
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
نظمت كلية الآداب في جامعة اليرموك بالتعاون مع مديرية ثقافة إربد "مهرجان الآداب للقراءة" بحضور مدير مديرية ثقافة إربد الأستاذ عاقل الخوالدة، وعميد الكلية الدكتور موسى ربابعة.
واشتمل المهرجان على عرض وتوزيع مجموعة من الكتب القيمة في مجالات الأدب والتاريخ والسياسة واللغات مما يلبي اهتمامات طلبة الكلية وأساتذتها خاصة والحضور من طلبة الجامعة من مختلف التخصصات.
وأكد الخوالدة على ضرورة التعاون الثقافي بين وزارة الثقافة وجامعة اليرموك وخاصة كلية الآداب فيها لما لمنشورات الوزارة من أهمية في تخصصات الكلية من اللغات المختلفة، والعلوم السياسية، والاجتماعية، والتاريخ، والجغرافيا، والأدب، وتماشيا مع ما تنتهجه الوزارة من التعاون مع مختلف قطاعات المجتمع ومؤسساته الأكاديمية والمدنية.
من جهته أكد الربابعة أن إقامة مثل هذه الفعالية في مناسبة وطنية يعتز بها الأردنيون في مدنهم وقراهم وباديتهم، ما هو إلا ترسيخ للانتماء والولاء، ولمهرجان القراءة في هذا اليوم دلالات كبيرة تسهم في تشجيع الطلبة على صقل شخصيتهم وإسهامهم في تكوين ثقافة واسعة.
وأشارت مساعد عميد الكلية، مشرفة الفعالية الدكتورة نانسي الدغمي إلى حاجة الطلبة لمثل هذه الفعاليات التي تعزز شغف القراءة والبحث لديهم وتزودهم بما يقوي شخصياتهم أكاديميا وثقافيا واجتماعيا، لافتة أن كلية الآداب تسعى دائما لتبني كل ما يفيد الطلبة من خلال تنظيم الأنشطة اللامنهجية.
وقد أبدى الطلبة والحضور سعادتهم لإقامة مثل هذه الفعاليات التي تشجع على القراءة بكافة أشكالها وتزود الطلبة بمخزون ثقافي قيم من منشورات وزارة الثقافة الأردنية وغيرها.
قرر مجلس عمداء جامعة اليرموك ترقية الدكتور أحمد دقامسة من قسم هندسة الالكترونيات إلى رتبة أستاذ.
كما قرر المجلس ترقية كل من الدكتور علاء القضاة من قسم المحاسبة، والدكتورة نيبال العتوم من قسم الفقه وأصوله، والدكتور حمزة جرادات من قسم هندسة الاتصالات، إلى رتبة أستاذ مشارك.
ويذكر أن الدقامسة حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الكهربائية من جامعة توينتي الهولندية عام 2011، والقضاة حاصل على درجة الدكتوراه في المحاسبة المالية من جامعة ساوثهامبتون البريطانية عام 2017، والعتوم حاصلة على درجة الدكتوراه في الفقه وأصوله من الجامعة الأردنية عام 2013، والجرادات حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الكهربائية من جامعة ماساتشوستس الأمريكية عام 2013.
ضمن الاتفاقية المبرمة ما بين كلية الآثار و الانثروبولوجيا في جامعة اليرموك و جامعة هلسنكي الفنلندية، باشر فريق أثري مختص من قسمي الأثار وصيانة المصادر التراثية و ادارتها ، بالاشتراك مع فريق مختص من جامعة هلسنكي و بالتعاون مع دائرة الاثار العامة، أعمال المسح الأثري في منطقة جنوب و غرب مدينة إربد، من خلال المشروع المشترك بعنوان المسوحات الأثرية في منطقة تل يعمون، معتمدين على الخرائط و الصور الجوية Tell Ya'moun Regional Archaeological Survey بهدف توثيق المواقع الأثرية المتضمنة أعمال الرسم، والتصوير، لطبقات الأرض السطحية، والتوثيق وتحليل البقايا المعمارية، سعيًا نحو فهم الحياة الاجتماعية لسكان المنطقة.
ويتولى الإشراف على هذا الفريق رئيس قسم الأثار الدكتور ماهر طربوش، و رئيس قسم صيانة المصادر التراثية و ادارتها الدكتور حسين صبابحة، و الدكتور احمد الشرمان.
و من الجانب الفنلندي الدكتور انتي لاهيلما و الدكتورة مارتا لورينزون و الفريق الفني المرافق من جامعة هلسنكي.
وقالت عميدة الكلية الدكتورة لمياء خوري إن مثل هذه المشاريع تأتي في إطار حرص جامعة اليرموك من خلال كلية الآثار والأنثروبولوجيا على تنفيذها بوصفها أساسًا للبحث العلمي لأعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، بوصفها مادةٌ للدراسة، فبعد أن تُكْتَشف اللقى الأثرية وتُوّثَّق، يبدأ تحليلها ودراستها في مختبرات الكلية المختلفة، تحضيرًا لنشرها، مما ينعكس إيجابا على سمعة الكلية والجامعة عالميا.
نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك وبالتعاون مع دائرة العلاقات العامة والإعلام في الجامعة ومديرية الأمن العام، محاضرتين توعويتين بعنوان " الحد من الجرائم الإلكترونية "، تحدث فيها كل من رئيس فرع إدارة الشرطة المجتمعية/ إربد النقيب منذر علاونة، ورئيس فرع الجرائم الإلكترونية / إقليم الشمال الملازم أول رشاد أبو رحمة، ومن إدارة البحث الجنائي/إربد الملازم محمد رحاحلة.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد خلف ذيابات، إن توعية الطلبة بسبل الاستخدام الآمن لوسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي وحماية أنفسهم من الوقوع ضحايا لعمليات الابتزاز أو الجرائم الإلكترونية على اختلاف أنواعها، بات جزءا من الخدمات التوعوية والإرشادية التي تقدمها العمادة في ظل الانتشار الواسع لوسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي وارتباطها بشكل وثيق بجوانب الحياة المختلفة.
ودعا ذيابات الطلبة إلى الوعي بخطورة الاستخدام غير الآمن لوسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي وضرورة التقيد بتعليمات الأمان والحفاظ على الخصوصية، مشيدا بإقبال الطلبة على حضور هذا النوع من المحاضرات.
فيما أكد المتحدثون أن مديرية الأمن العام ومن خلال مديرية البحث الجنائي التي تضم وحدة الجرائم الإلكترونية تبذل جهودا كبيرة في سبيل حماية أفراد المجتمع من الوقوع في هذه الجرائم من خلال توعيتهم بماهية الجرائم الإلكترونية وخطورتها، وكذلك تطبيق قانون الجرائم الإلكترونية الذي وضع لغايات تنظيم العالم الافتراضي، معرفين الجريمة الإلكترونية بأنها كل فعل أو امتناع عن فعل مخالف للقانون يتم من خلال وسيلة تقنية المعلومات.
وشددوا على ضرورة إدراك الطلبة لخطورة الاستخدام غير الآمن لوسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي، والذي قد يعرضهم لخطر الوقوع كضحايا لعمليات ابتزاز أو أطراف لجرائم الكترونية، داعين إياهم إلى عدم الاستجابة لأية روابط وهمية أو غير موثوقة تصل حساباتهم وتحمل ادعاءات مختلفة بهدف الوصول لمعلوماتهم الشخصية والسرية ومن ثم اتخاذها كوسيلة تهديد وابتزاز، وكذلك عدم التواصل مع أية حسابات وهمية غير موثقة وتجنب إرسال الصور الشخصية أو مقاطع الفيديو الخاصة لأي طرف آخر، حتى لا تتحول لأداة ابتزاز أو تهديد.
ودعا المتحدثون مستخدمي وسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي للاحتفاظ بملفاتهم الشخصية بشكل آمن، وحماية الحسابات الشخصية بالاطلاع على إعدادات الأمان والخصوصية وتفعيلها، وحفظ ملفاتهم الخاصة ضمن محافظ تحمل أرقام مرور معقدة، وكذلك إتباع طرق المصادقة الثنائية التي توفر الحماية بشكل كبير، وعدم الاستجابة لأية روابط تدعي فوز المتلقي بجوائز مالية أو هدايا قيمة تجنبا للتعرض للاحتيال المالي.
ودعا المتحدثون كل من يتعرض للإساءة أو التهديد أو الابتزاز من خلال وسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي إلى مراجعة وحدة الجرائم الإلكترونية وتقديم شكوى دون خوف أو تردد، مؤكدين أن الوحدة تتعامل مع كافة المراجعين بسرية وخصوصية تامة.
وحضر المحاضرات نائب عميد شؤون الطلبة الدكتور حسن الوديان، ومساعد العميد الدكتور رامي ملكاوي، وعدد من العاملين في العمادة وجمع من الطلبة.
أعرب رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، عن شكره وتقديره للبنك الأردني الكويتي، لما قدمه ويقدمه البنك الأردني الكويتي لمكتبة الحسين بن طلال، لتواصل ريادتها وتميزها بما تنفذه من برامج ثقافية وادبية ابداعية، والذي يأتي في إطار الشراكة والتعاون بين مختلف المؤسسات الوطنية، لتحقيق الأهداف والرؤى المشتركة.
وأضاف خلال استقباله كل من مدير منطقة فروع المحافظات يحيى العطاري، ومدير فرع جامعة اليرموك للبنك الأردني الكويتي سناء بطيحة، وضابط خدمة العملاء مرح الرشق، أن هذا الدعم المالي الذي قدمه البنك ودعمه لسلسة "وصل حديثًا" التي تبثها مكتبة الحسين بن طلال مرَّتين أسبوعيًا، ليُجسد فكرا منفتحا لدى البنك الأردني الكويتي بتشجيع القراءة بين أفراد المجتمع ، وخصوصا أن هذه السلسلة تُقدم تعريفا بالكتب الجديدة الواصلة إلى المكتبة.
وأشار مسّاد إلى أن هذا المبلغ المالي سيُخصص أيضا لدعم البرنامج الثقافي لمكتبة الحسين بن طلال، والذي يتمثل بنادي الكتاب، ونادي القارئات والقراء الشباب، والنادي السينمائي، والمعارض الفنية، ومعارض الكتب، والمحاضرات والندوات المختلفة، حيث سيُتيح هذا الدعم للمكتبة التوسع في برنامجها الثقافي وتنويعه، خاصة أنه يشمل المجتمعين الجامعي والمحلي.
من جهته، أكد العطاري اعتزاز البنك الأردني الكويتي بالتعاون الدائم والمستمر مع جامعة اليرموك، بوصفها واحدة من المؤسسات الاكاديمية ذات التاريخ الاكاديمي العريق، والتي قدمت للمجتمع الأردني الكثير من الكفاءات والقيادات أصحاب الخبرات في مختلف المواقع والقطاعات.
وأشار إلى أن البنك الأردني الكويتي، يتطلع دائما إلى تعزيز هذه العلاقات مع جامعة اليرموك بشكل عام ومكتبة الحسين بن طلال بشكل خاص، والبناء على هذه العلاقة، بما يُجسد رؤية ورسالة البنك المجتمعية.
وحضر اللقاء كل من نائب الرئيس للشؤون الاكاديمية الدكتور موفق العموش، ونائب الرئيس للشؤون الادارية الدكتور رياض المومني، ومدير مكتبة الحسين بن طلال الدكتور عمر الغول، ومدير دائرة العلاقات العامة والإعلام الدكتورة نوزت أبو العسل.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور اسلام مساد وفدا من مؤسسة محافظتي التطوعية برئاسة مديرها المهندس عبدالله بني هاني، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين والتشاركية في تنفيذ المبادرات والمشاريع التطوعية الشبابية.
وأكد مساد خلال اللقاء حرص جامعة اليرموك على رعاية ودعم الأنشطة الشبابية والمبادرات الطلابية وتحفيز الطلبة على اطلاق العنان للتفكير الإبداعي لديهم من أجل تنفيذ أفكارهم الخلاقة بما يخدم المجتمع ويسهم في تطويره، وذلك انطلاقا من مهمة الجامعة في خدمة المجتمع المحلي، لاسيما وأن اليرموك كانت التجربة الأهم في تاريخ الدولة وأنموذجا فريدا من نوعه في التغيير والتطوير الإيجابي الذي أحدثته في مجتمع محافظة اربد، مؤكدا أهمية التشاركية بين الجامعة والمؤسسة وغيرها من مؤسسات المجتمع المحلي من أجل تنفيذ المشاريع والمبادرات الطلابية والبرامج الثقافية التي تتوافق مع رؤية ورسالة الجانبين.
نبحث دائما لاشغال أوقات شبابنا بكل ما هو مفيد لمصلحة البلد ويفيد مستقبلهم، وشبابنا الان في أمس الحاجة لمثل هذه المبادرات، وشدد على أن الجامعة ستكون داعمة لأي مبادرة تتضح فيها الأهداف والرؤية وانعكاسها على الشباب وعلى المجتمع، مستعرضا خطط الجامعة في إعادة هيكلة عمادة شؤون الطلبة بما يتناسب مع احتياجات وتطلعات الجيل الجديد، ويواكب التغيرات التي يشهدها العالم وادماج التكنولوجا، وتنفيذا لتوجيهات سيد البلاد لتأطير الحياة السياسية في الأردن بما يتفق مع الحياة السياسية العليا في الدولة الأردنية، والمساهمة في خلق الوعي السياسي الكامل لشبابنا والكفيل بتمكينهم من الانتماء لاحزاب سياسية هدفها المصلحة العليا للدولة، لتكون عمادة شؤون الطلبة مظلة لكافة الأنشطة اللابية الهادفة في هذا المجال.
من جانبه استعرض بني هاني نشأة المؤسسة عام 2014 كمؤسسة غير ربحية تساهم في اعداد الكوادر الوطنية وتسعى إلى تفعيل دور الشباب في الخدمات العامة واطلاق قدراتهم في بناء المجتمع، من أجل الوصول بفكرة المؤسسة الى جميع شرائح المجتمع وتوفير كل ما هو متاح من الطاقات البشرية وترسيخ مفهوم المواطنة الفاعلة في المجتمع، لافتا إلى أن المؤسسة تسعى من خلال أنشطتها ومشاريعها إلى تعزيز مشاركة الشباب في العمل التطوعي وروح المسؤولية الاجتماعية لديهم، وتنمية الفكر وترسيخ الانتماء للوطن ، وتدريب الشباب على كيفية تنفيذ المبادرات التوعوية والثقافية في مجتماعتهم، بالإضافة إلى تدريب افراد المجتمع على كيفية تنفيذ العمل التطوعي وتمكينهم بالمهارات اللازمة لبناء المجتمع .
وقدم بني هاني خلال اللقاء شرحا مفصلا حول المبادرات والمشاريع التطوعية التي نفذتها المؤسسة والتي تتضمن مشاريعا تم تنفيذها بالتعاون مع جامعة اليرموك وطلبتها، ودورها في تمكينهم من توظيف طاقاتهم لتحسين مجتمعاتهم، بما يتماشى مع التوجهات الملكية السامية لصاحبي الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين والملكة رانيا العبدالله وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله حفظهم الله ورعاهم، لنشر ثقافة العمل التطوعي.
وفي نهاية اللقاء الذي أداره عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد ذيابات وحضره عدد من المسؤولين في الجامعةة والمؤسسة.
اختتمت في جامعة اليرموك المرحلة الثانية من مشروع التحول الرقمي المدعوم من السفارة الأمريكية وبالشراكة مع المعهد العالمي الامريكي للتكنولوجيا "MIT" تحت عنوان "القيادة والابتكار في عصر التحول الرقمي"، والذي شارك فيه نخبة من قيادات المجتمع المحلي من مدراء تربويين وغير تربويين وأكاديميين من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة، حيث تم عقد ورشة المرحلة الثانية في قاعة منصة زين.
وأوضح فريق عمل المشروع المكون من الدكتور مصطفى بني خلف، كباحث رئيسي من كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب، ورئيس قسم التدريب والتطوير في مركز الاعتماد وضمان الجودة بالجامعة الدكتور خالد نواصرة، ان فعاليات ورشة المرحلة الثانية تضمنت مناقشة مجموعة من موضوعات حول البرمجة اللغوية العصبية، وانترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، والريادة والابتكار، وتقنية Block chain، و DevOps.
كما ثمن فريق عمل المشروع الجهود التي بذلها مدير دائرة العلاقات والمشاريع الدولية عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية الدكتور موفق العتوم الذي افتتح فعاليات الورشة ودعا المشاركين فيها إلى الاستفادة ما أمكن من مفرداتها لما لذلك من أثر كبير عليهم كصناع قرار.
وكان مستشار رئيس الجامعة لشؤون الجودة، مدير مركز الاعتماد وضمان الجودة الدكتور عبدالله الخطايبة قد رعى حفل تخريج المشاركين في ورشة المرحلة الثانية، وسلمهم شهادات المشاركة في نهاية الورشة.
وشارك في عملية التدريب في الورشة كل من الدكتورة منيرة الشرمان، ومدرب البرمجة اللغوية العصبية محمد ابو الهيجاء، والمهندس محمود الحموري، بالإضافة للقائمين على المشروع الدكتور الدكتور مصطفى بني خلف ، و الدكتور خالد نواصرة.
ويذكر أن المشروع يركز على نقل الخبرات والمهارات وآخر ما توصل إليه العلم في عالم التحول الرقمي، ويهدف إلى تدريب وصقل المهارات الرقمية للقادة وصناع القرار وطلبة الجامعات ومعلمو المدارس، في سبيل مواكبة الثورة الصناعية الرابعة والخامسة.
كما يجري العمل لإعداد المرحلة الثالثة والاخيرة من المشروع والتي تهدف الى تدريب 40 طالب جامعي على الوظائف المستقبلية في عصر التحول الرقمي والثورة الصناعية الرابعة.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.