قال رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي إن الزيارة الكريمة والمفاجئة التي خص بها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين جامعة اليرموك اليوم قد طوقت اعناقنا جميعا ووضعتنا أمام استحقاقات مرحلة جديدة من البناء والعطاء والعمل المتواصل لتحقيق رؤى وتطلعات جلالته في إعداد المواطن الأردني المؤهل علما ومعرفة والمسلح بالقيم والفضائل السامية التي تنسجم وروح الرسالة السمحة التي جاءت بها الأديان السماوية التي تحث على تعظيم القيم والقواسم المشتركة بين بني البشرية جمعاء.
وأعرب كفافي عن امتنان أسرة الجامعة وطلبتها للزيارة الملكية وحرص جلالته على مشاركة أبنائه الطلبة في جلسة حوارية تستهدف البحث في سبل تعزيز النهوض بدورهم في صياغة مستقبل وطنهم مشيرا إلى أن جلالة الملك وخلال زيارته للجامعة في العام ألفين واثني عشر كان قد أبدى توجيهاته السامية لإطلاق العنان للطلبة للتعبير عن آرائهم وتنفيذ رغباتهم واتاحة كل ما يمكنهم من بناء شخصياتهم بناء متكامل الجوانب.
وأكد ان جامعة اليرموك التي تنظر للزيارة الملكية بفخر واعتزاز واكبار ستبقى محل رهان القيادة الهاشمية في إعداد الكفاءات البشرية القادرة على استيعاب مفردات العصر الجديد ليكون للإنسان الأردني كما كان دائما مكانا ينافس من خلاله أقرانه في مختلف دول العالم.
أعادت مكتبة الحسين بن طلال في الجامعة عرض الفيلم التوعوي "طعم الطين" بناء على طلب من كثير من الطلاب والطالبات.
يتناول الفيلم الذي أنتجته فرقة المسرح الحر موضوع "حضانة الأطفال" في قالب درامي، فيحكي قصة زوجين لم يُكتب لهما إنجاب الأطفال، فينظران في إمكانية احتضان طفل، آخذَين بالحسبان المعطيات الشرعية، والاجتماعية، والنفسية المتعلقة بذلك، ويقرران بعد تردد احتضان طفل، نظرًا لإجازة الشرع لذلك، ويوفَّقان في ذلك، رغم معارضة أسرتهما لذلك أول الأمر، ضاربَين مثلاً إيجابيًا على فكرة احتضان الأطفال الأيتام.
وبعد العرض دار نقاش بين الجمهور، الذي اختلفت آراؤه في مسألة احتضان الأطفال، وإن وافق أكثرهم على الفكرة، وشارك في النقاش بدعوة من المكتبة الدكتور يحيى الشطناوي، نائب عميد كلية الشريعة، والدكتور عبد المهدي العجلوني، رئيس قسم الفقه وأصوله، فبيَّنا أن الشرع أحلَّ حضانة الأطفال وحرَّم التبني، وأن الشرع وسَّع على الناس، فأباح لهم كثيرًا من الخيارات الشخصية عندما لا يرزقون بالأطفال.
وقع رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، ورئيس مجلس إدارة مركز الدراسات الاسلامية والعربية بولاية جوهر الماليزية الحاج توسرين بن جرونتي، مذكرة تفاهم وتوأمة علمية بين الجانبين، بحضور كبير وزراء ولاية جوهر بماليزيا داتؤ شهر الدين بن جمال، والقائم بأعمال السفارة الماليزية احمد بن عبدالله، ورئيس جامعة العلوم الاسلامية الدكتور وائل عربيات، وذلك في مقر السفارة الماليزية بعمان.
ونصت المذكرة على التعاون العلمي بين الجانبين لايجاد برنامج تعليمي هدفه الرئيس توفير فرص تعليمية أفضل للطلبة الماليزيين في ماليزيا والمملكة الأردنية الهاشمية، وذلك من خلال تقديم مركز الدراسات الإسلامية والعربية برنامج الدراسة لمرحلة البكالوريوس للسنتين الأولى والثانية في تخصصات الاقتصاد والعلوم المصرفية الإسلامية، والفقه، والدراسات الإسلامية، وأصول الدين، بحيث تدرس السنوات التالية لهذه البرامج في جامعة اليرموك.
كما نصت المذكرة على مساعدة جامعة اليرموك للمركز عن طريق تنظيم زيارات ضمان النوعية والإشراف والتقييم الداخلي لهذه البرامج، وإعداد ورقة الامتحان النهائي للطلبة، على أن يطبق المركز الخطط الدراسية الخاصة بالبرامج المذكورة والمعتمدة من قبل جامعة اليرموك.
وأكد كفافي خلال حفل توقيع المذكرة على الاهتمام الذي توليه اليرموك بتوطيد علاقاتها الاكاديمية والثقافية مع مختلف الجامعات والمعاهد الماليزية، مشيرا إلى أن الجامعة تولي جل عنايتها بالطلبة الماليزيين الدارسين فيها وتحرص على تقديم التسهيلات اللازمة لهم لتمكينهم من الانخراط بالجسم الطلابي وممارسة حياتهم الجامعية بيسر وسهوله.
وحضر حفل التوقيع عميدا كليتي الشريعة والدراسات الإسلامية، والقانون، ومديرا دائرتي العلاقات والمشاريع الخارجية، والعلاقات العامة والإعلام.
هنأ رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي الاكاديميين والإداريين والطلبة المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد الذي يصادف يوم غد الخامس والعشرين من كانون الأول الجاري.
وأعرب كفافي عن أصدق آيات التهنئة والتبريك للاخوة المسيحيين الذين يشكلون جزءا من نسيج مجتمعنا الأردني الذي يعتبر نموذجا فريدا في العالم حيث تتجسد فيه أسمى قيم المحبة والتسامح والعيش المشترك، مؤكدا أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين هو بلد المحبة والسلام حيث يعيش فيه الجميع من شتى المنابت والأصول في وحدة حال ويضربون أروع الأمثلة في التماسك والحرص على مقدرات الوطن ومنجزاته.
ممثلاً عن المملكة الأردنية الهاشمية، شارك عميد كلية الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة اليرموك الدكتور هاني هياجنة في اجتماعات الدورة الرابعة عشرة لاتفاقية اليونسكو 2003 بشأن صون التراث الثقافي غير المادي، والتي عقدت في العاصمة الكولومبية بوغوتا في الفترة الواقعة ما بين 9 – 14/12/2019 ، حيث تمت مناقشة استراتيجيات صون التراث الثقافي غير المادي على المستويات المحلية والاقليمية والدولية في أراضي كل دولة طرف مصادقة على هذه الاتفاقية.
ويذكر أن الأردن عملت على دعم الملفات العربية المقدمة للترشيح على قائمة الممثلين، إضافة إلى فوز المملكة بترشيح ملف (المعارف والتقاليد المرتبطة بالنخلة في العالم العربي) وذلك بمشاركة البحرين ومصر والعراق والكويت وموريتانيا والمغرب وعُمان وفلسطين والسعودية والسودان وتونس والامارات العربية المتحدة واليمن، مما يدل على عمق التراث العربي المشترك، وصياغة استراتيجيات ومنهجيات تخص التراث غير المادي للشعوب والمجموعات التي تعاني الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة، ويضاف الى ذلك عناصر أخرى من دول العالم بلغت 35 عنصراً أدرجت على القائمة التمثيلية.
ويشار إلى أن المملكة كانت من أوائل الدول التي صادقت على هذه الاتفاقية التي بلغ عدد الدول الأطراف فيها 177 دولة، وذلك اعترافاً من الدولة الأردنية بقيادتها الفذة بالتنوع الثقافي الذي يتمتع به الأردن، وما يمثله صون التراث غير المادي من اغناء واثراء لذلك التنوع.
ضمن أعمال ورشة العمل "واقع تخصص صيانة المصادر التراثية وادارتها في الجامعات الأردنية" التي نظمها قسم صيانة المصادر التراثية وإدارتها في كلية الآثار والأنثروبولوجيا في جامعة اليرموك، تم مناقشة مجموعة من المحاور المتعلقة بتقييم واقع سوق العمل المتاح لخريجي التخصص، ومدى موائمة التخصص لواقع سوق العمل الحالي والمستقبلي، بمشاركة عدد من المختصين والمهتمين في مجال صيانة المصادر التراثية من الجامعات الأردنية، ودائرة الآثار العامة.
حيث أشارت رئيسة القسم الدكتورة سحر الخصاونة ان قسم صيانة المصادر التراثية تابع باهتمام ما حصل بعد جملة التعيينات التي دعت لها دائرة الاثار العامة من مرممي ومراقبي متاحف والتي استثنت بها خريجي التخصص، لافتة إلى أنه وانطلاقا من حرص القسم والجامعة على تأدية دورها في خدمة المجتمع من خلال رفده بالكفاءات والمهارات الي تسهم في بناءه وتنميته، كانت جامعة اليرموك، ومن خلال كلية الاثار أول من دعى الى حاجة الاردن الى انشاء قسم اكاديمي متخصص في تعليم وتاهيل طلابنا للعمل في صيانة وترميم مواردنا الاثرية للأجيال القادمة.
بدوره قدم الدكتور زياد السعد المحاضرة الرئيسية في الورشة بعنوان "الواقع والتحديات والفرص لتخصص صيانة المصادر التراثية وإدارتها في الأردن والمنطقة المجاورة"، أوضح من خلالها أن إنشاء تخصصات صيانة المصادر التراثية، وإدارة المتاحف، وإدارة التراث الحضاري في الجامعات الأردنية جاء لمواجهة مجموعة من التحديات أهمها واقع اللقى الأثرية م حيث طريقة الحفظ والعرض، ووجود مواقع الأثرية مفتوحة للنهب والتدمير، مشددا على ضرورة اتفاق الجامعات الأردنية على اسم موحد لهذا التخصص نظرا للأثر السلبي لتباين أسم التخصص على تصنيفه، والتعامل معه في ديوان الخدمة المدنية، ودائرة الآثار العامة.
وفيما يتعلق بواقع الحال لخريجي تخصص صيانة المصادر في جامعة اليرموك، أشار السعد إلى أنه تم تخريج 536 طالب وطالبة منذ نشأة التخصص عام 2005 في جامعة اليرموك، وأن عدد المتقدمين لديوان الخدمة من حملة الشهادة الجامعية في هذا التخصص بلغ 946 من خريجي كل الجامعات، تم تعيين 27 منهم فقط، موضحا مجالات العمل لخريجي تخصص صيانة المصادر وهي دائرة الآثار العامة، ووزارة السياحة والآثار، والقطاع الخاص، والمنظمات الدولية، ودول الخليج.
وأشار إلى أن عدد المواقع الأثرية المسجلة رسميا بلغ 15 ألف موقع، وعدد القطع الأثرية المسجلة 200 ألف قطعة، 2000 منها معروض في المتاحف، إضافة إلى أن هناك خمسة مواقع أثرية في الأردن مسجلة على قائمة التراث العالمي وهي البتراء، وأم الرصاص، والمغطس، وقصر عمرة، ووادي رم، مما يحتم توفر مختصين ذوي كفاءة عالية لصيانة وحفظ وادارة هذه المواقع وخصوصاً تلك المسجلة في قائمة التراث العالمي.
وأكد السعد أن هناك 2877 موقع تراثي متضرر ويحتاج إلى صيانة وترميم، مشيرا إلى صيانة المصادر التراثية يكون من خلال سياسة الحفظ الوقائي، والحفظ التدخلي اللتان تحتاجا إلى مختصين في هذا المجال للعمل ترميم هذه المواقع وصيانتها بأسلوب علمي ممنهج، بالإضافة إلى وجود إدارة سليمة للمواقع التراثية والأثرية، مستعرضا المواصفات الواجب توافرها في المرمم، ومواصفات مدير موقع الأثري.
ومن جانبهم قدم ممثلو دائرة الاثار العامة ملخص عن العوامل المختلفة التي تؤثر في تعيين خريجي التخصص وكلية الاثار مثل تعليمات التنقيبات الاثرية والمشاريع الدولية، كما استعرض ممثلو الجامعات الاردنية كيفية تصنيف التخصص في ديوان الخدمة المدنية، والخطط الدراسية لتخصص صيانة المصادر التراثية واختلافها بين الجامعات الاردنية ومدى ملائمتها لسوق العمل.
وبدورهم عرض الطلبة بعض المشاكل والمعوقات التي واجهتهم بعد تخرجهم خلال محاولتهم للالتحاق بسوق العمل في دائرة الاثار العامة او في المشاريع الاجنبية، معربين عن قلقهم في ان يفقدوا الزخم والمعرفة للعمل في صيانة الموارد الاثرية في انتظار فرصة العمل.
وفي نهاية الورشة تم اتخاذ مجموعة من التوصيات المتعلقة بتشكيل مجموعتي عمل تتخصص في وضع مقترحات تقدم الى الجهات المعنية وصانعي القرار لاتخاذ الاجراءات اللازمة التي تمكن من اعادة ادارة المصادر التراثية بطرق علمية ومنهجية تعتمد على استغلال الخبرات والكفاءات الموجودة لدى خريجي التخصص، وان تكون لهم الاولوية في مجالات العمل في القطاع العام والخاص والبعثات الاجنبية وكل الاطراف المعنية في المصادر التراثية.
فازت جامعة اليرموك بمراكز متقدمة في بطولة اختراق الضاحية، وبطولة الريشة الطائرة، وبطولة الشطرنج، التي أقيمت مؤخرا ضمن بطولة الإتحاد الرياضي للجامعات الأردنية وشاركت فيها مختلف الجامعات الحكومية والخاصة.
حيث فاز فريق اختراق الضاحية بالمركز الأول مجموع رجال، والمركز الأول فردي رجال، وحصلت طالبتين وثلاثة طلاب على الميداليات الذهبية، كما فاز فريق لعبة الريشة الطائرة بالمركز الثاني شباب، والمركز الثالث شابات، وفاز فريق الشطرنج بالمركز الثاني ذكور، وبالمركز الثالث إناث، وبدرع الإتحاد في فردي البطولة طالبات.
وهنأت عميدة شؤون الطلبة في الجامعة الدكتورة أمل نصير طلبة الفرق الرياضية الفائزة، مؤكدة اعتزاز اليرموك بنجاحهم وتميزهم، وسعيهم للحفاظ على بقاء اليرموك في المقدمة دوما.
وقالت خلال حفل تكريم الفرق الفائزة، إن العمادة وانسجاما مع توجهات إدارة الجامعة، تعمل على توفير الظروف الملائمة لطلبة الفرق الرياضية بما يمكنهم من المواءمة بين الجانب الأكاديمي والجانب الرياضي من حياتهم الجامعية، وكذلك توفير كل ما تحتاجه الفرق الرياضية في عمادة شؤون الطلبة من مستلزمات وأدوات رياضية تمكنهم من الحصول على أفضل تدريب وجاهزية لخوض البطولات محليا وخارجيا.
بدوره قال مدير دائرة النشاط الرياضي في العمادة حسن العمري، أن الدائرة ومن خلال المدربين الأكفاء الموجودين لديها عملت على توفير أفضل الظروف والخدمات التي تحتاجها الفرق الرياضية لتحقيق المنافسة والفوز، حيث خضع الطلبة لاعبي الضاحية والريشة الطائرة للتدريب الكافي بالتوازي مع سير برنامجهم الدراسي، كما تولت الدائرة وبالتعاون مع دائرة النشاط الثقافي والفني في العمادة تدريب الطلبة لاعبي الشطرنج على اكتساب مهارات الذكاء وحسن إدارة الوقت اللتان تتطلبهما هذه اللعبة.
وفي نهاية الحفل الذي حضره مدير دائرة النشاط الثقافي والفني في العمادة خليل الكوفحي، ومدير دائرة الرعاية الطلابية مروان طيفور وعدد من المسؤولين في العمادة، سلمت نصير الكؤوس والميداليات للطلبة الفائزين.
يدعو رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي جميع أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية في الجامعة للحوار والنقاش حول مختلف القضايا والمطالب التي تهمهم، وذلك في تمام الساعة الثانية من يوم الإثنين القادم الموافق ٣٠/١٢/٢٠١٩ في مدرج الكندي بالجامعة.
وأكد كفافي حرص إداره الجامعة على الاستماع لمطالب العاملين في الجامعة والتحاور معهم من أجل اتخاذ الاجراءات اللازمة والقرارات السليمة التي تكفل لهم الحياة الكريمة وتحسن من أوضاعهم المعيشية، مشددا على أن الحوار المباشر هو السبيل الوحيد لتحقيق كل ما فيه مصلحة للجامعة ولأسرتها الأكاديمية والإدارية بعيدا عن أية عوامل قد تؤدي إلى سوء فهم أية نقاشات قد تدور حول هذا الموضوع.
نظمت كلية الإعلام في جامعة اليرموك محاضرة علمية حول "التشريعات القانونية للعمل الإعلامي" ألقاها الخبير في مجال التشريعات الإعلامية الصحفي يحيى شقير.
وقال شقير خلال المحاضرة أن أهمية الثقافة القانونية الإعلامية تكمن في عدم تجاوز حقوق الآخرين والتعدي على خصوصياتهم، بالإضافة إلى دورها في المساعدة على إبداء الرأي، كما أنها تمكن الصحفي من توجيه أسئلة دقيقة للمسؤولين حول القضايا التي يبحث فيها، داعيا طلبة الكلية إلى ضرورة الاطلاع على القوانين الناظمة للعمل الصحفي والاعلامي، بما يمكنهم من القيام بدورهم الصحفي والاعلامي في المستقبل بمهنية عالية وضمن القانون.
واستعرض شقير خلال المحاضرة مواد صحفية مخالفة للقانون نشرت في عدة مواقع إخبارية، مبينا القوانين المتعلقة بالصحافة والإعلام بكافة وسائله.
وقال عميد كلية الاعلام بالجامعة الدكتور خلف الطاهات إن الكلية تسعى من خلال عقد مثل هذه المحاضرات والندوات التي يتحدث فيها أساتذة من أهل المعرفة والخبرة إلى زيادة المهارات الإعلامية لطلبة الكلية في الجانب الأكاديمي والعملي.
وأكد أن أهمية هذه المحاضرة تكمن في تثقيف طلبة كلية الإعلام بالقوانين والتشريعات الإعلامية التي أصبحت ضرورة يجب أن يتسلح بها كل صحفي.
وجرى في نهاية المحاضرة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، نقاش موسع أجاب من خلاله الشقير على أسئلة واستفسارات الحضور حول قوانين الصحافة والإعلام.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.