اختار المركز الوطني للبحوث العلمية في فرنسا، عضو هيئة التدريس قسم الأنثروبولوجيا في كلية الآثار والانثروبولوجيا، الدكتور عبد الحكيم الحسبان، عضوا في لجنة التحكيم الخاصة باختيار الأطروحة الجامعية الأفضل، التي تم إنجازها العام الماضي حول مجتمعات الشرق الأوسط، للفوز بجائزة ميشال سورا المرموقة.
وهذه الجائزة التي درج المركز الوطني للبحوث العلمية على منحها منذ العام 1988 تعتبر من أهم الجوائز التي يتم منحها على صعيد البحث العلمي المتميز في العلوم الاجتماعية والإنسانية المتخصصة في دراسة العالم العربي ومجتمعات الشرق الأوسط.
وجاء اختيار الحسبان، ضمن 10 أعضاء في هذه اللجنة، ثمانية منهم من الأكاديميين العاملين في الجامعات ومراكز البحث الفرنسية، اثنان منهم من الوطن العربي، الحسبان أحدهما.