بمناسبة اليوم العالمي للمراة الذي يصادف في الثامن من آذار من كل عام وجه الدكتور زيدان كفافي رئيس جامعة اليرموك رسالة إلى الزميلات العاملات في الجامعة من الهيئتين التدريسية والإدارية وتاليا نصها :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وبعد
أيتها الزميلات العزيزات العاملات في الجامعة
فيسعدني وبمناسبة يوم المرأه العالمي أن أعرب لكل واحدة منكن عن صادق أمنياتي واعتزازي بالدور الذي تنهضن به وبما ينعكس على تقدم جامعة اليرموك وتميزها على الصعيدين التدريسي والإداري وهو الهدف الذي نسعى جميعا لتحقيقه كي تظل اليرموك كما هو عهد الوطن والهاشميين بها.
إن ما تقمن به من واجبات وما يقع عليكن من مسؤوليات ليعد ترجمة للقدرات التي تمتلكنها والتي تؤهلكن لأخذ زمام دور ريادي فاعل في خدمة الجامعة ولا غرو في ذلك حيث أثبتت المرأة الأردنية جدارتها وكفائتها وحظيت بثقة قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله ونجحت أيما نجاح في إسناد الجهود الوطنية التي قادت إلى تحقيق التنمية بإطارها الشمولي وما أنتن أيتها الفاضلات إلا جزءا كبيرا من نساء وآنسات مجتمعنا الأردني اللواتي كن عند حسن ظن القائد وثقته وكلي أمل ورجاء بأنكن صاحبات عزيمة وإرادة ولن تبخلن في بذل المزيد في سبيل تعظيم عطائكن المخلص والمتقن لما فيه خير ورفعة جامعتنا الحبيبة.
وختاما فإنني أتوجه اليكن بوافر عبارات التهنئة والتبريك بيومكن العالمي مؤكدا أن المرأة هي الزوجة والأم والمربية والعاملة وأن على كاهلها تقع مسؤوليات لا يستطيع أحد القيام بها سواها ، وسنبقى وإياكن نستلهم من رؤى وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين كل ما يقودنا إلى فعل الأفضل بتوفيق من الله ورعايته
شاركت جامعة اليرموك من خلال رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي في الإجتماع الاجتماع الاول للجنة الوطنية العليا للتحضير والاستعداد لفعاليات إربد عاصمة الثقافة العربية للعام 2021، والذي ترأسه، رئيس اللجنة – رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز في دار رئاسة الوزراء الخميس.
و اكد الرزاز ان اعلان اربد عاصمة للثقافة العربية لعام 2021 من قبل منظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) يشكل مصدر فخر للاردن وللعالم العربي.
ولفت الرزاز، الى دور مدينة اربد في التعليم والثقافة وما افرزته من قامات ثقافية وطنية اغنت بانتاجها المكتبة الاردنية والعالمية. واكد رئيس الوزراء استعداد الحكومة لتقديم الدعم اللازم لانجاح هذا الحدث الهام في تاريخنا سواء ما يتعلق بالبنية التحتية والخدمية او الجوانب الادارية والمالية مشيرا الى اهمية انشاء صندوق يساهم به القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع والافراد يخصص ريعه لدعم المشاريع الثقافية في المملكة وتكون بداية تركيزه على فعالية اربد الثقافية.
واعرب الرزاز عن ثقته بان اختيار اربد عاصمة للثقافة العربية سيسهم في ترسيخ الثقافة والهوية الوطنية على مستوى الاردن ككل والتي تنعكس على اعمالنا الادبية والفنية لافتا الى ان اربد عاصمة للثقافة العربية يشكل مشروعا تنمويا ثقافيا ونحن جميعا معنيون بانجاحه وضمان ديمومته واستمراريته.
من جهته اكد رئيس الوزراء الاسبق/نائب رئيس اللجنة الوطنية العليا الدكتور عبدالرؤوف الروابده اهمية تسريع وتيرة العمل لانجاز المهام المطلوبة ووضع الاطار العام للعمل واليات التنفيذ سيما وانه لا تفصلنا عن الاحتفالية سوى عدة اشهر.
وقال الروابدة ” نحن لا نعمل على احتفالية لمدة سنة واحدة فقط وانما العمل على استثمار البنية الموجودة لادامة العمل الثقافي في اربد وابرازه “.
واشار الى اهمية التنسيق والتكامل بين عمل اللجنة المشكلة لاحتفالية المملكة بالمئوية الاولى لتاسيسها واللجنة العليا لاحتفالية اربد عاصمة للثقافة العربية وبما يخدم مصالح واهداف الدولة الاردنية.
وقال وزير الثقافة / عضو اللجنة الدكتور باسم الطويسي إن وزارة الثقافة تبنت الإطار العام لإربد عاصمة الثقافة العربية وتقدمت به للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في تونس.
وأضاف أن الوزارة دافعت عن الملف الأردني واستطاعت أن تكون مدينة إربد ضمن المجموعة الأولى من عواصم الثقافة العربية في المرحلة الثانية من هذا المشروع.
ولفت إلى أن مشروع عاصمة الثقافة العربية بدأ في العواصم السياسية في العام 1996، وحصلت عمان على التسمية في عام 2002 ، موضحا أن المشروع توقف في العواصم السياسية عام 2014 وبدأت الوجبة الثانية في المدن الكبرى بالدول العربية.
واكد وزير الثقافة ان مشروع إربد عاصمة للثقافة العربية جاء ضمن مجموعة من المدن العربية ويسبقنا هذا العام مدينة بيت لحم في فلسطين، وسوف يتبعنا في العام المقبل مدينة الكويت.
ولفت الدكتور الطويسي إلى أن قرارات مجلس وزراء الشؤون الثقافية العرب الخاصة بالمشروع يتطلب من المدن الثقافية الالتزام بأهدافه والتي تتضمن تنمية الرصيد الثقافي العربي، والمخزون الفكري الحضاري، وإبراز القيمة الحضارية والثقافية للمدينة المستضيفة وتعظيم قيم الحوار الثقافي، والانفتاح على الثقافات والحضارات الأخرى، وتعزيز قيم التأخي والتسامح والخصوصيات الثقافية.
من جهته اشار وزير الادارة المحلية/عضو اللجنة المهندس وليد المصري الى ان البنية التحتية في اربد متوفرة لاقامة الفعاليات والانشطة الثقافية ولكن يحتاج بعضها الى تاهيل واعادة صيانة مثل بعض المراكز الثقافية والبيوت التراثية.
وقررت اللجنة العليا، وبعد ان وضعت الاطار العام للاحتفالية والانشطة والفعاليات التي ستقام والاحتياجات اللازمة ، تشكيل مكتب تنفيذي برئاسة المهندس منذر البطاينة وعضوية ممثلين عن الجهات المعنية الرسمية والاهلية في محافظة اربد سيعمل على وضع التوصيات المتعلقة بالبرامج والمشاريع والفعاليات التي ستقام واليات تنفيذها ورفعها الى اللجنة العليا للمصادقة عليها.
وحددت اللجنة العليا التي ستعقد اجتماعها المقبل في مدينة اربد، محاور رئيسية سيتم العمل عليها خلال الفترة المقبلة تتعلق بالبنية التحتية والصيانة والتمويل ومشاركة القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني ودعم الاعمال الابداعية والفن الشعبي والبعد العربي الثقافي والتركيز على الاماكن السياحية والاثرية في المحافظة والبعد الاعلامي والترويج للاحتفالية.
قرر مجلس عمداء جامعة اليرموك ترقية كل من الدكتور ملهم أعيدة من قسم الفيزياء، والدكتور مصطفى هياجنة من قسم الرياضيات، والدكتور إياد محمد من قسم الموسيقا إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن أعيدة حاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة ماكماستر الكندية عام 2015، والدكتور الهياجنة حاصل على درجة الدكتوراه في الرياضيات من جامعة ولاية لويزيانا الأمريكية عام 2016، والدكتور محمد حاصل على درجة الدكتوراه في العلوم الموسيقية من الأكاديمية البيلاروسية الحكومية للموسيقى في مينسك، بيلاروس عام 2006.
وجه رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي دائرة الخدمات العامة للمباشرة بتنفيذ سلسلة من الإجراءات الوقائية حول مرض فيروس كورونا المستجد، تماشياً مع التوجيهات الوطنية للدولة بهذا الخصوص، وحفاظا على سلامة طلبة الجامعة وطلبة المدرسة النموذجية وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وزوار الجامعة.
وقال مدير دائرة الخدمات العامة خليل ارشيدات أنه تم تشكيل فريق عمل للقيام بهذه الإجراءات الوقائية من خلال التعميم على موظفي الدائرة بضرورة الالتزام بالاحتياطات الازمة و التقيد التام بالاجراءات الصحية المثالية وخاصة للموظفين الذين تتطلب طبيعة عملهم التعامل المباشر مع الطلبة و الموظفين .
وأضاف تم زيادة مرات و كميات التعقيم في قاعات المحاضرات و الممرات داخل حرم الكليات و المدرسة النموذجية و المكاتب الادارية ، إلى جانب تشكيل فريق عمل متخصص للقيام بعملية "الرش والتعقيم" داخل الحرم الجامعي والمدرسة النموذجية بالسوائل المعقمة بصورة مستمرة، مبينا أنه تم تزويد الدورات الصحية بالمعقمات ومواد التنظيف بكميات أكبر.
كما وقامت دائرة العلاقات العامة والإعلام بإعداد نشرة توعوية تعريفية بمرض فيروس كورونا المستجد، و طرق الوقاية منه، لزيادة الوعي، والعادات الصحية التي يجب اتباعها للوقاية منه، إضافة لسلسلة من الندوات والمحاضرات التي تنفذها مختلف الكليات للتوعية بالمرض.
كما وقامت جامعة اليرموك وتعزيزا لتواصلها مع المجتمع المحلي ومختلف المؤسسات الوطنية، وعلى نفقتها من خلال دائرة العلاقات العامة والإعلام بطباعة نشرة خاصة حول مرض فيروس كورونا والوقاية منه لمحكمة صلح بني عبيد، ومثلها لمحكمة بداية اربد، كما وسيتم انجاز وتوزيع نشرات توعوية و"بوسترات" على المديريات الحكومية في إربد التي تشهد اقبالا من قبل المواطنين المراجعين لها للوقاية من المرض.
حصل قسم السياحة والسفر في كلية السياحة والفنادق في جامعة اليرموك على شهادة الجودة العالمية للتعليم العالي للسياحة Tedqual، المعتمدة من قبل منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة للمرة الثانية على التوالي للأعوام 2020-2023.
وأعرب رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي عن فخره بهذا الانجاز المتميز الذي يضع اليرموك على خارطة التعليم العالي الدولي في مجال التعليم السياحي، لاسيما وأن شهادة الجودة العالمية للتعليم العالي للسياحة Tedqual يتم منحها بعد اجتياز معايير دقيقة من أهمها نوعية وجودة التعليم، ومعايير تعنى بالمساقات التدريسية ومدى مواكبة الخطط الدراسية لمتطلبات سوق العمل، وتدريب ومتابعة الطلبة بعد التخرج، بالإضافة إلى كفاءة الكادر التدريسي واختصاصاتهم المتنوعة، ودراساتهم واهتماماتهم البحثية، وخبراتهم المهنية، وأخرى تعنى بإدارة الكلية وهيكلها التنظيمي والوصف الوظيفي لكادرها الإداري.
وأشاد بجهود أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية وتفانيهم في العمل من أجل المحافظة على ما حققته الكلية في الأعوام الماضية وحصولهم على الاعتماد الدولي لقسم السياحة والسفر للمرة الثانية على التوالي، مؤكدا على ضرورة متابعة العمل بروح الفريق الواحد، من أجل المحافظة على هذا الانجاز وتعظيمه بما يليق بسمعة جامعة اليرموك ومكانتها العلمية على المستوى الاقليمي والدولي في هذا المجال.
وشدد كفافي على ضرورة تبني الكلية لعدد من المشاريع السياحية التي تسهم في تنشيط السياحة في شمال الأردن، وذلك تجسيدا لدورها في خدمة المجتمع المحلي، وتسخير الخبرات والمعارف التي تحتضنها الكلية من أجل تحسين جودة الخدمات السياحية في المملكة، وبما ينعكس إيجابا على العملية التدريسية في الكلية، وتأهيل طلبتها وتزويدهم بالمهارات اللازمة للاضطلاع بدورهم في تنمية وتنشيط القطاع السياحي والفندقي في الأردن من خلال إنشاء المشاريع السياحية الريادية.
وقال عميد كلية السياحة والفنادق الدكتور محمد الشناق إن قسم السياحة والسفر في جامعة اليرموك حرص على المحافظة على ما حققه من انجاز في الحصول على شهادة Tedqual كأول قسم على مستوى الكليات والجامعات الأردنية، والثاني عربياً، حيث يعتبر الحصول على هذا الاعتماد اعتراف بجودة التعليم في الكلية وبأهمية القسم في مجال التعليم السياحي على مستوى العالم، مما ينعكس إيجابا على سمعة ومستوى وجودة التعليم والخطط الدراسية للكلية بشكل خاص، وعلى مستوى جامعة اليرموك التي تسعى للعالمية بشكل عام، مشيرا إلى إن الحصول على هذه الشهادة للمرة الثانية يدعم جهود الجامعة في استقطاب الطلبة من خارج الأردن، لاسيما وأن تخرج الطلبة من قسم حاصل على هذه الشهادة الدولية سيساعدهم في الحصول على فرص وظيفية في سوق العمل المحلي والإقليمي و العالمي.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك الموافقة على أن تكون مدة المحاضرة للفصل الصيفي القادم 2019/2020 ساعة وربع، وأن يفصل بين المحاضرات 15 دقيقة، بحيث تبدأ المحاضرة الأولى في تمام الساعة الثامنة صباحا، وتنتهي في تمام الساعة التاسعة و15 دقيقة صباحا.
وقال رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي أن اتخاذ هذا القرار يأتي من أجل تنظيم سير العملية التدريسية في الجامعة خلال الفصل الصيفي، لاسيما وأن المجلس كان قد وافق على أن تطرح المساقات الدراسية لطلبة الجامعة في أربعة أيام في الأسبوع (الأحد، والإثنين، والثلاثاء، والأربعاء) للفصل الدراسي الصيفي 2019/2020.
مشددا على أن الجامعة تحرص على اتخاذ الاجراءات اللازمة من أجل توفير بيئة جامعية سليمة، الأمر الذي ينعكس إيجابا على التحصيل العلمي للطلبة، ويمكنهم من الانخراط في الفعاليات التي تنمي مهاراتهم، وتصقل شخصياتهم، وتحفز لديهم العمل الجماعي والتطوعي والتفكير الابداعي.
ويذكر انه وبموجب قرار مجلس العمداء يكون يوم الخميس مخصصا للمختبرات، ومساقات الدراسات العليا إن لزم، ولعقد الامتحانات، ومناقشة مشاريع التخرج والرسائل الجامعية، بالاضافة إلى عقد اجتماعات مجالس الأقسام، والكليات واللجان المختلفة، وان يكون دواما رسميا لجميع الأكاديميين والاداريين والفنيين في الجامعة.
أعلنت عميدة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك، رئيسة اللجنة العليا لانتخابات مجلس اتحاد طلبة الجامعة الدكتورة أمل نصير النتائج الاولية لانتخابات مجلس اتحاد الطلبة لدورته الثامنة والعشرين والتي جرت صباح اليوم الخميس الموافق 5/3/2020 وأكدت نصير انه تم اغلاق كافة الصناديق بعد وصولها للنصاب القانوني في تمام الساعة الثالثه باستثناء كلية الطب, وقسم الفقه واصوله, وقسم تكنولوجيـا المعلومات, وقسم العلوم السياسية لعدم اكتمال النصاب القانوني لعدد المقترعين، حيث تم التمديد لهذه الصناديق وبقرار من اللجنة العليا، وقد أغلقت بعد اكتمال النصاب. وتاليا اسماء الطلبة الفائزين:
وتاليا اسماء الطلبة الفائزين:
كلية الآثار
قسم الآثار / تزكية
الرقم
الأسم
1
محمد يحيى مصطفى قوقزه
قسم صيانة المصادر التراثية وإدارتها / تزكية
الرقم
الأسم
1
سيف الدين محمد محمود الدعجه
قسم الانثروبولوجيا / تزكية
الرقم
الأسم
1
علي محمود علي العريان
كلية الآداب
قسم اللغات الحديثة / تزكية
الرقم
الأسم
1
امجد نادر موسى البشايره
قسم علم الإجتماع والخدمة الإجتماعية / تزكية
الرقم
الأسم
1
منتصربالله عمر ناصر غرايبه
قسم اللغات السامية والشرقية / تزكية
الرقم
الأسم
1
خالد موسى محمد النزال
قسم التاريخ
الرقم
الأسم
1
سامر حاتم عبدالله بني سلامه
قسم اللغة العربية وآدابها
الرقم
الأسم
2
خالد عبدالله محمود مياس
3
عبدالله محمد موسى الشويات
قسم اللغة الأنجليزية وآدابها
الرقم
الأسم
1
عبدالرحمن نايف نوري حجازي
2
حسن احمد حسن الزريقات
قسم الجغرافيا
الرقم
الأسم
1
يوسف محمد يوسف علاونه
2
عبدالرحمن عمر اطعيمه المصري
قسم الترجمة
الرقم
الأسم
1
باسل رائد عبدالقادر الجنيدي
2
ادهم خالد محمد الشرمان
قسم العلوم السياسية
الرقم
الأسم
1
محمد صبحي موسى الدرابسه
كلية الإعلام
قسم العلاقات العامة والإعلان
الرقم
الأسم
1
غيث عامر حسن الشرع
قسم الإذاعة والتلفزيون
الرقم
الأسم
1
احمد عارف رزق النادي
قسم الصحافة
الرقم
الأسم
1
حسام محمد ابراهيم الطوالبه
كلية الإقتصاد والعلوم الإدارية
قسم الإقتصاد / تزكية
الرقم
الأسم
1
محمد محمود برجس البشابشه
قسم إقتصاد المال والأعمال / تزكية
الرقم
الأسم
1
عاصم فراس اسماعيل العمرى
قسم التسويق / تزكية
الرقم
الأسم
1
ليث صفوان محمد خير عبنده
قسم الإدارة العامة / تزكية
الرقم
الأسم
1
عكرمه تيسير احمد الجعار
قسم إدارة الأعمال / تزكية
الرقم
الأسم
1
عمران خالد سليمان العبيدات
قسم المحاسبة
الرقم
الأسم
1
اشرف احمد عبدالسلام ضبعان
قسم العلوم المالية والمصرفية
الرقم
الأسم
1
ضرار محمد عبدالرؤوف الشياب
كلية التربية الرياضية
الرقم
الأسم
1
محمد احمد محمد نوافله
2
اسلام اياد زيد خلايله
3
مصعب احمد محمود مقابله
كلية التربية
قسم علم النفس الإرشادي والتربوي
الرقم
الأسم
1
عامر عبدالمنعم محمد عبيدات
قسم المناهج وطرق التدريس / تزكية
الرقم
الأسم
1
تبارك محمد يوسف الروسان
2
رؤى خالد صبحي جابر
3
طارق رائد عبدالحميد بني عامر
كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية
قسم هندسة العمارة / تزكية
الرقم
الأسم
1
رجائي عمر فهد العلي
قسم هندسة النظم والمعلوماتية الطبية الحيوية / تزكية
قام رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي بجولة تفقدية لسير العملية الإنتخابية لانتخابات اتحاد الطلبة في دورته الـ 28، التي شملت كافة قاعات الاقتراع في جميع الكليات.
وشدد كفافي خلال الجولة التي رافقه فيها نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الدكتور احمد العجلوني ونائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور أنيس الخصاونة، و عميدة شؤون الطلبة – رئيس اللجنة العليا للإنتخابات الدكتورة أمل نصير، ومستشار الرئيس – مدير دائرة الموارد البشرية الدكتور عبد الحليم الشياب، على أهمية هذه الانتخابات الطلابية، بوصفها عرسا ديمقراطيا يرموكيا، يعزز الثقافة الديمقراطية بين طلبة الجامعة لاختيار ممثليهم على أسس الكفاءة والاقتدار لخدمة الجسم الطلابي.
وأضاف ان هذا "اليوم الديمقراطي اليرموكي "، إنما هو تعميق وتعزيز لقيم المواطنة والديمقراطية الأردنية التي أرسى دعائمها جلالة الملك عبد الله الثاني، وتوجيهاته السامية المستمرة في دعم الشباب الأردني، وتحقيق تطلعات جلالته في تسهيل وتعبيد الطريق أمام هؤلاء الشباب، ليمتلكوا زمام المبادرة بوصفهم فرسان التغيير وعماد المستقبل للوطن.
واثنى كفافي على روح التنافس الشريف بين الطلبة وتفاعلهم الإيجابي في هذه الإنتخابات لاختيار ممثليهم، مشيدا في ذات الوقت بتعاون كافة دوائر الجامعة الإدارية وكلياتها، والتنسيق المستمر فيما بينها لإنجاح هذه الإنتخابات وخروجها بالمظهر اللائق والحضاري لمكانة الجامعة وسمعتها.
كما والتقى كفافي رئيس قسم التشريعات في المركز الوطني لحقوق الإنسان الدكتور سيف الجنيدي، الذي يتولى مراقبة العملية الإنتخابية لاتحاد الطلبة، حيث أكد كفافي على ان انتخابات اتحاد طلبة جامعة اليرموك هي عرس ديمقراطي وطني يخدم المصلحة العامة، من خلال تعميق قيم الديمقراطية لابنائنا الطلبة.
وأضاف كفافي ان دور ومسؤولية الجامعة هو تهيئة هؤلاء الطلبة للمستقبل، كونهم هم من سيمارسون هذا الحق الانتخابي مستقبلا ترشحا وانتخابا، وعليه نتطلع لهم كبناة للمستقبل، وروافد اساسية في نهضتنا الوطنية الشاملة.
وشكر الجنيدي جامعة اليرموك على إتاحتها الفرصة للمركز الوطني لحقوق الإنسان لمراقبة انتخابات اتحاد طلبة جامعة اليرموك في دورته الـ 28، بما يعكس ويعزز نزاهة هذه الإنتخابات، مشيدا بتعاون الجامعة وعمادة شؤون الطلبة في تسهيل مهمة مراقبي المركز لمهامهم خلال العملية الإنتخابية.
واضاف ان المركز يتولى مراقبة هذه الإنتخابات من خلال 22 مراقبا موزعين على مختلف القاعات والصناديق الانتخابية، يرصدون ملاحظاتهم، ليصار بعدها إلى اعداد تقرير شامل.
رعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي، ورئيس الجامعة الأردنية الدكتور عبدالكريم القضاة افتتاح فعاليات مؤتمر "الدراسات العربية في الغرب"، الذي نظمته الجمعيّة العلميّة لكلّيّات الآداب في الجامعات الأعضاء في اتّحاد الجامعات العربيّة، بحضور الأمين العام لاتّحاد الجامعات العربيّة الدكتور عمرو عزّت سلامة، ويستمر يومين، حيث ستستضيف الجامعة الأردنية فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر.
ورحب كفافي في كلمته التي ألقاها خلال الافتتاح بالمشاركين في فعاليات المؤتمر في جامعة اليرموك التي تزدهي اليوم بأبهى حُللها، وهي تحتضن وقائع المؤتمر الدوليّ الأوّل للجمعيّة العلميّة لكلّيّات الآداب في الجامعات الأعضاء في اتّحاد الجامعات العربيّة، مشيرا إلى فخر اليرموك بأن تكون مقرّاً لتلك الجمعيّة، وحاضنةً لإنجازاتها، وشاهدةً على نجاحاتها منذ إعلان تأسيسها وإقرار النظام الأساسيّ لها عام 2001م.
وأشار إلى أن هذا المؤتمر يُعدّ جسراً للتواصل بين الدارسين والباحثين في الدول الشقيقة والصديقة، ومَعلماً ثقافيّاً وفكريّاً يغني مسيرة البحث العلميّ بأوراقٍ بحثيّةٍ رصينةٍ، وبتوصياتٍ علميّةٍ مَكينة، لاسيما وأنه يحمل عنواناً مهمّاً "الدراسات العربيّة في الغرب" ويتناول أربعة محاور هي: الدراسات الأدبيّة واللغويّة في الغرب، والدراسات الإسلاميّة في الغرب، والدراسات التاريخيّة والحضاريّة في الغرب، والدراسات الاجتماعيّة والإنسانيّة في الغرب.
ولفت كفافي إلى أنّ الغرب انكبَّ في العصر الحديث على دراسة التراث العربيّ والإسلاميّ، حيث قام المستشرقون بجمع المخطوطات العربيّة والإسلاميّة وفهرستها، وحقّقوا الكثير منها، ونشروها نشراً علميّاً خالصاً، وترجموا كمّاً كبيراً من هذا التراث إلى اللغات العالميّة، الأمر الذي يدلّ على عمق التواصل الحضاريّ بين الشرق والغرب، ولكنّه يستدعي دراسةً ومراجعةً وتقييماً، لافتا إلى ان هذا ما يُنتظرُ أن تنهض به الأوراق المشاركة في المؤتمر على اختلافها وتنوّعها.
وثمن الجهود الخيرة التي بذلها الأمين العام لاتّحاد الجامعات العربيّة الدكتور عمرو عزّت سلامة، في تعزيز التعاون بين الجامعات العربيّة والعالميّة، وتجويد التعليم في العالم العربيّ، والارتقاء بمستوى مؤسّسات التعليم العالي، مشيدا بإسهاماته في دعم جهود الجامعات العربيّة وتنسيقها لإعداد الإنسان القادر على خدمة أمّته العربيّة، والحفاظ على وَحدتها الثقافيّة والحضاريّة، وتنمية مواردها البشريّة، كما شكر الجمعيّة العلميّة لكلّيّات الآداب، ممثَّلةً بالأمين العامّ لها الدكتور محمّد بني دومي، وللجنة التحضيريّة للمؤتمر التي بذلت جهوداً كبيرةً في الإعداد والتنظيم والتنسيق لإنجاح هذه التظاهرة العلميّة القيّمة.
وأشاد كفافي بالشراكة الفاعلة والتعاون المثمر بين جامعة اليرموك والجامعة الأردنيّة في تنظيم هذا المؤتمر القيّم، مثمنا حرص إدارة الجامعة الأردنية ممثلة برئيسها الدكتور عبدالكريم القضاة على إدامة أوجه التعاون بين الجامعتين على طريق تحقيق الريادة والتميّز في مجالات التعليم والبحث العلميّ وخدمة المجتمع لكلتا الجامعتين.
من جانبه قال القضاة إن عقد هذا المؤتمر جاء بهدف ابراز مكانة اللغة العربية والوقوف على دورها الحضاري، وتسليط الضوء على الدراسات الادبية واللغوية والإسلامية والتأريخية والاجتماعية والإنسانية في الغرب، وذلك بغية تغيير الصورة النمطية التي رسمها كثير من المستشرقين عن الشرق من جهة، وبيان معالم الهوية العربية التي يسعى الآخر إلى طمسها محو أثرها من جهة أخرى.
واكد حرص جامعتا الاردنية واليرموك، على تحقيق جملة من الاهداف من خلال استضافة فعاليات هذا المؤتمر والمتمثلة في إماطة اللثام عن دور الاسلام والحضارة العربية والتأريخ العربي في المنتج الفكري الانساني، والحؤول دون ترسيخ النظرة السلبية القائمة على ضعف المؤلفات العربية منهجيا وخلوها من اي أثر فكري تحرري، لافتا إلى أننا نعيش حقبة زمنية اختلطت أحوالها وانقلبت موازينها مما أثر سلبا على واقعنا السياسي والاجتماعي والفكري والثقافي، حتى طال الأمر لغتنا وحضارتنا وهويتنا مما يحتم على أبناء اللغة العربية إنصافها والدفاع عن حياضها.
ولفت القضاة إلى أن عصر الاتصالات والمعلومات والمعرفة والحكمة والترفيه الذي نعيشه يضع امامنا الكثير من التحديات، ويفتح أمامنا آفاقا واسعة، مشيرا إلى ان العالم اليوم يقف على أعتاب الثورة الصناعية الرابعة حيث لا يمكن لأحد أن يتجاهل ما يحدث في عالمنا اليوم من تحولات وتغيرات تستند إلى التكنولوجيا الرقمية، فأصبحنا امام مصفوفة من الابتكارات والمنجزات العلمية التي تضعنا أما تحديات كبرى إذا ما أردنا اللحاق بركب العلم والحضارة.
واشار الى دور الجامعة الاردنية في إثراء البحث العلمي من خلال عقد المؤتمرات العلمية المتخصصة، ودعم الحركة الفكرية، فضلا عن دور كلية الاداب فيها في بناء جسور التواصل مع الجامعات الأخرى على المستويين المحلي والاقليمي، مما فتح أفقا رحبا يمكن الباحثين من ولوجه ويهيئ لهم فرصة الإفادة في مناح علمية وثقافية عدة.
وفي كلمته التي ألقاها خلال الافتتاح أكد الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية الدكتور عمرو سلامة إن هذه الفعالية العلمية متوافقة مع رؤية اتحاد الجامعات العربية في تنمية المجتمع العربي وتعزيز الدور العربي بين دول العالم على المستوى الاقليمي والدولي، مشددا على ان نقل حضارتنا العربية ونتاجها الفكري وأصالتنا الثقافية والدينية إلى العالم، وبيان وجهها الحقيقي، مسؤولية كبيرة تلقى على عاتقنا أفرادا ومؤسسات، لافتا إلى أن التاريخ والجغرافيا والفكر هي عناصر تشكيل ثقافة الأمة وحضارتها مما يعني أن الدراسات العربية والإسلامية التي يعتمدها الغرب في جامعاته ومؤسساته الأكاديمية تمثل تحديا جديدا ومسؤولية أخرى لنا نحن العرب في تحري هذه الدراسات وبيان دقتها وسلامتها من الشخصنة أو التشويه وبيعيدا عن التأويل الانطباعي لا المنهجي لكي لا تتسع الفجوة بين شعوب العالم.
وأضاف سلامة أن الدراسات العربية المعتمدة في الغرب قد تكون أحد الأسباب في تشكيل الصورة النمطية السلبية عن العرب وذلك بسبب المنهجية التي اتبعتها تلك الردسات أو الانتقائية التي يعامل بها بعض المؤلفين سواء الغربيين أو العرب، مؤكدا أن المسؤولية تبقى لنا نحن العرب في وضع مناهج ودراسات تليق بتاريخ هذه الأمة وعراقتها وأصالتها.
وقال إن اتحاد الجامعات العربية وانطلاقا من رؤيته في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي والمساهمة الفاعلة في مواجهة التحديات الاقليمية والعالمية لتحقيق مستقبل مزدهر للمنطقة العربية، أولى مهام إعداد الخريجين الذين يتقنون المعارف والكفاءات الضرورية لتقوية وخدمة المجتمعات الوطنية والاقليمية، والاندماج دوليا لمواجهة التحديات المشتركة وانتاج المعارف والبحوث النافعة، وتحسين السياسات والخدمات ذات الصلة بالجامعات والتعليم العالي.
بدوره ألقى عميد كلية الآداب باليرموك، بالأمين العامّ للجمعية العلمية لكليات الآداب في الوطن العربي الدكتور محمّد بني دومي كلمة قال فيها إن الجمعية التي تعد إحدى مؤسسات اتحاد الجامعات العربية، تسعى بهمة لا تلين وبعزم لا ينقطع إلى مد جسور التعاون بين كليات الآداب في الجامعات العربية، لافتا إلى مؤتمر اليوم سيتيح للمشاركين فرصة ثمينة لتبادل ومناقشة الأفكار والآراء للوقوف على ملامح الدراسات العربية في الغرب بأبعادها المختلفة، وذلك تحقيقاً لأهداف الجمعية التي أخذت على عاتقها مسؤولية خدمة أمتنا العربية، حيث يأتي هذا المؤتمر ليسلط مزيداً من الأضواء ويطرح أفكاراً وتصورات وآليات واستراتيجيات لتسهم بمجموعها في تحقيق أهداف الجمعية، داعيا نخبة العلماء والأكاديميّين من الأقطار العربية الشقيقة ومن الدول الصديقة المشاركين في فعاليات المؤتمر الخروج بتوصيات من شأنها أن تسهم في تطوير عمل الجمعية وتحسين أداء كليات الآداب في الوطن العربي.
وأشار بني دومي إلى أن الجمعية العلمية لكليات الآداب في الوطن العربي تصدر مجلة نصف سنوية محكّمة هي " مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب " مقرها جامعة اليرموك، حيث صدر عنها حتى الآن سبعة عشر مجلداً، كما حصلت عام 2019 على معايير اعتماد معامل التأثير والاستشهاد العربي " أرسيف ARCIF" المتوافق مع المعايير العالمية وقدره 2.2 ، لافتا إلى سعيها للدخول في قاعدة البيانات العالميّة "سكوبس" حسب الاتفاقية الموقّعة بين اتحاد الجامعات العربية وشركة إلسيفير لتأسيس منصة إلكترونية لاستضافة وإدارة ونشر المجلات العلمية في الوطن العربي.
ومن جانبه ألقى الدكتور على بن الابراهيم النملة من المملكة العربية السعودية كلمة المشاركين التي أشار من خلالها إلى أن المشاركين بحاجة لمثل هذه الملتقيات العلمية والفكرية لإبراز ما لديهم من إمكانات فكرية وإبداعية وأدبية، التي تبرز الطاقات العربية الكامنة التي نحتاجها في دولنا العربية لان تكون في محل صنع القرار من خلال مراكز البحوث التي تنشئ لهذا الغرض وتعطى القيمة الفكرية والعلمية والسياسية والاجتماعية.
ودعا نملة القائمين على هذا المؤتمر إلى ضرورية استمرارايته وأن يكون انطلاقة للقاءات فكرية قادمة، مشددا على ضرورة اشراك الأكاديميين في مثل هذه المحافل العلمية لإبراز وتنمية طاقاتهم وإمكاناتهم في مجال تخصصاتهم.
وحضر افتتاح فعاليات المؤتمر نائبا رئيس جامعة اليرموك الدكتور أحمد العجلوني، والدكتور أنيس خصاونة، وعميد كلية الآداب في الجامعة الأردنية الدكتور محمد القضاة، وعدد من أعضاء اللجنة التنفيذية للجمعية العلمية لكليات الآداب في الوطن العربي، وعمداء الكليات، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية والمسؤولين في الجامعة وحشد من طلبتها.
وتضمنت فعاليات المؤتمر في يومه الأول عقد ثلاث جلسات علمية، ترأس الأولى الدكتور وافي حاج ماجد من لبنان، وتضمنت مناقشة خمس أوراق عمل بعنوان "أسس تعليم اللغة العربيّة للناطقين بغيرها (قراءة وعرض)" للدكتور عبدالله القرني من جامعة أمّ القرى السعوديّة، و "دور جامعة سلي لاميطو في نشر اللغة العربية وثقافتها في نيجيريا" للدكتور عبدالله يونس حسين من جامعة سلي لاميطو النيجيرية، و"المشكلات الصوتيّة في تعليم اللغة العربيّة للطلّاب الأتراك" للباحثة سهر أوغلو من تركيا و الدكتور عوني الفاعوري من جامعة صحار في سلطنة عُمان، و "أزمة اللغة العربيّة لدى فلسطينيّي الداخل: الدخيل العِبريّ في اللسان الفلسطينيّ داخل الخطّ الأخضر" لكل من الدكتور خالد سنداوي والدكتورة عاليا القاسم من الكلّيّة العربيّة في حيفا بفلسطين، و "مخزون اللغة العربيّة في اللغة الإسبانيّة - إستراتيجيّة لتعليم اللغة العربيّة للناطقين بالإسبانيّة" للدكتور علي الشبول من قسم اللغات الحديثة في جامعة اليرموك.
وترأس الجلسة الثانية الدكتور أحمد رضا من مصر، وتناولت خمس أوراق عمل بعنوان "المستشرق اليهوديّ المجريّ )أرمينيوس وامبري ( ودوره في دراسة الحضارة الإسلاميّة في النصف الثاني من القرن التاسع عشر" للدكتور وليد العريض من جامعة اليرموك، و "أثر الاستشراق ومراكز البحوث الغربيّة في صناعة السياسات ذات العلاقة بالعرب والمسلمين" للدكتور علي بن إبراهيم النملة من السعوديّة، و " الغرب ونشأة البرجوازيّة العربية في المشرق العربيّ منذ أواخر القرن التاسع عشر حتّى بدايات القرن العشرين" للدكتور نمير طه ياسين من جامعة الموصل في العراق، و"أثر الغرب في حركة النهضة العربيّة في بلاد الشام 1798 – 1914م الجوانب العلميّة والثقافيّة أنموذجاً" للدكتور سعد عبد العزيز مسلط من جامعة الموصل في العراق، و "علوم الرياضيات عند المسلمين وأثرها في حضارة الغرب من منظور المستشرقة الألمانية زيغريد هونكة (1913-1999)" للدكتور ابراهيم المزيني من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في السعودية.
ونوقش في الجلسة الثالثة التي ترأسها الدكتور عبد الله القرني من السعوديّة، خمس أوراق عمل بعنوان "علم الأصوات العربيّ في نظر علماء اللغة الغربيّين" للدكتور عبد القادر مرعي بني بكر من جامعة اليرموك، و"الأثر الدلاليّ لتوظيف التراث في الخطاب الأدبيّ في شعر سميح القاسم" للدكتور حسن طاهر أبو الرّبّ من جامعة القدس المفتوحة في فلسطين، و"رواية "الأربعينيّة" للكاتب الإسبانيّ خوان غويتيصولو" للدكتور يونس شنوان من جامعة اليرموك، و"أثر اللسانيّات في التحليل - إنجازيّة القول بـ (إنّما) أنموذجاً" للدكتور محمّد عبد الرضا فيّاض من كلية الإمام كاظم للعلوم الإسلاميّة في العراق، و"النّحو العربيّ في ضوء اللسانيّات الحديثة - دراسة نقديّة" للدكتور عثمان عبد الله محمود من جامعة بايرو، كنو في نيجيريا.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.