في كافة مجريات العملية التعليمية.
بدوره أوضح الخالدي أن مفهوم الدمج يعني أن يكون الشخص ذوي الإعاقة فاعلا في مجتمعه له حقوق وعليه واجبات، وأن التعليم الدامج يتطلب مشاركة الطفل ذوي الإعاقة مع غيره من الأطفال في العملية التعليمية، مشيرا إلى أن الدمج يتكون من عدة محاور وهي الأسرة، والشخص ذو الإعاقة، والبيئة، إضافة إلى ضرورة توافر عدة شروط منها التكيف النفسي والاجتماعي للشخص ذوي الإعاقة، وتهيئة المدرسة لمفهوم التعليم الدامج، وتوفير الكوادر المؤهلة والتسهيلات والمستلزمات اللازمة لإنجاح هذه العملية.
وقال ان البلدان الأكثر تطورا تعدت مفهوم التعليم الدامج إلى التعليم الجامع وهو عدم التهميش على أساس العرق أو اللغة أو اللون أو الدين أو الجنس أو الإعاقة.
من جانبه أوضح الحواري أن عملية التقييم والتشخيص الصحيحة تعتبر حجر الأساس في العملية العلاجية لذوي الإعاقة لمعرفة نقاط القوة لكل حالة وتنميتها، ونقاط الضعف ومعالجتها، كما أنها عملية تكاملية تتطلب استخدام الأدوات الصحيحة من قبل شخص مؤهل لاستخدامها لقياس القدرة العقلية ومعدلات الذكاء والسلوك التكيفي للشخص ذوي الإعاقة.
وأشار إلى المقاييس المستخدمة لتشخيص الأشخاص ذوي الإعاقة وأهمها مقياس ستانفورد بينيه وهو مقياس علمي متدرِّج يتناسَب مع السنِّ والقدرات العقلية التي تنمو في الطفل كلما تدرَّج في عمره، لافتا إلى أن الصورة الخامسة من المقياس التي صدرت عام 2003 تعد اختبار للأفراد لقياس قدراتهم العقلية وذكاؤهم من سن سنتين إلى 85 سنة، حيث يتضمن تشخيص حالات مختلفة من التأخر المعرفي عند الأطفال الصغار، والتخلف العقلي، وصعوبات التعلم، والموهبة العقلية، مشيرا إلى العوامل الخمسة الأساسية التي استخدمت لبناء الصورة الخامسة من المقياس وهي الاستدلال السائل، والمعرفة، والاستدلال الكمي، والعمليات البصرية، والذاكرة العاملة، حيث تم اشتقاق مجموعة المقاييس في اتجاهين وهما: الاتجاه اللفظي، والاتجاه غير اللفظي بحيث يكون كل عامل له فئات اختبارية مستقلة.
كما استعرضت سهام الحواري بعض قصص النجاح التي حققها معهد التصحيح الزائد للتربية الخاصة الذي تمكن من خلال مسيرته أن يعزز مفهوم التعليم الدامج بتعليم 96 طالب من الأشخاص ذوي الإعاقة بهذا النوع من التعليم، مشددة على ضرورة منح الأشخاص ذوي الإعاقة لحقوقهم كاملة وإعطائهم الفرصة لإظهار قدراتهم في مختلف المجالات.
وفي نهاية الندوة التي أدارها الدكتور أحمد غليلات من قسم علم النفس الإرشادي والتربوي، أجاب المتحدثون على اسئلة واستفسارات الحضور من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الكلية.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك ترقية كل من الدكتور وسام الخطيب من قسم العلوم الحياتية، والدكتور ايلي الربضي من قسم اللغات الحديثة، والدكتور يوسف عيادات من قسم المناهج وطرق التدريس إلى رتبة أستاذ.
كما قرر ترقية الدكتور قاسم الشقران من قسم الفنون التشكيلية، والدكتور خالد بني دومي من قسم اللغة العربية وآدابها، والدكتور علاء الناصر من قسم الموسيقى إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الخطيب حاصل على درجة الدكتوراه في علم النبات من جامعة مانيتوبا الكندية عام 2008، والربضي حاصل على درجة الدكتوراه في اللغة الفرنسية من جامعة روان الفرنسية عام 2007، وعيادات حاصل على درجة الدكتوراه في تكنولوجيا التعليم من جامعة جنوب كاليفورنيا الأمريكية عام 1998، والشقران حاصل على درجة الدكتوراه في الصحافة والعلاقات عامة من جامعة مرمرة التركية عام 1996، وبني دومي حاصل على درجة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها من جامعة اليرموك عام 2004، والناصر حاصل على درجة الدكتوراه في التربية الموسيقية من جامعة حلوان المصرية عام 2004.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي ختام بطولة جامعة اليرموك الثانية للمناظرات الطلابية، التي نظمتها دائرة النشاط الثقافي والفني في عمادة شؤون الطلبة بالتعاون مع اتحاد طلبة الجامعة ومبادرة المناظرة، واستمرت يومين بمشاركة عشرة فرق من مختلف كليات الجامعة.
وفاز فريق كلية الشريعة والدراسات الإسلامية المكون من الطلبة محمد اليوانسة، وطه بني ياسين، وابراهيم الشبيل بالمركز الأول، فيما حل فريق كلية التربية المكون من الطلبة حنين أبو مسامح، ونواف الرفاعي، وعبد الرحمن ياسين بالمركز الثاني، وفريق كلية الاعلام المكون من الطلبة شادي أبو دلة، وحمزة أبو الرب، وعبدالله برعيه بالمركز الثالث.
وتناظر الفريقان حول موضوع عدد أيام الدوام في جامعة اليرموك وكان عنوان المناظرة "يؤمن هذا المجلس بأن تقليص عدد أيام الدوام في جامعة اليرموك إلى أربعة أيام سيعود بالنفع على المنظومة التعليمية والمجتمعية"، وكان فريق كلية الشريعة والدراسات الإسلامية مؤيدا لهذه المقولة فيما كان فريق كلية التربية معارضا لها، وقدم كل فريق الحجج والبراهين الداعمة لرأيه والمؤيدة لتطبيقه من وجهة نظره.
وتألفت لجنة التحكيم من كل من الدكتور مشهور حمادنة، والدكتورة آيات نشوان، والدكتور يزن شبول، وغالية حتاملة، وخالد الأفغاني.
وخلال الحفل الختامي ألقى الحمادنة كلمة أشاد خلالها بالدعم الكبير الذي توليه إدارة الجامعة لكافة المبادرات الطلابية والأنشطة اللامنهجية الهادفة لخدمة الجسم الطلابي وإثراء معرفته في مختلف الموضوعات، مؤكدا أن المناظرات الطلابية خير تجربة يثري من خلالها الطلبة ثقافتهم في لغة الحوار وتقبل الرأي الآخر.
وبدوره ألقى الطالب خالد الأفغاني كلمة شكر فيها كافة الجهات الداعمة لبطولة المناظرات التي أسهمت في تنمية مهارات الطلبة وثقافتهم في القضايا المختلفة، وتمكينهم من الدفاع عن رأيهم والاستماع إلى آراء الآخرين وتقبلها.
وتولى إدارة المناظرة الطالب معن الدهون الذي أشار إلى أن الهدف من إقامة بطولة المناظرات هو نشر ثقافة الحوار واحترام الاختلاف، بالإضافة لزيادة المخزون المعرفي في مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
وفي نهاية حفل الاختتام الذي حضره عميدة شؤون الطلبة في الجامعة الدكتورة أمل نصير وعدد من عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس والمسؤولين في الجامعة وحشد من طلبتها، سلم كفافي الفرق الفائزة والحكام والمدربين في البطولة الدروع التقديرية والشهادات التقديرية.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي الملحق الثقافي بالسفارة العُمانية في عمّان إسماعيل البلوشي، حيث تم مناقشة بعض قضايا الطلبة العُمانيين الدارسين في الجامعة.
وأكد كفافي حرص اليرموك على تسهيل إجراءات تسجيل الطلبة العمانيين وحل أية مشاكل قد تواجههم خلال فترة دراستهم بالجامعة، وتأهيلهم أكاديميا وتزويدهم بمهارات اللغة والاتصال التي باتت متطلبا أساسيا في سوق العمل محليا وعربيا ودوليا، مشددا على أن اليرموك تولي طلبتها الوافدين جل عنايتها واهتمامها، وتحرص على توفير البيئة الجامعية الملائمة لهم لاستكمال دراساتهم العلمية، ودعم مختلف نشاطاتهم اللامنهجية بما ينمي مواهبهم ويصقل شخصياتهم، ويكفل انخراطهم بالجسم الطلابي.
وأشاد كفافي بمستوى الطلبة العُمانيين الدارسين في الجامعة، والتزامهم بالأنظمة والقوانين المعمول بها في الجامعة، معربا عن أمله بأن يعكس الطلبة ما اكتسبوه من علوم ومعارف في حياتهم العملية بعد تخرجهم من الجامعة، والقيام بمسؤولياتهم تجاه وطنهم والاسهام ما أمكن في تطوير مؤسساتنا العربية.
من جانبه شكر البلوشي جامعة اليرموك على الاهتمام الكبير الذي توليه للطلبة العُمانيين، لافتاً إلى أهمية تعزيز سبل التعاون بين اليرموك ومختلف المؤسسات التعليمية العُمانية نظراً للسمعة العلمية المتميزة التي تتمتع بها جامعة اليرموك على المستويين المحلي والإقليمي.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة للكليات العلمية والشؤون المالية الدكتور أحمد العجلوني وعدد من المسؤولين في الجامعة والملحقية العُمانية في عمان.
شارك الدكتور خالد البشايرة من قسم الآثار بجامعة اليرموك في مؤتمر "الماء والإنسان: أبعاد حضارية وعلمية" والذي عقدته كلية الآداب والعلوم الانسانية في الجامعة اللبنانية مؤخرا بهدف إظهار الابعاد الهامة للماء وتعميق طبيعة وفهم ترابط هذه الابعاد بالإنسان ودلالاتها.
وقدم البشايرة خلال المؤتمر ورقة علمية تحدث فيها عن موقع أم الجمال الأثري والنظام المائي فيه، وبين مصادر الماء في الموقع وطرق تجميعه وتوزيعه الى أقسام المدينة ومبانيها ومزارعها عبر مئات السنين.
واستعرض عمليات الترميم التي تمت مؤخرا للبركة الرئيسية ، وبعض الخزانات المائية في الموقع، بالإضافة إلى أعمال الترميم للقناة المائية الرئيسية، موضحا أن أعمال الترميم جاءت بهدف إعادة الاستفادة من البركة الرئيسية لتجميع المياه المستخدمة حاليا في ري الأشجار ونبات الزينة في شوارع البلدة وحدائقها، لافتا إلى امكانية استخدامها ايضا في تزويد منطقة المدخل الغربي بالماء وري الحديقة البيزنطية المنوي تصميمها داخل الموقع.
خلال الاجتماع الذي عقدته مؤخرا الهيئة العامة لنادي خريجي جامعة اليرموك تم انتخاب الهيئة الإدارية الجديدة للنادي برئاسة الدكتور عصام العزام، عضوية كل من: السيد كمال القرعان، والسيد اعليان عبدالجبار، والدكتورة ديما حجازي، والدكتور محمد الشمالي، والسيد أسامة لحلوح، والسيد عرفات أبو الفول.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي حفل تكريم الدكتور نضال الشريفين تقديرا للجهود التي بذلها خلال فترة إدارته لمركز الاعتماد وضمان الجودة بالجامعة.
وثمن كفافي جهود الشريفين في تطوير المركز، مؤكدا على ضرورة ايلاء ملف الاعتماد وضمان جودة التعليم الأولوية والاهتمام، والبناء على ما انجزته الادارات السابقة للمركز من اجل الارتقاء بمستوى تصنيف الجامعة، من خلال تظافر كافة الجهود والتعاون ما بين أسرتها الأكاديمية والإدارية على حد سواء، للمحافظة على سمعة جامعة اليرموك والعمل بجد في كل ما يصب بمصلحتها، لإيفائها جزء من حقها، لا سيما وأنها تحتضن قامات علمية متميزة في كافة المجا.
وأوضح كفافي أن مسؤولية تحسين نوعية ومستوى مخرجات العملية التعليمية تقع على عاتق الجميع، الأمر الذي يتطلب دراسة وتحليل واقع البرامج الأكاديمية في الجامعة، ووضع الخطط المستقبلية الكفيلة بتطوير البرامج الدراسية من أجل رفد الساحة المحلية والعربية بالكفاءات المؤهلة من خريجيها ليكونوا قادرين على إحداث التغيير الايجابي وقيادة نهضة التطوير والتنمية التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.
بدوره أعرب الشريفين عن شكره لهذه اللفتة الكريمة من إدارة الجامعة، مشددا استعداده للتعاون مع الإدارة الجديدة للمركز بما يسهم في الارتقاء بمستوى الجامعة والحصول على شهادات الجودة البرامجية لمختلف كليات الجامعة.
وحضر حفل التكريم مدير مركز الاعتماد وضمان الجودة الدكتور سميح كراسنة، وعدد من المسؤولين في الجامعة والمركز.
افتتح عميد كلية الطب الدكتور وسام شحادة، بحضور مدير مكتبة الحسين بن طلال الدكتور عمر الغول، معرضا فنيا توعويا عن سرطان الثدي وسرطان البروستات وذلك في بهو المكتبة، والذي نظمه طلبة الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب في الأردن / فرع جامعة اليرموك.
واشتمل المعرض على رسومات فنية للطلبة المشاركين، ورسومات أخرى لأطفال المدارس والتي تجسد موضوعاتها ضرورة الكشف المبكر عن هذه الأنواع من السرطان، بالإضافة إلى ركن التوعية الذي استهدف زوار المكتبة من الطلبة والباحثين من داخل الجامعة وخارجها، وتضمن برشورات توعوية عن مرض سرطان الثدي من أجل تشجيع النساء على اجراء الفحص المبكر لسرطان الثدي لاسيما وأنه أكثر أنواع السرطان انتشارا في الاردن والعالم.
وحضر افتتاح المعرض عدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية والمسؤولين من الجامعة ومجموعة من طلبتها.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.