
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
وقعت جامعة اليرموك والشركة الاردنية الحديثة المتميزة لتكنولوجيا المعلومات/ مناصير جروب، اتفاقية لصيانة اجهزة الحاسب الشخصي وملحقاته المتعلقة، مدتها ثلاث سنوات، ضمن خطة الجامعة لصيانة وتحديث أجهزتها التكنولوجية، لأعضاء هيئتها التدريسية والإدارية والمختبرات و قاعاتها الدراسية المختلفة.
وقال رئيس الجامعة الدكتور إسلام مساد، خلال استقباله المدير العام للشركة الأردنية الحديثة المتميزة لتكنولوجيا المعلومات المهندس علي الإبراهيم، للتوقيع على هذه الاتفاقية، إن جامعة اليرموك تعتز بشراكاتها مع شركة وطنية أردنية متميزة بخبراتها ومكانتها فيما يخص قطاع تكنولوجيا المعلومات، متطلعا لتعزيز هذا التعاون بما يخدم ويحقق المصلحة المشتركة.
وأضاف أن جامعة اليرموك، وخلال جائحة كورونا وما فرضته على العالم من اتجاه مفاجئ في التعليم والتحول من التعليم التقليدي داخل الحرم الجامعي، إلى التعلم الإلكتروني عن بعد، تمكنت بفضل بنيتها التحتية في مجال تكنولوجيا المعلومات من مواصلة العملية التدريسية وعدم انقطاعها، مشيدا بجهود كوادر كل من مركزي الحاسب والمعلومات، و مركز التعلم الالكتروني ومصادر التعليم المفتوحة، بهذا المجال خلال فترة الجائحة وما تخللها من تعلم عن بعد.
من جهته عبر الابراهيم عن اعتزاز الشركة الاردنية الحديثة المتميزة لتكنولوجيا المعلومات، بهذه الاتفاقية وخصوصا أنها تأتي مع مؤسسة اكاديمية لها سمعتها وعراقتها العلمية ليس على المستوى المحلي فقط وإنما العربي والدولي، مبديا استعداد الشركة للتعاون مع الجامعة وكلياتها ومراكزها المختلفة لتنفيذ جملة من البرامج والنشاطات التي تعود بالنفع على الجميع.
وبموجب هذه الاتفاقية، تتولى الشركة الاردنية الحديثة المتميزة لتكنولوجيا المعلومات، القيام بصيانة واصلاح جميع الأعطال التي تحصل للأجهزة التي تشملها هذه الاتفاقية وتبديل القطع التالفة، إضافة إلى إعادة تحميل برامج التشغيل والبرامج التطبيقية سواء داخل حرم الجامعة او في مكتب ارتباط الجامعة في العاصمة عمان .
كما وتلتزم الشركة الأردنية الحديثة المتميزة لتكنولوجيا المعلومات، بتوفير فريق فني مختص ومؤهل علميا مكون من اربعة اشخاص على الاقل مقيمين في الجامعة على ان توفر الجامعة لهم مكتب ارتباط لتسهيل اداء مهامهم، مع التزام الشركة بزيادة عدد افراد هذا الفريق عند الحاجة.
وحضر توقيع الاتفاقية كل من نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور موفق العموش، ومدير مركز الحاسب والمعلومات الدكتور محمد الزامل.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى الدكتور رياض المومني نائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية افتتاح فعاليات ندوة "تعزيز القيم والأفكار التي تحض على النزاهة ونبذ الواسطة والمحسوبية" والتي نظمها مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع بالتعاون مع هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، بحضور مدير مديرية النزاهة والوقاية في الهيئة عبد العزيز العرواني، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي WebEx.
وأكد المومني في كلمته أن الفساد يعتبر أكثر الآفات فتكا في المجتمعات بمختلف دول العالم فالفساد ليس حصرا على الأردن او الدول العربية، مشيرا إلى ان الأردن وضمن مؤشرات الفساد التي تم الاتفاق عليها عالميا يعتبر ضمن المؤشرات المتوسطة للفساد والتي تشمل الواسطة والمحسوبية وهدر المال العالم وغيرها من الممارسات.
وأكد أن الآثار السلبية للفساد وخيمة في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ومن هذا المنطلق فإن جامعة اليرموك كإحدى مؤسسات الدولة التعليمية تحرص على المساهمة وبشكل فاعل من الحد من انتشار وتفشي هذه الظاهرة في مجتمعنا، من خلال رفع الوعي الطلابي بالأثر السلبي لهذه الآفه سواء من خلال مساقات تعليمية، أو محاضرات توعوية، او مبادرات إرشادية، مشددا أن هذه مسؤولية مشتركة تقع على عاتق كافة أفراد المجتمع من اكاديميين وواعظين وإعلاميين بالإضافة إلى الآباء والامهات المسؤولين عن تنشئة الأطفال وتربيتهم تربية صالحة تنبذ مختلف أشكال الفساد.
بدوره قال مدير مديرية النزاهة والوقاية عبد العزيز العرواني أن هذا اللقاء يأتي ضمن سلسلة اللقاءات الحوارية التي دأبت الهيئة على عقدها مع الجامعات الحكومية والخاصة تنفيذا للخطة الاستراتيجية الوطنية المحدثة للنزاهة ومكافحة الفساد 2020-2025 ، وبهدف التعريف بدور الهيئة في تعزيز منظومة النزاهة ومكافحة الفساد وترسيخ معاييرها.
وأشار العرواني أن لقاءات الهيئة مع مؤسسات التعليم العالي تأتي ترسيخًا لنهجها في بناء منظومة لتعزيز قيم النزاهة ومكافحة الفساد وايمانًا منها بأهمية العمل التشاركي والتكاملي مع المؤسسات التعليمية في الدولة لما لها من دور أساسي في استنهاض الطاقات الشبابية لدى طلبتها والعاملين فيها ورفع درجة الوعي لديهم بضرورة محاربة مختلف أشكال الفساد.
وأكد على ضرورة استحداث مساق اجباري لكافة طلبة الجامعات الأردنية يعنى بالنزاهة ومكافحة الفساد ويهدف إلى زيادة الوعي بمختلف أشكال الفساد كالواسطة والمحسوبية وغسل الاموال وهدر المال العام والرشوة من جهة، وتعزيز قيم المواطنة الصالحة والنزاهة بين أفراد المجتمع الأردني من جهة أخرى، لافتا إلى إمكانية تنفيذ مبادرات توعوية مشتركة بين الهيئة والجامعات تهدف إلى محاربة آفة الفساد التي تهدد استقرار الجامعات وخطط التنمية المستدامة فيها، لاسيما وان الجامعات لها دور كبير في تعزيز قيم النزاهة الأكاديمية التي لها انعكاس إيجابي كبير على تنمية المواطنة الصالحة داخل المجتمع الجامعي.
ومن جانبه أكد مدير مركز الملكة رانيا للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع الدكتور يزن الشبول للتعاون مع الهيئة لتنظيم الانشطة والفعاليات التي من شأنها أن ترفع وعي الجسم الطلابي بأهمية محاربة الفساد، والتعريف بأنواعة وأشكاله، وكيفية التواصل مع الهيئة للابلاغ عن أية ممارسات وتقديم معلومات أو وثائق خاصة بقضايا الفساد، بالإضافة إلى تعزيز قيم الولاء والانتماء لدى منتسبي الجامعة من طلبة وأكاديميين وإداريين.
وتضمنت فعاليات الندوة مناقشة مجموعة من المحاور الأول بعنوان "شؤون الإستثمار" تحدث فيه الدكتور خالد القضاة مدير وحدة شؤون الاستثمار في الهيئة، والثاني " النزاهة والوقاية" تحدث فيه الدكتور كمال العساف رئيس قسم التوعية في مديرية النزاهة والوقاية في الهيئة، والمحور الثالث بعنوان "إنفاذ القانون" تحدثت فيه الدكتورة أسماء العجارمة رئيسة قسم التحقيق الخاص في الهيئة.
وحضر فعاليات الندوة التي أدارها شادي طعامنة من قسم التوعية في الهيئة، عدد من أعضاء الهيئة التدريسية والمسؤولين في الجامعة وعدد من طلبتها.
تفقد نائبا رئيس جامعة اليرموك الدكتور رياض المومني، والدكتور موفق العموش، موسم قطاف ثمار الزيتون في الحرم الجامعي، والذي تشرف عليه دائرة الخدمات العامة بالجامعة.
وأشاد نائبا الرئيس بجهود العاملين في قسم الزراعة بدائرة الخدمات العامة الذين يحرصون في كل عام على بذل أقصى الجهود للحفاظ على أشجار الزيتون والعمل على قطافها بطريقة صحيحة لا تؤذي الأشجار، وأكدا حرص اليرموك سنويا على تنظيم حملة لقطف ثمار الزيتون لاسيما وإن الجامعة تحتضن المئات من أشجار الزيتون، نظرا لأهميتها في انتاج مادة الزيت، ودورها في إضفاء نوع من الجمال لبيئة الحرم الجامعي.
وذكر مدير الدائرة الدكتور بركات طلافحة أن عدد أشجار الزيتون المثمرة داخل الحرم الجامعي حوالي ( 1000) شجرة، لافتا إلى أن هناك مجموعة أخرى من أشجار الزيتون ما زالت في طور النمو تم زراعتها قبل ثلاث سنوات ويقدر عددها بحوالي ( 700 ) شجرة.
ولفت أنه يتم تزويد قسم التغذية التابع للدائرة بناتج الجامعة من زيت الزيتون لغايات استخدامه في الوجبات التي يعدها القسم، فيما يتم بيع الفائض عن حاجة الجامعة للعاملين فيها، حيث يبلغ متوسط إنتاج الزيت في الجامعة حوالي (3) طن سنويا.
رعى عميد كلية الاقتصاد والعلوم الادارية في جامعة اليرموك الدكتور ميشيل سويدان حفل استقبال الطلبة المستجدين في الكلية للعام الجامعي ٢٠٢١ /٢٠٢٢.
وهنأ سويدان في كلمته التي ألقاها خلال الحفل الطلبة المستجدين لانضمامهم لأسرة كلية الاقتصاد الطلابية، مشيرا إلى أن الكلية وتجسيدا لرؤية ورسالة الجامعة، تطرح برامج أكاديمية شاملة وعالية المستوى تندمج فيها الدراسات النظرية مع التطبيقات العملية لإعداد خريج متميز يستطيع المنافسة على فرص العمل محليا وإقليميا ودوليا.
وقال سويدان إن كلية الاقتصاد تضم كفاءات علمية متميزة من أعضاء الهيئة التدريسية في مختلف أقسامها الذين لا يألوا جهدا لخدمة أبنائنا الطلبة في الجوانب العلمية، مؤكدا حرصهم كذلك على إعداد الطلبة وتنمية شخصياتهم وتطوير مهاراتهم وقدراتهم.
وختم سويدان كلمته مهنئأً الطلاب بعودة دراستهم لمكانها الطبيعي وهي الجامعة وقاعاتها التدريسية، راجيا الله ان تتحسن الأوضاع الصحية وتنحسر جائحة كورونا داعيا الطلبة التقيد بالبروتوكولات الصحية وإجراءات السلامة العامة واخذ هذه المسالة بمنتهى الجدية لحماية أنفسهم ومن حولهم.
بدوره أكد نائب عميد الكلية الدكتور محمود الهيلات على أهمية دور الجامعة في بناء شخصية الطالب وتلبية طموحاته وذلك من خلال مشاركة الطلبة في الانشطة اللامنهجية التي تنظم داخل الجامعة.
من جانبه أشار مساعد العميد لشؤون الاعتماد وضبط الجودة الدكتور أنس القضاة في كلمته إلى أهمية الإخلاص والتفاني في طلب العلم، وضرورة الالتزام بالأنظمة والقوانين المعمول بها في الجامعة وضرورة رجوع الطالب الى كتاب الطالب لمعرفة حقوقه وواجباته الجامعية.
وتضمن حفل الاستقبال حوارا بين الطلبة والأساتذة ناقشوا به تساؤلات واستفسارات الطلبة المستجدين الذين ابدوا ارتياحهم وقدموا شكرهم لهذه المبادرة.
ثمن رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مساد التبرع السخي الذي قدمته شركة البوتاس العربية للجامعة والمتمثل بتقديم مبلغ 50 ألف دينار أردني من أجل المساهمة في إنشاء مركز دراسات التنمية المستدامة في الجامعة.
وشكر مساد مجلس إدارة الشركة ممثلا برئيسه المهندس شحادة أبو هديب، على هذا التبرع الذي من شأنه أن يدعم الجامعة لإنشاء مركز دراسات التنمية المستدامة في الجامعة والذي سيعنى بإجراء الدراسات والبحوث العلمية في المجالات الاقتصادية والمؤسسية، والسياسية، والاجتماعية، والعلمية والتكنولوجية الهادفة إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة في أبعادها المختلفة، لافتا إلى ان دراسات المركز ستتيح لصناع القرار والجهات المعنية الأخرى الاطلاع على المعلومات المتوافرة ونتائج الدراسات والبحوث والاستطلاعات والتقارير التي يجريها المركز بما يمكنهم من اتخاذ القرارات والاجراءات المناسبة من اجل دفع عملية التنمية المستدامة وتطوير كافة القطاعات.
وأعرب مساد عن تقديره لشركة البوتاس العربية ودورها في دعم المؤسسات التعليمية والأكاديمية بشكل عام من أجل تحقيق أهدافها السامية في ظل صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين الذي يؤكد على الدوام أهمية التشارك بين المؤسسات الوطنية في كافة القطاعات بما يسهم في تبادل الخبرات ودعم وتحفيز الابداع والابتكار بما يسهم في النهوض بوطننا الأردن وتطوير مؤسساته، مشيدا بدور الشركة في دفع عجلة التقدم الاقتصادي وتنمية المجتمع ودورها في تطويرالصناعات الكيماوية الثقيلة، ورفدها لمختلف الدول العربية بالبوتاس والكيماويات اللازمة لتوسيع حركة التصنيع العربي، بالإضافة إلى دورها في تشغيل عدد كبير من الأيدي العاملة العربية واعداد جيل من الفنيين العرب وتدريبهم في مجال الصناعات الكيماوية.
تشارك عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك في أعمال المؤتمر الكشفي الإرشادي الوطني الذي تنظمه جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية بمشاركة خمسون من قادة الحركة الكشفية في المملكة والدول العربية، احتفاء بذكرى مئوية الدولة الأردنية بعنوان " الكشفية الأردنية تاريخ عريق وحاضر متميز ومستقبل مزهر".
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد خلف ذيابات، إن مشاركة الجامعة بهذا المؤتمر جاءت انطلاقا من قناعتها بأهمية الحركة الكشفية في بناء جيل من الشباب الواعي المدرك لأهمية خدمة المجتمع والمساهمة في تنميته من خلال إشراك الشباب في مخيمات كشفية وبرامج مسير تسهم في صقل شخصياتهم وزيادة ثقتهم بأنفسهم ومن ثم تحمل مسؤوليتهم في تنمية مجتمعهم ووطنهم .
وأشار إلى أن العمادة ومن خلال قسم المعسكرات والجوالة تحرص على إشراك أكبر عدد من الطلبة في الأنشطة الكشفية التي تقام داخل الجامعة وخارجها.
وفي كلمة له خلال المؤتمر، قال رئيس قسم المعسكرات والجوالة في دائرة النشاط الرياضي القائد الكشفي حسن سميرات إن جامعة اليرموك تقدر الدور الوطني الكبير الذي تقوم به الحركة الكشفية في الأردن بهدف تعزيز قيم الولاء والانتماء لدى طلبة الجامعات، وتنمية دورهم المجتمعي من خلال إشراكهم في الأنشطة التطوعية الهادفة، مشيرا للدعم الكبير الذي توليه إدارة الجامعة للقسم وأنشطته الكشفية المتنوعة، الأمر الذي ينعكس إيجابا على إقبال الطلبة على المشاركة في الأنشطة الكشفية.
ويناقش المشاركون في المؤتمر الذي تستمر أعماله على مدار ثلاثة أيام في العاصمة عمان ،سبل تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاتصال والتواصل الهادف بين كافة القطاعات ذات العلاقة.
يشارك عدد من طلبة قسم اللغات الحديثة في جامعة اليرموك وبإشراف الدكتور مأمون الشتيوي ممثل الجامعة لدى الوكالة الفرانكوفونية للجامعات AUF ، في فعاليات جائزة غونكور اختيار الشرق Goncourt orient، والتي تُعنى هذا العام بنقد تسع روايات كتبت خلال عام ٢٠٢١ باللغة الفرنسية ، وتهتم بالرواية الأفضل والأخصب خيالاً.
وأكد رئيس قيم اللغات الحديثة الدكتور حسين رحيل حرص القسم على تشجيع طلبته على المشاركة في مثل هذه المسابقات الدولية سنويا لما لها من أثر ايجابي في تنمية وصقل المهارات اللغوية باللغة الفرنسية لدى الطلبة، وتطلعهم على الأدب والثقافات الغربية الأخرى.
واشار الشتيوي إلى أنه تم تزويد الطلبة بالروايات المختارة من قبل السفارة الفرنسية في عمان، حيث سيقوم الطلاب بقراءة الروايات المختارة، والتي سيتم تصنيفها حسب مقاييس ومعايير تخص الأدب الحديث، لافتا إلى أنه قد وقع الاختيار خلال المسابقة السابقة ٢٠٢٠ على رواية 'المتلهفات' Les impatientes للكاتبة الكاميرونية د أمادو أمال، والتي تم تصنيفها بالمركز الاول من قبل طلبة قسم اللغات الحديثة في الجامعة اليرموك والعديد من الجامعات الاخرى.
وأضاف أن العديد من الجامعات في منطقة الشرق الأوسط تشترك سنويا في اختيار أفضل رواية فرنسية ضمن هذه المسابقة وذلك بدعم من مكتب الشرق الأوسط في الوكالة الجامعية الفرانكفونية.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.