
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
بدعوة من قسم الكيمياء الطبية والعقاقير في كلية الصيدلة بجامعة اليرموك القت عضو الاتحاد الدولي للعلاج بالزيوت العطرية في المملكة المتحدة زينب الشتي عبر تطبيق ZOOM محاضرة بعنوان العلاج بالزيوت العطرية.
وقدمت الشتي خلال المحاضرة ايجازا تعريفيا حول خصائص الزيوت العطرية وانواعها ومميزاتها وطرق تحضيرها من النباتات الطبية، مستعرضة عددا من الحالات الطبية التي تم علاجها باستخدام الزيوت العطرية ومقارنتها بطرق العلاج بالأدوية الأخرى من حيث فعاليتها واستخداماتها الآمنة.
واستمع للمحاضرة التي أدارتها الدكتورة ريم عيسى عدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين أبدوا تفاعلا كبير مع المحاضرة مما أثرى من معلوماتهم الطبية عن الحالات الصحية التي من الممكن علاجها باستخدام الزيوت العطرية و النباتات الطبية.
ضمن خطة جامعة اليرموك لاستمرارية العلمية التعليمية عن بعد بسبب جائحة كورونا، وفي سياق تعزيز الجوانب العملية لطلبتها وربطها بالمادة العلمية النظرية، استضاف قسم الصحافة في كلية الإعلام ، ومن خلال المساقات الدارسية عن بعد، مجموعة من الخبراء والمدربين الإعلاميين في مختلف الفنون الصحفية، بهدف تعزيز معارف ومهارات طلبة القسم بالجوانب الفنية التحريرية الصحفية.
فضمن مساق التحرير الإلكتروني ، الذي يتولى تدريسه الدكتور زهير الطاهات تم استضافة مدير موقع صحيفة السوسنة الإخبارية طايل الضامن، الذي أكد خلال محاضرته ان على طلبة الإعلام أن يطوروا من أنفسهم من خلال التدريب المستمر، والإجتهاد والمثابرة داعيا أياهم إلى ضرورة الإنخراط والممارسة الصحفية في المواقع الإخبارية، لمواكبة التطورات التي يشهدها الإعلام وخاصة في شبكات مواقع التواصل الاجتماعي.
وبين الضامن أن أهم الصعوبات التي تواجهها الصحافة الأردنية هو وضعها الاقتصادي المتردي، الأمر الذي أدى لأزمات وضعف في مداخيلها المالية.
وأضاف أن الصحافة الإلكترونية تعتمد على نفسها من خلال الإعلانات فقط، مشددا على ضرورة وجود رعاية من الحكومة والشركات الكبرى للصحف والمواقع الإخبارية حتى نرتقي في الأداء المهني.
وأكد الضامن على أن وجود الدعم المالي الجيد يساهم بالتوسع في أعداد الصحفيين العاملين، إضافة لتوفير المعدات والآليات التقنية لتقديم المادة الإعلامية بطريقة جذابة ومهنية أكثر.
كما وقام قسم الصحافة وضمن مساق التصوير الرقمي وبإشراف مدرس المساق الأستاذ يحيى بني عامر بعقد محاضرتين عن بعد لطلبة المساق، الأولى لرئيس قسم التصوير الصحفي في جريدة الرأي نادر داود، للحديث عن مهنة التصوير الصحفي والصورة الصحفية بشكل عام، عارضا خبرته وتجاربه الصحفية التي اكتسبها في تغطيته للعديد من الأحداث والفعاليات.
فيما كانت المحاضرة الثانية لرئيس اتحاد المصورين العرب - فرع الاردن ، سقراط قاحوش، الذي تحدث عن التصوير الفوتوغرافي والصورة الصحفية من منظور جمالي وفني ، كما وقدم قاحوش نصائحه لطلبة المساق في كيفية اختيار الصورة المناسبة التي تلقى رضا وتفاعل الجمهور معها.
وقال عميد الكلية الدكتور خلف الطاهات ان كلية الإعلام وانسجاما مع خطة الجامعة الاستراتيجية تحرص دائما على تعميق المهارات العملية الميدانية لطلبتها، مبينا ان الكلية ونظرا لطبيعة هذا الظرف الاستثنائي الذي تمر به المملكة بسبب فيروس كورونا المستجد، بحثت عن آليات تضمن تحقيق هذا الهدف.
وتابع كان خيار استضافة الزملاء من الخبراء والمختصين في مختلف الفنون الإعلامية والصحفية عبر تقنية الإتصال المرئي عن بعد، خيارا رئيسيا ومهما لضمان العملية التدريسية والتدريبية لطلبة الكلية، وبالتالي تحقيق الهدف الذي تسعى له جامعة اليرموك من خلال كلية الإعلام وهو تخريج كفاءات اعلامية مؤهلة وقادرة علميا وعمليا على حمل الرسالة الإعلامية الوطنية.
وشدد الطاهات على أن كلية الإعلام تحرص دائما على مثل هذه المحاضرات والدورات التدريبية لطلبتها في الأيام الدراسية الإعتيادية، من خلال استضافة مجموعة من الخبراء والمختصيين من مختلف المؤسسات الوطنية والدولية، لإكساب طلبة الكلية المهارات والمعارف اللازمة التي تعزز من شخصيتهم الإعلامية وتبني على معارفهم العلمية.
قرر رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي إعادة تشكيل مجلس مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع في الجامعة برئاسة نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور أنيس خصاونة، ومدير المركز عضوا وأمينا للسر، وعضوية كل من عميد البحث العلمي والدراسات العليا، وعميد كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب، وعميد كلية التربية الرياضية، والدكتور نظام بركات من قسم العلوم السياسية، والدكتورة صفاء السويلميين من قسم القانون العام، والدكتور محمد الوديان من جامعة العلوم والتكنولوجيا، والسيد حماد حمادين المدير الاقليمي لبنك الاسكان في الشمال، والمهندس منذر البطاينة من مؤسسة اعمار اربد، والدكتور خالد الشرايرة رئيس ملتقى اربد الثقافي.
رغم جائحة كورونا وتداعياتها على الأردن والعالم، إلا أن العملية التدريسية والحياة الاكاديمية في جامعة اليرموك تتواصل عن بُعد وتحقق معطياتها و نتائجها التي تعكس جوهر التميز والكفاءة، بمتابعة وتوجيه دائم ومباشر من رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي.
يوم أمس – الأحد، نُوقشت في كلية التربية رسالة ماجستير عن بُعد للطالبة الصينية "يانغ فان"، في تخصص مناهج اللغة العربيّة وأساليب تدريسها، عن رسالتها الموسومة بـ "اتجاهات الطلبة الصينيّين في الأردن نحو تعلم اللغة العربية".
وتألفت لجنة المناقشة من الدكتور محمد علي الخوالدة رئيسا و مشرفا، وعضوية كل من الدكتور محمد الحوامدة، والدكتور رائد خضير، والأستاذ الدكتور حمود العليمات من جامعة آل البيت كمناقش خارجي.
وأوصت اللجنة في ختام المناقشة التي حضرها كل من نائب عميد كلية التربية الدكتور علي جبران، و مساعد العميد لشؤون الاعتماد وضبط الجودة الدكتور علاء المخزومي، ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس الدكتور عماد السعدي، باعتبار الطالبة ناجحة.
وقالت الطالبة الصينية "يانغ فان" أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى جامعتي اليرموك ممثلة بكلية التربية، وقسم المناهج وطرق التدريس لما قدموه لي من مساعدة طوال فترة دراستي في برنامج ماجستير مناهج اللغة العربية وأساليب تدريسها، بدءا بقبولي في البرنامج، ومرورا بتلقي العلم في حلقات الدرس، وانتهاء بإجراء مناقشة رسالتي عن بعد عبر تقنية زوم.
وأضافت لقد سهّل علي هذا الكثير، وذلّل الصعوبات أمامي في سبيل تحقيق هدفي الذي طالما حلمت به في حياتي، فكانت تجربة المناقشة عن بعد ثريّة وناجحة، فهي إن كانت عن بعد، إلّا أنني أحسستُ فيها بأنني بين أهلي، كيف لا، والأردنيون أهلي وعزوتي، ولم أرَ منهم إلا الخير الكثير.
ولفتت "يانغ فان" إلى أنه و من باب ردّ الفضل إلى أهله، لا بدّ أن أتقدم بجزيل الشكر والعرفان إلى مشرفي وأستاذي الفاضل الدكتور محمد علي الخوالدة الذي كان لي نعم المعين والمرشد بعد الله سبحانه وتعالى، فجزاه الله عن العلم والعلماء خير الجزاء.
واختتمت الآن، و بعد أن أزف الرحيل، واقتربت عودتي إلى مسقط رأسي، سأظل أتذكر الأردن، سأتذكر الأردنيين، أهل النخوة والشهامة، والسقاية والرفادة، سأبقى أردد أن الأردن أولا، و سأتحدث للآخرين في الصين عن تجربتي قائلة اطلبوا العلم في الأردن.
أبنائي وبناتي الطلبة
تبدأ هذه الأيام الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني ضمن أجواء غير مألوفة، وطرق غير معهودة بالكامل لديكم، ومن شأن ذلك أن يبعث في نفوسكم القلق والخوف على مستقبلكم في ضوء جائحة كورونا التي فاجئتنا جميعاً، وأود بهذه المناسبة أن أخاطبكم كأب وأستاذ جامعي لا كوزير للتعليم العالي فقط، وأود بداية أن أحيكم جميعاً، وأن أعبر عن إعجابي بشجاعتكم في طرح همومكم وقضاياكم، وبإصراركم على متابعتها حيث أن كل ذلك ينبئ بظهور جيل جديد من الأردنيين يعملون على بناء مستقبل أفضل لبلدنا الحبيب بإذن الله.
لقد كنت تلميذاً مثلكم، ثم عضو هيئة تدريس في الجامعة الأم الجامعة الأردنية ، وربما أكون قد درست آبائكم بل وأجدادكم، وأستطيع أن أتفهم قلقكم وخوفكم، ومن المعروف أن قلق الامتحان يزداد كلما اقتربت الامتحانات.
إن قرار عقد الامتحانات النهائية إلكترونياً للفصل الدراسي الثاني في الجامعات الأردنية جاء بعد دراسة مستفيضة، ومشاورات مكثفة مع رؤساء الجامعات، وذلك بعد أن أصبح من المتعذر عودتكم للدراسة الاعتيادية في الجامعات نتيجة الجائحة، وتمكينكم للتسسجيل في الفصل الصيفي القادم، وقد حظي هذا القرار بموافقة السلطات العليا في الدولة، ومباركة لجنة التعليم والشباب في مجلس النواب، وذلك إهتداءاً برغبة جلالة الملك المعظم لتطوير منظومة التعليم الإلكتروني في الدولة سواءً في التعليم العام أو في التعليم العالي، وبالتالي أصبح التعليم الإلكتروني تدريساً وتقييماً خياراً استراتيجياً للدولة الأردنية كما نص عليه أمر الدفاع رقم (7)، وقد حظي أمر عقد الامتحانات الإلكترونية بموافقة مجلس السياسات الوطني الذي عقد برئاسة جلالة الملك المعظم يوم الاثنين الموافق 11 أيار 2020.
إن هذا القرار كغيره من القرارات الأخرى التي اتخذها مجلس التعليم العالي يهدف إلى الارتقاء بالتعليم العالي، والتأسيس لمرحلة جديدة من التقدم وزيادة التنافسية، وتحقيق العدالة والمساواة بين كافة أبنائنا الطلبة، وإن وضعي، ووضع مجلس التعليم العالي في هذه الحالة يشبه وضع الأب الذي لا يستطيع أن يميز بين أبنائه، أو أن يعطي أحد أبنائه شيئاً ويحرم أبناؤه الآخرين، كما أن الوضع الذي نمر فيه وضع استثنائي، ولذا فقد تم اتخاذ مجموعة قرارات وتدابير غير عادية لمساعدتكم على المرور في هذه المرحلة بنجاح، وخفض درجة القلق لديكم وتسهيل دخولكم لمنصات الامتحانات من منطلق أن هدف التقييم أو الامتحانات ليس الترسيب، بل التأكد من أن التعلم قد حدث وأن أهداف التعليم قد تحققت، ومن هذه التدابير، والقرارات للفصل الثاني:
وختاماً أود التنويه إلى أن جامعاتكم تلجأ للامتحانات الإلكترونية منذ عدة سنوات ، وقد توفر لها خبرة جيدة في هذا المجال، وإن نسبة من تقدم للامتحان حتى هذا اليوم بلغت (96%) من الطلبة، ومع ذلك لا أحد من الجامعات يدعي الكمال لذا فإنها تعمل عن كثب على تطوير وسائلها وتقنياتها نحو الأفضل باستمرار، كما أن لدينا جميعاً طلبةً وأعضاء هيئة تدريس، وإداريين، وراسمي سياسات، ومتخذي قرارات فرصةً ذهبيةً لتطوير منظموتنا التعليمية وبما يقربنا من العالمية، فلنكن جميعاً على قدر المسؤولية لانجاح هذه التجربة لرسم مستقبل أفضل لبلدنا العزيز، مستقبل يرتقي لتطلعات جلالة الملك المعظم.
والله ولي التوفيق
رئيس مجلس التعليم العالي
وزير التعليم العالي والبحث العلمي
أ.د محي الدين توق
نوقشت في قسم اللغة العربية في جامعة اليرموك رسالة دكتوراه عبر الانترنت بعنوان "التحولات الفكرية وعلاقتها بالبنية الفنية في اشعار محمود درويش" للطالب اسماعيل ابو حطب، وبإشراف أستاذة اللغة العربية الدكتورة أمل نصير عميدة شؤون الطلبة في الجامعة.
وذكرت نصير أن اللجنة التي تضمنت في عضويتها كل من الدكتور بسام قطوس، والدكتور نايف العجلوني، والدكتور حامد كساب العيسى، قررت اعتبار الطالب أبو حطب ناجحا مع إجراء بعض التعديلات الطفيفة.
معربة عن تقديرها لجهود اللجنة، وجهود الطالب ابو حطب لمناقشة رسالة الدكتوراة الخاصة به واستكمال متطلبات الحصول على درجة الدكتوراة رغم الظروف الاستثنائية التي نعيشها في ظل تداعيات فيروس كورونا، مشيرة إلى أن التعليم الإلكتروني قد أثبت نجاعته في جامعة اليرموك مما أدى إلى استكمال العديد من الطلبة ومن بينهم طلبة الدراسات العليا متطلبات الحصول على شهاداتهم العلمية وبكل كفاءة واقتدار.
بدعوة من عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك ألقى مسؤول ملف كورونا في أقليم الشمال الدكتور وائل الهياجنة محاضرة عبر الإتصال المرئي عن بُعد لطلبة الجامعة بعنوان " فيروس كورونا المستجد ..ما الذي نعرفه؟"، تناول فيها الوضع الأردني فيما يخص الفيروس
وقال الهياجنه إن كورونا كلمة قديمة وهي مجموعة من الفيروسات التي تصيب الإنسان والحيوان، وأنّه أصاب العالم في القرن العشرين ثلاث مرّات الأولى في العام 2002 ، و هو ما عرف وقتها بالسارس - متلازمة القصور التنفسي الحاد- ، فيما وقعت الجائحة الأخرى 2012/2013 وهي متلازمة الشرق الاوسط ، من سلالة الكورونا
وتابع على مدى تلك السنوات تطور الفيروس تطوراً جينياً، مبينا أنه عبارة عن طفرات خفيفة تتجمع لتشكل طفرة كبيرة تنتج فيروساً جديداً وعندما تجتمع لديه صفات الجائحة أي يكون قادراً على الإنتقال من الحيوان للإنسان، ومن الإنسان إلى الإنسان، بحيث يكون قادراً على الإنتشار بسرعة وبالتالي يكون قادراً على إحداث المرض
ولفت الهياجنة إلى أن عدم وجود علاج له يعني أنّ جميع البشر يصبحوا ضحايا لهذا الفيروس الجديد وهو ما حدث مع فيروس كورونا المستجد
وأضاف أن المرض تحرك من الصين إلى أوروبا ثم أمريكا والآن في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، مشيراً إلى أن عدد الحالات اليومية كان بصعود حتى الخامس عشر من نيسان ثم بدأت الحالات اليومية تستوي كما هو عدد حالات الوفيات وهذا يعني أنّ العالم الآن يتجه نحو إنحدار المنحنى الوبائي معرباً عن أمله بأن يعود الطلبة إلى مقاعدهم الجامعية في الصيف القادم
وأشار إلى أن الوضع الوبائي في المملكة بلغ الذورة في أواخر أذار وأول نيسان، ثم بدأ المنحنى الوبائي يتناقص شيئاً فشيئاً، ولقد سُررنا بما نسمعه بعدم تسجيل حالات جديدة منذ عدة أيام كما لم تسجل أية حالة على مستوى محافظة إربد منذ 25/4/2020، مشيراً إلى أنّ أول حالة في إربد كانت بتاريخ 15-3-2020 في الحفل الذي حضره ما يقارب 400 شخص من مختلف أنحاء محافظة إربد ومن الغور الشمالي وعمان، وتركزت الحالات في منطقة قصبة إربد وجحفية ومنطقة عالية في إيدون وحبكا وسوم الشناق وهو ما أطلق عليه البؤر الساخنة في إربد، تم التعامل معها بحرفية متناهية خاصة بعدما سلمت الصلاحيات إلى لجنة تنفيذية فكان هذا القرار صائباً للتعامل مع الوضع الوبائي
واعتبر الهياجنة أن الأردن من أكثر الدول التي تعاملت بحرفية ومهنية عالية مع الوضع الوبائي وبمتابعة مستمرة وحثيثة من جلالة الملك والحكومة التي إتخذت قراراتها الحاسمة حتى تمكن من الوصول إلى ما هو عليه الآن، معرباً عن أمنيته أن يزول الوباء ويصبح حديثاً من الماضي
و أعربت عميدة شؤون الطلبة الدكتورة أمل نصير عن حرص العمادة على عقد وتنظيم مثل هذه الأنشطة ذات المضامين الهادفة لبث المزيد من رسائل الوعي والتثقيف ونشر الوعي الصحي خاصة في ظل تداعيات فيروس كورونا المستجد، مؤكدة أنّ الأردن كان مثالاً بقيادة جلالة الملك في ضرب أروع الأمثلة بالوحدة والتكاتف وبث روح التعاون والمسؤولية في مواجهة الظروف والتحديات التي يمر بها بلدنا الحبيب
وحضر اللقاء مدير دائرة النشاط الثقافي والفني خليل الكوفحي
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.